يسرا: معجب كتب لي رسائل بدمائه وقابلته في مستشفى الأمراض العقلية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
حلت الفنانة يسرا ضيفة على بودكاست BigTime، مع الإعلامي عمرو أديب والمطربة أصالة وكشفت العديد من الأسرار عن حياتها.
وشاركت يسرا تفاصيل تجربتها مع أحد المعجبين الغرباء، حيث كتب لها رسائل بدمائه وقابلته في مستشفى الأمراض النفسية، وقدم لها شبكة زواج. هذه التجربة أثارت فيها الرهبة بشكل كبير.
تم عرض الحلقة الأولى من بودكاست “Big Time” لعمرو أديب، وتم استضافة الفنانة أصالة خلالها.
أكدت أصالة تفاصيل معاناتها مع مرض شلل الأطفال واستمرارها معه، حيث وصفت المرض بأنه لا يذهب لأنها ما زالت طفلة، وأنها دائما ما تحتاج إلى تدريبات وحركة مستمرة، وأن مشكلة قدمها تجددت منذ 4 سنوات بسبب الحزن.
أضافت أصالة أنها تحب الكلام الحلو وتشعر بأن الناس بحاجة إلى الحنان، لذلك تحب أن تدللهم، ولكنها لا تستطيع أن تدلل زوجها وتجد له دلعًا مثلما تفعل مع الآخرين.
أكدت أصالة أنها لا تنقصها الحب وتعطيه لكل من حولها، وتستقبل الحب والدلع من كل من يحيط بها.
يستضيف الإعلامي عمرو أديب في بودكاست “Big Time” مجموعة من الضيوف العرب والعالميين.
ومن أبرز الضيوف الذين تم التسجيل معهم: جان رينو، ويل سميث، ميسي، كما سجل مع محمد حماقي وأنغام ونانسي عجرم ومنى زكي وأحمد حلمي وكريم عبد العزيز وأحمد عز
صدى البلد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مَا الحبُّ غيرَ مُحصَّبٍ وجِيادِ
حيِّي المنَازل مُشرعَاتٍ بالقِرَى حيِّي البطاحَ وريِع ذاك الوادِي
سلِّم على مَعلاتها وحُجونها وارقبْ بعينِك أهلَ ذاكَ النَّادِي
وَسَلْ ثبيرَ المجدِ عن غَار الحِرَا كم بَرَّحَ التَّحنان جوفَ الصَّادِي
وانزِل بركبِك عند مُنْعَرَجِ الصَّفا واسكُب دموعًا كَمْ شَجَوْنَ الحَادِي
هذا الجَلَال يجرُّ ذَيل فخَاره هذا الوَقَار وقِبْلة القُصَّادِ
ولقد عَلَا كَعْبُ المحبِّ بطلَّةٍ لما تَعَالَت كعبةٌ بِنِجَادِ
وتحطَّم الخفَّاق في حِجْرِ المُنَى وتعطَّف التَّطوافُ في إسعادِ
لا رَملَ للأقدَام في صَحْن الهُدَى الرَّملُ رَملُ جوانحٍ وفؤادِ
كم ليلةٍ قَد زَمْزَمَتْ بتَمَائم أَمْسَى الجَوَى مِن نَفْحِهَا بِقِيَادِ
نَقِّلْ فُؤادك حيثُ شئتَ مِن الهَوَى مَا الحبُّ غيرَ محصَّبٍ وَجِيَادِ
يا بُقعةً ما حَلَّ في كَبَدِ الثَّرَى طُهْرٌ كطُهْرِ غِيَاثِكِ الرَّعَّادِ
يا قِطعةً مِن جَوْفِ كلِّ مُتَيَّمٍ مُزِجَتْ بريقِ مُكَبٍّرٍ وَمُنَادِي
تلكَ النَّجَائِبُ قَد أَتَيْنَ مُطِيعَةً كَمْ بَشَّرَتْ بِقِلَادِهَا وَتِلَادِ
تلكَ الرِّقابُ لحُبِّ مكَّة أَسْلَمَتْ أنتِ الفُؤادُ ونُورُ كلِّ سَوَادِ
وَلَئِنْ تَغَنَّى بالرصَافَةِ شاعرٌ أَوْ نَاحَ شَجْوًا عاشقُ البَغْدَادِ
أَوْ مَالَ أَيْكٌ فِي دِمَشْقَ وَحِمْصِهَا أَوْ جَادَ نِيلٌ مِن عَذْبِهِ الوَرَّادِ
فَلَقَدْ كَفَى مِن حُبِّ مكَّة لَاعِجٌ أَنْتِ البِلادُ وأُمُّ كُلِّ بِلَادِ