ملخص الحلقة 7 من مسلسل بدون سابق إنذار.. مروان يتهم المستشفى بتبديل ابنه
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
سافرت نهال عنبر «والدة مروان»، مع عائشة بن أحمد «ليلى»، إلى محافظة الإسماعيلية، دون علم أحد، خلال أحداث الحلقة 7 من مسلسل بدون سابق إنذار، بهدف البحث عن ابنها عمر الحقيقي، الذي جرى استبداله أثناء ولادته في المستشفى.
ملخص الحلقة 7 من مسلسل بدون سابق إنذاروكانت نهال عنبر على تواصل مع إحدى الممرضات «سعاد»، التي كانت ضمن المسؤولين عن الأطفال في الحضانة، خلال الفترة التي ولد بها الطفل عمر بأحد مستشفيات الإسماعيلية.
واتجهت كل من والدة مروان وليلى، إلى منزل الممرضة المسؤولة عن ولادة عمر «سعاد»، والتي وأكدت لهما عدم علمها بأي شيء يتعلق بتبديل الطفل خلال الولادة، بينما طلبت نهال عنبر من الممرضة، مساعتها في التوصل إلى باقي الممرضات الذين كانوا يعملون في المستشفى خلال تلك الفترة، أملا في الوصول ومعرفة حقيقية تبديل الطفل عمر.
وشهدت الحلقة 7 من مسلسل بدون سابق إنذار، فلاش باك أثناء ولادة الطفل عمر عام 2016 بالإسماعيلية، وظهرت خالة والدة مروان، تعطي الممرضة سالفة الذكر إكرامية فترفضها الأخيرة بشكل قاطع، مما يثير غضب ممرضة أخرى كانت تريد تقاسم الإكرامية والحصول عليها، وهو ما يشير بشكل غير مباشر إلى احتمالية تورطها في استبدال الطفل عمر.
على جانب آخر، تتزداد الأمور تعقيدا بين كل من شقيق آسر ياسين «حسن» وزوجته بعدما علم بمسألة امتلاكها شقة باسمها وإخفائها ذلك الأمر، مما سبب شجارا ضخما بين الطرفين، واتهم حسن زوجته بأنها كانت تحصل على أمواله من أجل إنفاقها على أخيها الذي كانت يتعاطى المواد المخدرة، كما قرر الابتعاد عن زوجته وإبعاده أطفالهما عنها.
وفي نهاية الحلقة 7 من مسلسل بدون سابق إنذار، قرر مروان الذهاب لقسم الشرطة للإبلاغ عما حدث بالمستشفى التي ولد فيها ابنه عمر، ليتهمه بتبديل نجله بولد آخر، لكن يتفاجئ بأن الإجراءات الرسمية تجبره على رفع دعوى إنكار نسب عمر له أولا قبل اتخاذ أي خطوة ضد المستشفى، ليقع مروان في حالة من الذهول والصمت تسيطر عليه بعد سماع ذلك وتنتهي الحلقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان الحلقة 7 من مسلسل بدون سابق إنذار الطفل عمر
إقرأ أيضاً:
رضيع يفارق الحياة بعد 7 أيام من ولادته جراء سوء التغذية في غزة
#سواليف
فارق #الطفل_الرضيع ” #هود_عرفات ” الحياة، بعد 7 أيام من ولادته عقب إصابته بسوء تغذية الناجمة عن نفاد #الحليب والمكملات الغذائية، جراء #سياسة_التجويع التي ترتكبها ” #إسرائيل ” بالتزامن مع #حرب_الإبادة_الجماعية المتواصلة منذ أكثر من 22 شهرا.
وأفادت مصادر طبية، بأن الرضيع “عرفات” فقد الحياة في المستشفى المعمداني جراء إصابته بسوء تغذية ناجمة عن المجاعة.
