العمل الإسلامي .. الاعتقالات بحق المتضامنين مع غزة مخالفة للدستور والقانون
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
#سواليف
بيان صادر عن #لجنة_الحريات في حزب #جبهة_العمل_الإسلامي
#الاعتقالات بحق #المتضامنين مع #غزة مخالفة للدستور و #القانون والأعراف وندعو لإطلاق سراحهم
في تصرف لاستحضار حالة الأحكام العرفية وفي مشهد خارج عن المألوف ومخالف لقيم المجتمع الأردني قامت الأجهزة الأمنية باعتقال النساء ألاردنيات بسبب تواجدهم بالفعاليات المتضامنة مع غزةحيث تم توثيق هذه الاعتقالات أمام الناس بالصوت والصورة .
وبالتزامن مع ذلك تم اعتقال العديد من النشطاء والباحثين والحزبيين بغير سند قانوني مشروع
منهم الباحث في شؤون القدس وعضو الملتقى الوطني لدعم المقاومة زياد ابحيص والناشط ميسرة ملص ورئيس القطاع الشبابي لحزب جبهة العمل الإسلامي أ. معتز الهروطوأمين السر القطاع أ. حمزة الشغنوبي وايضا محمد حجر السباتينوالعديد من النشطاء الآخرين بسبب حضورهم الفعاليات السلمية المتضامنة لغزة.
إن مثل هذه الاعتقالات والتصرفات مخالفة مخالفة واضحة للدستور الذي كفل حق التظاهر السلمي والتعبير عن الرأي والعمل الحزبي، ومخالفة للقوانين والأعراف في اردننا الغالي .
وإننا في لجنة الحريات نستنكر مثل هذه التصرفات وندعوا الجهات المعنية لإخلاء سبيل الموقوفين فورا وعدم الاعتداء على المتظاهرين وعدم مخالفة القوانين والدستور
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف لجنة الحريات جبهة العمل الإسلامي الاعتقالات المتضامنين غزة القانون
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: الحوار الوطني شمل جميع القوى السياسية المؤمنة بالدستور والقانون
قال عماد الدين حسين عضو مجلس الشيوخ، إن الحوار الوطني الذي أُطلق بدعوة من الرئيس عبد الفتاح السيسي شكّل نقطة تحوّل في الحياة السياسية المصرية، وأعاد الحيوية إلى النقاشات الجادة بين مختلف القوى السياسية.
وأضاف، في حواره مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج من مصر، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ تجربة الحوار الوطني لعبت دورًا مهمًا في تجميع القوى السياسية المصرية المؤمنة بالدستور والقانون، بما في ذلك قوى مجتمعية وحقوقية كانت على خلاف جذري مع الحكومة، إلا أنها وجدت مساحة آمنة للنقاش والتعبير.
وأشار إلى أن جلسات الحوار التي انطلقت في يوليو 2022 ناقشت معظم الملفات الوطنية الهامة، وخرجت بتوصيات شديدة الأهمية، مؤكدًا أن ما تحقق خلال هذه الجلسات لم يكن متاحًا في الفترات التي سبقتها، حيث كانت الدولة تركز على مواجهة الإرهاب وتنفيذ مشاريع البنية التحتية.
وأوضح أن بعض الشخصيات السياسية التي كانت محبوسة شاركت لاحقًا في الحوار الوطني، ما يعكس مدى جدية الدولة في فتح المجال العام.
ولفت إلى أن الحوار الوطني لم يأخذ حقه الكافي من التغطية الإعلامية، رغم أثره المباشر في خلق وعي سياسي جديد لدى المواطنين، وتهيئة الأجواء للمشاركة في الاستحقاقات الدستورية، لا سيما الانتخابات الرئاسية.