أبريل 1, 2024آخر تحديث: أبريل 1, 2024

المستقلة/- شهدت شوارع بغداد صباح اليوم الاثنين 1 نيسان 2024 ازدحامات مرورية كثيفة في عدد من المناطق، وذلك وفقاً للنشرة المرورية الصادرة عن مديرية المرور العامة.

أبرز المناطق المُزدحمة:

سريع القناة: بعد صعدة محمد القاسم عند الرستمية، وعند جسر الحبيبية.سريع وجسر الدورة: وصولاً الى الجسر العنكبوتي على سريع محمد القاسم.

شارع موسى بن نصير: بين تقاطع شارع فلسطين ومجسر وكراج الأمانة.محمد القاسم: من مجسر الأمانة الى معارض النهضة.شارع مثنى الشيباني: ومجسر زيونة.شارع فلسطين: بين مجسر حماة ومجسر النخيل.شارع الضلال وشارع الكيلاني: وجميع الشوارع المحيطة بالنهضة.شارع الجمهورية ونفق التحرير وجسر السنك وجسر الجمهورية:الشارع القادم من ساحة التركمان: عند معهد الفنون الجميلة وصولا الى نفق باب المعظم.شارع وزارة الصحة: وجميع الشوارع والازقة المحيطة بباب المعظم ومدينة الطب ووزارة الصحة.شرع 14 تموز: من جسر 14 رمضان لغاية مدخل خدمي مطار المثنى.شارع 14 رمضان: من مجسر 14 رمضان الى مستشفى الطفل المركزي.شارع دمشق وساحة النسور وشارع محمد مهدي الجواهري:شارع المطار وسريع القادسية: لغاية مجسر القادسية.شارع قطر الندى: من مخرج السيدية بازدحام متصل مع جسر الجادرية وصولا الى تقاطع جامعة بغداد.شارع وجسر الطابقين:

نصائح للحد من الازدحامات:

التخطيط المسبق للرحلات: تجنب السفر في أوقات الذروة، واستخدام وسائل النقل العام.استخدام تطبيقات الملاحة: لتحديد الطرق البديلة والابتعاد عن المناطق المزدحمة.التأكد من صلاحية المركبة: لضمان سلامة السير وسهولة التنقل.الالتزام بقواعد المرور: لتجنب الحوادث والازدحامات.

تُناشد مديرية المرور العامة جميع المواطنين بضرورة التعاون مع رجال المرور والالتزام بقواعد المرور لتسهيل حركة السير والحد من الازدحامات.

مرتبط

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

إقرأ أيضاً:

العالمية للأرصاد الجوية: العواصف الرملية تلحق أضراراً متزايدة بالصحة والاقتصاد

قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن العواصف الرملية والترابية تؤثر على 330 مليون شخص في 150 دولة وتلحق أضرارا متزايدة بالصحة والاقتصاد.

وأضافت المنظمة في تقرير حول الغبار المحمول جوا، أصدرته اليوم، أن هناك حاجة إلى مواصلة تحسين عمليات الرصد والتنبؤ والانذار المبكر.

ويسلط التقرير الضوء على البؤر الساخنة وتأثيرات هذا الخطر ويعد جزءا من مجموعة المنتجات العلمية للمنظمة التي تعنى بإرشاد صانعي السياسات وتحسين السلامة العامة والرفاهية.

وقال التقرير إن المتوسط ​​العالمي السنوي لتركيزات الغبار السطحي في عام 2024 كان أقل بقليل مما كان عليه في عام 2023، وإن هناك، بالرغم من ذلك، تباينات إقليمية كبيرة حيث كان تركيز الغبار السطحي في عام 2024 أعلى من المتوسط ​​طويل الأمد للفترة 1981- 2010 في المناطق الأكثر تضررا، موضحا أن نحو 2000 مليون طن من الرمال والغبار تدخل في كل عام إلى الغلاف الجوي.

وينشأ أكثر من 80% من إاجمالي الغبار العالمي من صحاري شمال إفريقيا والشرق الأوسط ويمكن نقله لآلاف الكيلومترات عبر القارات والمحيطات.