وأضافت: أن الطفل ولد بوزن أقل من المعدل الطبيعي لحديثي الولادة، نتيجة #نقص_التغذية خلال فترة الحمل.
مقالات ذات صلةبدوره، قال خليل عرفات، عم الرضيع، إن “الطفل هود توفي بعمر 7 أيام جراء نقص الحليب ونقص الغذاء”.
وندد عرفات بالمزاعم الإسرائيلية التي تفيد بإدخال شاحنات مساعدات إلى قطاع غزة، قائلا: “أين هي، لا يوجد في القطاع لا حليب ولا طعام”. وأضاف: “توفي الطفل وكل العالم يشاهد مأساتنا”.
وبينما كان عم الرضيع يسير برفقة والده الذي كان يحمل “هود” ويعجز عن الكلام والتعبير عن فداحة خسارته، كانت والدته لا تزال ترقد في المستشفى إثر مضاعفات صحية ناجمة عن خضوعها لعملية ولادة قيصرية.
وتتكرر حالات الوفاة في غزة، خاصة بين الأطفال الرضع بفعل الحصار الإسرائيلي المستمر، ومنع دخول المساعدات الإنسانية والغذائية، ما أدى إلى تفشي الجوع ونقص الغذاء والدواء.
والجمعة، قال مدير عام وزارة الصحة منير البرش للأناضول، إن 9 فلسطينيين توفوا بينهم طفلين خلال 24 ساعة فقط، بسبب الجوع وسوء التغذية، لترتفع حصيلة الضحايا منذ بدء الحرب في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إلى 122، من بينهم 83 طفلا.
والخميس، قالت وزارة الصحة إن 26 ألفا و677 حالة سوء تغذية مسجلة لديها، فيما أشارت إلى أن هناك أكثر من 260 ألف طفل أقل من 5 سنوات بحاجة للغذاء.
وقال “المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان” إن نحو 1200 مسن فلسطيني توفوا خلال الشهرين الماضيين نتيجة سياسة التجويع الإسرائيلية وسوء التغذية والحرمان من العلاج، مؤكدًا أن الأزمة الإنسانية في قطاع غزة بلغت مستويات كارثية تهدد حياة عشرات الآلاف من المدنيين، لا سيّما المسنين والفئات الأضعف.
وأوضح المرصد، في بيان صحفي اليوم السبت، أن العدد الحقيقي للوفيات قد يكون أعلى من المعلن، في ظل غياب آليات دقيقة للتوثيق وتسجيل الوفيات الناتجة عن تداعيات المجاعة، مبينًا أن وزارة الصحة في قطاع غزة وثّقت رسميًا 122 حالة وفاة مرتبطة بالجوع وسوء التغذية، من بينهم 83 طفلًا، خلال الأسابيع الأخيرة فقط.
وأشار المرصد إلى أن فريقه الميداني وثق وفاة عشرات المسنين في خيام النزوح نتيجة الجوع أو غياب الرعاية الصحية، دون تسجيلهم كضحايا للمجاعة، في ظل ظروف إنسانية شديدة القسوة، حيث يُفضل ذووهم دفنهم مباشرة لغياب الإجراءات الرسمية.
وأكد المرصد أن تسجيل هذه الوفيات كحالات “طبيعية” يُعد تضليلًا للحقائق، في حين أنّها ناتجة عن سياسات تجويع متعمد وتفكيك منهجي للنظام الصحي، بما يشكل نمطًا من أنماط القتل العمد المحظور بموجب القانون الدولي الإنساني.
ومنذ 2 آذار/مارس الماضي، تهربت إسرائيل من مواصلة تنفيذ اتفاق مع حركة حماس لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى، وأغلقت معابر غزة أمام شاحنات مساعدات مكدسة على الحدود.
وترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 وبدعم أميركي، إبادة جماعية في قطاع غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 203 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال، فضلا عن الدمار الشامل ومحو معظم مدن القطاع ومناطقه من على الخريطة.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