صحافة العرب:
2025-10-16@12:09:22 GMT

قبول معظم الأطراف بالمشاركة في طاولة التشاور

تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT

قبول معظم الأطراف بالمشاركة في طاولة التشاور

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن قبول معظم الأطراف بالمشاركة في طاولة التشاور، بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية أكدت مصادر واسعة الاطلاع لـ الجمهورية ان هناك قبولا مبدئيا من معظم الأطراف بالمشاركة في طاولة التشاور .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قبول معظم الأطراف بالمشاركة في طاولة التشاور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قبول معظم الأطراف بالمشاركة في طاولة التشاور

بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية:

أكدت مصادر واسعة الاطلاع لـ«الجمهورية» ان هناك قبولا مبدئيا من معظم الأطراف بالمشاركة في طاولة التشاور التي دعا اليها الموفد الفرنسي جان إيف لودريان في أيلول المقبل.

لكن المصادر أبدت خشيتها من ان يؤدي هذا الطرح الى مزيد من تقطيع او تمرير الوقت الضائع بعد تخدير اللبنانيين بانتظارات جديدة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قبول معظم الأطراف بالمشاركة في طاولة التشاور وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

وليام هيغ: هذه دروس لترامب من تجربة غزة

أكد مقال نشرته صحيفة تايمز البريطانية أن نجاح الرئيس الأميركي دونالد ترامب في التوسط لاتفاق غزة يقدم درسا مهما لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، مفاده أن القوة الحازمة والإرادة الشخصية -لا الشعارات والاحتجاجات- هي مفتاح السلام.

ودعا الكاتب -ووزير الخارجية البريطاني الأسبق- ويليام هيغ الإدارة الأميركية إلى ممارسة ضغط عسكري على موسكو عبر إرسال صواريخ توماهوك إلى أوكرانيا، مع العمل على استعادة ثقة الأوكرانيين بحليفهم الأميركي لضمان التزامهم بأي تسوية سلام مستقبلية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2دبلوماسي بريطاني سابق بغزة: لاستمرار السلام لا بد من تحقيق 5 أمورlist 2 of 2لوباريزيان: أمل يولد من بين الأنقاض ومشاهد الدمار في غزةend of list

وعدّ هيغ -في مقاله- تدخل ترامب نجاحا مهما رغم أخطاء هذا الرئيس السابقة، مثل "مبالغاته وتصريحاته الاستعراضية وتأخره في التدخل في الحرب وسماحه لإسرائيل بالتمادي والتصرف كما تشاء دون كبح جماحها".

الضغط بالقوة العسكرية

ولفت الكاتب -وهو رئيس جامعة أكسفورد حاليا- إلى ضرورة القوة العسكرية في تحقيق النجاحات الدبلوماسية.

ووفق المقال، تجاوبت الدول العربية مع ترامب لأنها تحتاج للتكنولوجيا الأميركية والحماية العسكرية، وتوقفت إسرائيل عن قصف قطاع غزة لأنها تعتمد على السلاح والتمويل الأميركي.

وأشار هيغ إلى ضرورة تعلم أوروبا والمملكة المتحدة هذا الدرس، فامتلاك أدوات القوة الاقتصادية والتكنولوجية والعسكرية هو "السبيل الوحيد للتأثير في قضايا الشرق الأوسط"، أما المواقف الأخلاقية وحدها، فهي لا تُحدث فارقا فعليا في النزاعات.

ودلل على ذلك بالإشارة إلى أن مساهمات بريطانيا في اتفاق غزة جاءت عبر جهود شخصيات مثل رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير في التنسيق "الدبلوماسي والإنساني"، وفق تعبير المقال، في حين لم تُحدث الاعترافات الرمزية بفلسطين أي تأثير ملموس على أرض الواقع.

بعض حلفاء ترامب اعتبر أن رد حماس يشير إلى رفضها للاتفاق، إلا أن الرئيس الأميركي اختار تفسيره كخطوة إيجابية وأعلن وقف إطلاق النار وأمر بوقف القصف

الإرادة رغم العوائق

أما على الصعيد الشخصي، فإن الكاتب يرى أن استعداد ترامب لتجاهل العقبات من الأطراف المتفاوضة كان بالغ الأهمية للحفاظ على الزخم السياسي نحو تحقيق الاتفاق.

إعلان

وفي هذا الصدد، قارن بين طريقة تعامل ترامب مع ردّ حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل على الخطة الأميركية لوقف إطلاق النار، وبين القرار الحاسم الذي اتخذه الرئيس الأميركي جون كينيدي خلال أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962.

ففي تلك الأزمة تلقى كينيدي رسالتين متناقضتين من الزعيم السوفياتي نيكيتا خروتشوف، واحدة تحمل نبرة صلح وأخرى تهديدية، فاختار كينيدي تجاهل الرسالة الثانية والرد على الأولى لتفادي الحرب النووية، مما جنب التصعيد وأدى لحل الأزمة.

وبالمثل -يتابع الكاتب- تلقى ترامب ردا من حماس وافقت فيه على تبادل الأسرى والانخراط في مفاوضات جديدة، دون الإشارة إلى مسألة نزع السلاح التي كانت بندا أساسيا في خطته، في وقت واصلت فيه إسرائيل قصف القطاع.

واعتبر بعض حلفاء ترامب أن رد حماس يشير إلى رفضها للاتفاق، إلا أن الرئيس الأميركي اختار تفسيره كخطوة إيجابية وأعلن وقف إطلاق النار وأمر بوقف القصف، حسب المقال.

وخلص الكاتب إلى أن القوة، لا التصريحات، هي التي تصنع الاتفاقات، مؤكدا أن على ترامب أن يطبق هذه المعادلة لوقف الحرب في أوروبا وتحقيق سلام دائم في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • «النواب» يوافق على قبول استقالة عبد الهادي القصبي
  • وزير النقل والصناعة: أسعار مواد البناء بمصر لن تتأثر بالمشاركة في إعادة إعمار غزة
  • صالح الجعفراوي.. صوت غزة الحر
  • نيجيرفان بارزاني: الجامعة الأميركية في السليمانية رسخت نموذج التعليم الحر بالعراق
  • مدبولي: نثق في خطوات مصر المقبلة لبدء التشاور بشأن تنفيذ خطة التسوية في غزة
  • ذاق أهل السودان مرارة الدم والفجيعة بالمشاركة الفاضحة واللئيمة لمرتزقة جنوبيين ضمن عصابات ومليشيات التمرد
  • باسم يوسف: ظهوري مع بيرس مورغان كان سيرك بلا فائدة.. وتعلمت أن أعود لمكاني ككوميديان
  • باسم يوسف: حوار بيرس مورغان قلب الدنيا ضدي.. ويهود في أمريكا وأوروبا بيحضروا عروضي
  • وليام هيغ: هذه دروس لترامب من تجربة غزة
  • التعليم الكوردستانية تعلن قبول أكثر من 50 الف طالب في جامعاتها ومعاهدها