أخبار ذات صلة «صحة أبوظبي».. شراكات عالمية لتطوير الرعاية الصحية «الإمارات للاقتصاد الدائري» يناقش تطوير سياسات ومشاريع مبتكرة جديدة

وأشار التقرير الصادر بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة العواصف الرملية والترابية الذي يصادف 12 يوليو، إلى أن جزءا كبيرا من هذه العملية طبيعية، إلا أن سوء إدارة المياه والأراضي والجفاف والتدهور البيئي، عوامل مسؤولة بشكل متزايد، وأن تركيزات الرمال والغبار كانت أقل من المتوسط في العديد من مناطق المصدر الرئيسية في عام 2024 وأعلى من المتوسط في العديد من المناطق التي يهب إليها الغبار.

ونوه إلى أن المناطق الأكثر عرضة لانتقال الغبار بعيد المدى هي المحيط الأطلسي الشمالي الاستوائي بين غرب إفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي، وأميركا الجنوبية، والبحر الأبيض المتوسط، وبحر العرب، وخليج البنغال، ووسط شرق الصين، موضحا أن انتقال الغبار الإفريقي عبر المحيط الأطلسى اجتاح في عام 2024 أجزاء من منطقة البحر الكاريبي.

وفي هذا السياق، حذرت سيليست ساولو، الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، من أن العواصف الرملية والترابية تضر بصحة ملايين البشر ونوعية حياتهم وتكلف ملايين الدولارات من خلال تعطيل النقل الجوي والبري والزراعة وإنتاج الطاقة الشمسية، مؤكدة أن الاستثمارات في الإنذارات المبكرة من الغبار والتخفيف من آثاره والسيطرة عليه ستحقق عوائد كبيرة.

المؤشر الجديد للمنظمة العالمية للارصاد الجوية ومنظمة الصحة العالمية يظهر أن 3.8 مليار شخص (أي ما يقرب من نصف سكان العالم) تعرضوا لمستويات غبار تتجاوز عتبة السلامة التي حددتها منظمة الصحة العالمية بين عامي 2018 و2022 ويمثل هذا زيادة بنسبة 31% مقارنةً بـ 2.9 مليار شخص (44.5%) خلال الفترة بين عامي 2003 و2007 ويشير إلى أن معدلات التعرض تفاوتت بشكل كبير من بضعة أيام فقط في المناطق غير المتضررة نسبيا إلى أكثر من 87% من الأيام - أي ما يعادل أكثر من 1600 يوم في خمس سنوات - في المناطق الأكثر عرضة للغبار.

وقال التقرير، استنادا إلى دراسة أميركية، إن تكلفة التعرية بفعل الغبار والرياح في الولايات المتحدة وحدها قدرت بنحو 154 مليار دولار في عام 2017 أي بزيادة تزيد بأربعة أضعاف عن تقديرات عام 1995، وشملت التقديرات تكاليف الأسر والمحاصيل وطاقة الرياح والطاقة الشمسية ومعدلات الوفيات الناجمة عن التعرض للغبار الناعم والتكاليف الصحية الناجمة عن حمى الوادي والنقل، مؤكدا أن التكلفة الحقيقية قد تكون أعلى بكثير نظرا لعدم توفر تقييمات موثوقة على المستوى الوطني للعديد من الآثار الاقتصادية الأخرى للغبار مثل معدلات الإصابة بالأمراض البشرية والدورة الهيدرولوجية والطيران وزراعة المراعي.
 

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • التنقيب الفردي عن الذهب يدعم السياحة الريفية بأستراليا
  • عزاء الراحل محمد عواد بمسجد الحامدية الشاذلية.. الاثنين المقبل
  • الأرصاد العالمية تؤكد تأثير العواصف الرملية والترابية على 330 مليون شخص
  • حملات مرورية مكثفة لرصد المخالفات بمحاور القاهرة والجيزة
  • العالمية للأرصاد الجوية: العواصف الرملية تلحق أضراراً متزايدة بالصحة والاقتصاد
  • اليوم الحكم فى معارضة نجل محمد رمضان على حكم إيداعه بدار رعاية
  • اليوم.. نظر معارضة نجل محمد رمضان على الحكم الصادر ضده
  • بعد التصالح.. اليوم الحكم في معارضة نجل محمد رمضان على إيداعه دار رعاية
  • تحذير الأرصاد: شبورة كثيفة ورياح نشطة تضرب البلاد اليوم
  • طرق دبي تنفذ تحسينات مرورية على تقاطع شارع الوصل مع المنارة