قال الدكتور أشرف زكى، نقيب المهن التمثيلية، إن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تقوم بمجهود عظيم في النقابة، مضيفا أن الدخل محدود جدا في النقابة ومن أعضائها، وهناك عدد قليل يأخذون أجور كبيرة.

وأضاف خلال حواره مع الإعلامية درية شرف الدين عبر برنامجها «حديث العرب من مصر» المذاع على القناة الأولي المصرية: «شٌعب البالية والفنون من الشُعب التي لها سن معين وبعده يتوقف الفنان عن العمل وهو عضو نقابة ولابد من دخل له، ولابد من تعديل قانون النقابة وتعظيم إيرادات النقابة.

. جميع دول العالم النقابة تأخذ نسبة من تذكرة السينما لتساهم في علاج ومعاش كبار السن».

وتابع: «بطالب بنسبة من السينما والمسرح لدعم النقابة، وبناشد الدولة الذي أعطى اليوم في حاجة لعطاء له أو أسرته وهل 2% من حجم اللى بيشتغلوا هيتكفلوا بالباقى».

أخبار متعلقة

طارق الشناوي يُهاجم «المهن التمثيلية» بسبب «ليه لأ»: «بيان أشرف زكي يشكل خطرًا على المهنة»

أشرف زكي ينعى وفاة عبدالرحمن حافظ رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون الأسبق

أحمد فلوكس ينهي خلافه مع أشرف زكي: رجعت لبيتي (تفاصيل)

أشرف زكي الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي دخل نقابة المهن التمثيلية نقيب المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي معاش نقابة المهن التمثيلية معاش الفنانين مشروع علاج نقابة المهن التمثيلية أخبار الفنان

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين أشرف زكي الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية أخبار الفنان زي النهاردة المهن التمثیلیة أشرف زکی

إقرأ أيضاً:

من الإسكندرية .. تعرف على بدايات السينما في مصر

عرفت مصر السينما في وقت مبكر للغاية، وكانت من أوائل دول العالم التي شهدت عروضًا سينمائية، فبعد أيام قليلة من أول عرض سينمائي في التاريخ – والذي أقيم في باريس يوم 28 ديسمبر 1895 – تم تنفيذ أول عرض سينمائي في يناير 1896 في مصر وتحديدًا في مقهى زواني بمدينة الإسكندرية.

استعدادًا للسفر لقضاء إجازة عيد الأضحى.. أشياء صغيرة تُنقذ رحلتك| تعرف عليهاالهلال السعودي يقترب من صفقة تاريخية بضم كريستيانو رونالدو| تفاصيل

أما القاهرة، فقد استقبلت السينما في 28 يناير 1896 من خلال عرض أُقيم في سينما سانتي بالقرب من فندق شبرد القديم، مما يعكس سرعة اندماج مصر مع هذا الفن الجديد.

البدايات الأولى: أفلام إخبارية قصيرة

في أوائل القرن العشرين، بدأت تظهر في مصر أفلام إخبارية قصيرة، كانت تُصوّر بواسطة أجانب، توثق مشاهد من الحياة المصرية،  لكن أولى المحاولات الجادة لإنتاج أفلام روائية لم تظهر إلا في عام 1917، عندما أقدمت شركة إيطالية تُعرف باسم الشركة السينمائية الإيطالية المصرية على إنتاج فيلمين قصيرين هما:

شرف البدويالأزهار المميتة

وقد اشترك الفنان محمد كريم في هذين الفيلمين، ورغم أن العرض كان في سينما شانتكلير بالإسكندرية، إلا أن رداءة المستوى الفني أدت إلى فشل التجربة، ومع إفلاس الشركة، قرر محمد كريم السفر إلى إيطاليا ومن ثم إلى ألمانيا لتعلم أصول هذا الفن، متخذًا قرارًا بتكريس حياته له.

الفنان محمد كريم فوزي الجزايرلي: أول ممثل سينمائي مصري

عام 1918 كان عامًا مفصليًا، إذ قام المصور الإيطالي لا ريتشي بإخراج فيلم فكاهي قصير بعنوان "مدام لوريتا"، مأخوذ عن مسرحية لفرقة الجزايرلي، وقد قام ببطولته الفنان فوزي الجزايرلي وابنته إحسان الجزايرلي، إلى جانب عدد من ممثلي الفرقة المسرحية.

