الوطن | متابعات

ناقشَ  وزير الداخلية، اللواء “عصام أبوزريبة”، مع قادة الدعم المركزي في الإدارة العامة للدعم المركزي، ضمنهم مدير الإدارة العامة ورئيس فرع سرت، أهمية تعزيز وتفعيل دور الإدارة في المنطقة الوسطى، خاصة في سرت والجفرة، وذلك خلال اجتماع عُقدَ صباح اليوم.

وتناول الاجتماع الذي حضره مقدم “أيمن الزوي”، آلية توفير الدعم اللوجستي والتقني للقوات الأمنية، بهدف تعزيز قدراتها في مكافحة الجريمة وضمان النظام العام، إلى جانب التأكيد على الأهداف الاستراتيجية للدعم المركزي وضرورة تلبية احتياجات القوات الأمنية في المنطقة الوسطى.

وفي هذا السياق، التزم الوزير بتوفير جميع الموارد اللازمة لتعزيز قدرات الدعم المركزي وتحسين أدائه في المنطقة الوسطى، بما في ذلك معالجة النواقص الحالية وتلبية الاحتياجات العاجلة.

الوسوم#أبو زريبة #بنغازي الداخلية الليبية ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: أبو زريبة بنغازي الداخلية الليبية ليبيا فی المنطقة الوسطى

إقرأ أيضاً:

صحيفة تكشف كيف توصلت إسرائيل إلى مكان اجتماع “قادة الرضوان”

#سواليف

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، تفاصيل جديدة بشأن #الضربة_الجوية على #الضاحية_الجنوبية لبيروت، والتي أدت إلى #استشهاد عدد من #قادة #قوة_الرضوان العسكرية، التابعة لـ” #حزب_الله ” اللبناني.

وادعت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، مساء السبت، أن لقاء إبراهيم عقيل، الذي اغتالته إسرائيل، الجمعة، المعروف أيضا باسم “تحسين” الرجل الثاني في “حزب الله”، كان مكانه معلوما لدى الإسرائيليين.

وأوضحت الصحيفة أن لقاء إبراهيم عقيل بقادة قوة “الرضوان”، ظهر الجمعة، كان معلوما ومعروفا لدى إسرائيل، وهو ما كان سببا في اغتياله.

مقالات ذات صلة يديعوت أحرنوت تنشر تقريراً حول تدخلات سارة نتنياهو بالحكومة.. فماذا جاء فيه؟ 2024/09/22

وزعمت الصحيفة أن “حزب الله” لا يملك القدرة على التواصل بين أفراده دون التعرض للتنصت الإسرائيلي، وأن جميع وسائل الاتصال الخاصة بهم باتت “محروقة”، وأن الأمر لم يتوقف على “التنصت على الحزب” فحسب، بل أصبحت هذه الأجهزة مصائد للموت أيضا، كما جرى في تفجير أجهزة “البيجر”.

وأشارت الصحيفة زعما إلى أن الطريقة الوحيدة المتبقية للتواصل بين أعضاء وأفراد “حزب الله” اللبناني هي اللقاءات السرية في أماكن مخفية، مثل لقاء إبراهيم عقيل مع كبار قادة قوة “الرضوان”.

وشهد لبنان هجوما مزدوجا واسع النطاق يومي 17 و18 أيلول/ سبتمبر الجاري، استهدف تفجير عدد كبير من أجهزة النداء والاتصالات اللاسلكية، وبحسب البيانات الرسمية، فقد استشهد 37 شخصاً وأصيب نحو 3000 آخرين.

وحتى الآن لم يُعرف بشكل قاطع كيفية التفجير المتزامن لآلاف الأجهزة، ولكن الحكومة اللبنانية و”حزب الله” اتهما “إسرائيل بالمسؤولية عن الهجوم”.

وازدادت حدة التوترات بعد استهداف الجيش الإسرائيلي الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت واغتيال القيادي في “حزب الله” فؤاد شكر أواخر تموز/ يوليو الماضي، ورد الحزب باستهداف مقر الوحدة 8200 في قاعدة “مارغليلوت”، فيما لم تنجح أي جهود دبلوماسية، ومن بينها مساعي آموس هوكشتاين مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص، في التوصل إلى تهدئة حتى الآن.

ومن جهة أخرى، أعلن الجيش الإسرائيلي، الجمعة، تنفيذ “ضربة محددة الهدف” في بيروت، استشهد فيها، من بين آخرين، إبراهيم عقيل، المعروف أيضا باسم “تحسين” الرجل الثاني في “حزب الله”، وهو عضو في “المجلس الجهادي” وهو أعلى مجلس عسكري تابع لـ”حزب الله”، وقائد قوة “الرضوان”.

مقالات مشابهة

  • أعضاء بالكونغرس يخاطبون بايدن بشأن دعم الإمارات للدعم السريع
  • صحيفة تكشف كيف توصلت إسرائيل إلى مكان اجتماع “قادة الرضوان”
  • القوات المسلحة تعلن صد هجوم جديد للدعم السريع على الفاشر
  • خبير اقتصادي: استمرار أزمة المركزي ستؤدي إلى وضع أسوأ من تفعيل آلية “النفط مقابل الغذاء”
  • الباعور يبحث مع السفير الروسي إمكانية تفعيل اللجان المشتركة بما يخدم المصلحة العامة بين البلدين
  • «الباعور» يبحث تفعيل المشتركة مع روسيا
  • “الداخلية” تشارك في الاجتماع الـ17 للجنة الإعلام الأمني بدول التعاون
  • لماذا استدعت الإمارات عيدروس الزبيدي بعد إعلان “ستارلينك” تفعيل خدماتها في اليمن؟
  • تفعيل “ستارلينك” في اليمن: تساؤلات حول الأبعاد العسكرية والاستخباراتية وراء الخدمة
  • البنك المركزي يصدر تعليمات جديدة لتعزيز حوكمة البنوك والرقابة الداخلية