"قلبه حديد".. طبيب محمد هنيدي يطمئن الجمهور على حالة الفنان الصحية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
كشف الدكتورعلاء ياسر طبيب النجم محمد هنيدي، تفاصيل حالة الأخير الصحية، ونشر علاء عبر صفحته في موقع فيسبوك، صورة الفنان محمد هنيدي، وكتب: "في ليلة من ليالي رمضان إطمنا على الشرايين التاجية، للفنان محمد هنيدي، اللي أسعد الناس بتلقائيته وعفويته وعدم خدش حياء المصريين".
وتابع: "اطمنا على الشرايين التاجية والدعامات، اللي كنا صلحناها قبل كده في ليلة من ليالي رمضان برضه من كام سنة، والحمد لله قلبه زي الحديد، وربنا يجعله سبب لسعادة الناس في الخير أدام الله عافيتكم".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد هنيدي الشرايين التاجية ليالي رمضان محمد هنیدی
إقرأ أيضاً:
أولى جلسات محاكمة نجل الفنان محمد رمضان.. بعد قليل
تنظر محكمة الطفل بأكتوبر، أولى جلسات محاكمة نجل الفنان محمد رمضان، بعد اتهامه بالاعتداء على طفل آخر داخل نادي نيو جيزة الشهير.
تعليق من والد ضحية نجل الفنان محمد رمضان
قال والد ضحية نجل الفنان محمد رمضان، المعتدي عليه داخل أحد أشهر أندية مدينة 6 أكتوبر، اتفاجات أن القضية اتحالت للمحاكمة وانا بره مصر وعرفت القرار منكم، والمحامي متابع القضية لحد مارجع مصر
إحالة نجل الفنان محمد رمضان لمحكمة الطفل
تعود تفاصيل الواقعة إلى بلاغ تلقته الأجهزة الأمنية بقسم شرطة أول أكتوبر من سيدة تتهم فيه محمد رمضان ونجله بالاعتداء على ابنها "عمر"، الطالب بالصف السادس الابتدائي بإحدى المدارس الخاصة.
وذكرت الشاكية أن نجل رمضان تعدى على ابنها بالضرب، مما أسفر عن إصابات جسدية شملت كدمات واحمرار بالوجه.
وفي سياق التحقيقات، أوضح دفاع المجني عليه أن الحادث وقع أثناء لعب الأطفال بمنطقة الألعاب المائية بالنادي، حين اصطدم الطفل عمر عن غير قصد بنجل محمد رمضان، مما أشعل فتيل مشادة كلامية تحولت لاحقًا إلى اعتداء صريح، وسط تأكيد نجل الفنان على مكانته قائلًا: "أنتم متعرفوش أنا ابن مين؟".
وزاد الموقف توترًا بعدما أجرى نجل رمضان مكالمة فيديو بوالده وأطلعه على الأطفال، قبل أن يقوم بحبسهم داخل الحمام.
لاحقًا، حضر الفنان محمد رمضان إلى النادي، ووفقًا لشهادات أسر الشاكين، قام بتعنيف الأطفال لفظيًا، وسمح لنجله بالتعدي جسديًا على الضحية أمام أعين الحضور.
وأوضحت والدة الطفل المعتدى عليه أن الواقعة تركت أثرًا نفسيًا عميقًا في نجلها، مؤكدة أنها لن تتنازل عن حقه مهما كانت الضغوط، في ظل صمت إدارة النادي وعدم اتخاذها أي إجراءات حازمة تجاه الحادثة.