فوزي الجزايرلي 

تم تصوير الفيلم بالكامل في شوارع القاهرة لعدم وجود استوديوهات آنذاك، وعُرض في سينما الكلوب الحسيني، التي كانت تقع مقابل مسرح دار السلام في حي سيدنا الحسين، وعلى الرغم من أن الفيلم لم يحقق نجاحًا يُذكر – كونه صامتًا – إلا أن فوزي الجزايرلي سجّل اسمه في التاريخ كأول ممثل سينمائي مصري.

تجارب سينمائية تالية: الكوميديا أولًا

لم يتوقف لا ريتشي عند هذا الحد، فقد قام بإنتاج فيلمين آخرين:

الخالة الأمريكانية: اشترك في تمثيله علي الكسار وأمين صدقي وألفريد حداد، مأخوذ عن مسرحية أجنبية شهيرة.خاتم سليمان (أو كما ورد في بعض المصادر الخاتم السحري أو خاتم الملك): قام ببطولته فوزي منيب وجبران نعوم.

رغم اختلاف الروايات حول هذه الأفلام، فإنها تمثّل تجارب مهمة في التأسيس للسينما الكوميدية في مصر.

محمد بيومي: من السينما إلى الصحافة

شهد عام 1923 نشاطًا ملحوظًا من الفنان محمد بيومي، الذي عاد من ألمانيا بعد دراسة التصوير السينمائي، وأنشأ أول استوديو سينمائي بالإسكندرية، كان أول أفلامه هو "الباشكاتب"، بطولة أمين عطالله وبشارة واكيم وآخرين، واستغرق عرضه نصف ساعة فقط بتكلفة إنتاج بلغت 100 جنيه.

الفنان محمد بيومي

سعى بيومي لتقديم سلسلة من الأفلام الفكاهية، على غرار أفلام شارلي شابلن، بطولة شخصية أطلق عليها اسم المعلم برسوم. لكن وفاة ابنه، الذي كان يؤدي دورًا في أحد هذه الأفلام، دفعته لإيقاف المشروع.

كما حاول إصدار أول جريدة سينمائية مصرية باسم "جريدة آمون"، غير أنه فشل في إقناع دور العرض الأجنبية بعرضها، فاضطر إلى بيع معداته ومعامله لشركة مصر للتمثيل والسينما، التي أسسها بنك مصر عام 1925.

تجارب أخرى محدودة النجاح

في العام نفسه، قام المصور الإيطالي فيزي أور فانللي بتصوير فيلم قصير اشترك فيه عدد من الهواة المصريين والأجانب، بإخراج رينيه تابوريه مدير شركة مترو بالإسكندرية، ولكن ضعف الخبرة السينمائية حال دون تحقيق نجاح يذكر.

طباعة شارك السينما بدايات السينما مصر الإسكندرية بدايات السينما في مصر

مقالات مشابهة

  • المهن التمثيلية تتهم صفحة فيسبوك بالنصب على شباب الفنانين مستغلة مسلسل المداح
  • المهن التمثيلية تتهم صفحة فيس بوك بالنصب على شباب الفنانين مستغلة مسلسل المداح
  • نقابة المهن الموسيقية تنعي الفنانة سميحة أيوب
  • نقابة الصحفيين تصدر بيانًا توضيحيًا حول بعثة الحج
  • نقيب محامين سوريا لـ سانا: مشروع قرار فرع ريف دمشق بالتحقيق مع بعض الأعضاء غير رسمي ولا يحمل أي تداعيات قانونية
  • وزير التعليم العالي يلتقي نقيب الصحفيين
  • نقيب المهن التمثيلية بمصر يطمئن محبي الفنان عادل إمام: الصورة المتداولة غير صحيحة وسنتخذ الإجراءات
  • رشوان توفيق: عادل إمام واحد من عباقرة التمثيل.. والتلفزيون أنقذ أجيالا من الفنانين
  • الوطني الحر يدعم الدكتور إلياس شلالا نقيبًا للأطباء في بيروت
  • من الإسكندرية .. تعرف على بدايات السينما في مصر