القاهرة الإخبارية: الاحتلال يدمر عددا كبيرا من المنازل في الضفة الغربية.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أكدت ولاء السلامين مراسلة قناة القاهرة الإخبارية من مدينة رام الله الفلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دمرت عددا كبيرا من المنازل في مدن الضفة الغربية واعتدت على الفلسطينيين.
وأضافت "السلامين"، في مداخلة عبر "جولة المراسلين"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، من تقديم الإعلامي حساني بشير: "الاعتقالات التي ينفذها الاحتلال منذ 7 أكتوبر 2023 كبيرة جدا، نتحدث عن أكثر من 7800 فلسطينيا من الضفة الغربية على الأقل".
وتابعت: "يوم أمس، اعتقلت قوات الاحتلال 25 فلسطينيا من أنحاء متفرقة من الضفة الغربية، بالإضافة إلى تخريب المنازل وتدميرها والعبث بالمحتويات المنزلية والضرب المبرح الذي يتعرض له المعتقلون طوال فترة اعتقالهم ونقلهم من منازلهم إلى سجون الاحتلال والاعتداء بالضرب على ذويهم داخل المنازل أمام الأطفال والنساء والكبار في السن، بالإضافة إلى سرقة المصوغات الذهبية التي تحويها المنازل الفلسطينية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي الفلسطينيين مدينة رام الله الضفة الغربية الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
نتانياهو يسرّع إجراءات ضم الضفة الغربية
آخر تحديث: 3 يونيو 2025 - 12:35 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكرت صحيفة «هآرتس» العبرية، أمس، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو يسرّع إجراءات ضم الضفة الغربية، مستغلاً انشغال العالم بحربه على قطاع غزة، مشيرة إلى أن هذه السياسة من شأنها أن تهدد الاستقرار الإقليمي وتضعف آفاق السلام.ونقلت وكالة «معا» الفلسطينية عن صحيفة «هآرتس» أن نتانياهو يعمل بهدوء مسرّعاً عملية ضم الضفة بحكم الأمر الواقع، مشيرة إلى أن جهود حكومته بدأت حتى قبل هجوم السابع من أكتوبر 2023، لكنها استمرت بوتيرة أسرع تحت «ستار الحرب»، مكتسبة زخماً أكبر بعد عودة دونالد ترامب إلى رئاسة أمريكا.في غياب إعلان رسمي بالضم، تبذل حكومة نتانياهو قصارى جهدها للإشارة إلى نيتها ضم الضفة التي يقطنها أكثر من مليوني فلسطيني، إلى إسرائيل. وتشير «هآرتس» إلى الخطوات الأخيرة نحو ضم كامل الضفة، مثل الإعلان عن بناء 22 مستوطنة جديدة، والسعي لشرعنة البؤر الاستيطانية، وتوسيع الطرق التي تخترق الضفة وتُرسّخ السيطرة الإسرائيلية.وقالت الصحيفة إن كل تلك التحركات كانت بالتوازي، وهي جميعها جزء من استراتيجية موحدة أوسع نطاقاً، مشيرة في المقابل إلى أن هذه الاستراتيجية لا تشمل منح الفلسطينيين في هذه المناطق الجنسية الإسرائيلية أو الحقوق المدنية أو حق التصويت.كما لفتت «هآرتس» إلى إشارة «رمزية» تؤكد مضي حكومة نتانياهو بمخططها، بعد منعها وفداً يضم وزراء خارجية عرباً من زيارة مدينة رام الله، والتي كانت تمثل دفعة إقليمية متجددة نحو حل الدولتين، معتبرة أن المنع الإسرائيلي أكد أن تل أبيب لم تعد تكترث حتى بالحفاظ على المظاهر الدبلوماسية لإخفاء سعيها لضم الضفة.وخلُصت الصحيفة إلى أن خطط نتانياهو المتسارعة لضم الضفة ستؤدي إلى صِدام مع حكومات أوروبية وعربية، كما ستُهدد بتقويض إنجازات ترامب في المنطقة.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!