بعد أدائه اليمين الدستورية.. الرئيس السيسي يتحدث عن أولوياته في الولاية الثالثة
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
تحدث الرئيس عبدالفتاح السيسي، عن أولوياته في ولايته الثالثة التي تمتد لـ6 سنوات مقبلة على رأسها الأمن القومي المصري الذي أكد حرصه على حمايته خاصة في ظل ما تشهده المنطقة حاليا، ومواصلة تعزيز علاقات مصر الخارجية.
شاهد بالبث المباشر الهلال اليوم.. مشاهدة الهلال × الأخدود Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" | دوري روشن السعودي 2024 شاهد بالبث المباشر النصر اليوم(5-0).. مشاهدة النصر × أبها Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" | دوري روشن السعودي 2024 الاستغلال الأمثل لقناة السويس وجذب الاستثمارات
وبحسب تقرير العربية، الرئيس السيسي أكد على تبني استراتيجيات من قدرات وموارد الدولة وتحويلها إلى مركز إقليمي للنقل وتجارة الترانزيت بهدف الاستغلال الأمثل لقناة السويس وجذب مزيد من الاستثمارات المحلية والأجنبية لتوفير ملايين فرص العمل المستدامة للمصريين.
زيادة مخصصات برامج الدعم للأسر والقرى الأكثر احتياجاوأكد الرئيس السيسي على مواصلة بناء المدن الجديدة، واعدا بزيادة مخصصات برامج الدعم للأسر والقرى الأكثر احتياجا على مستوى البلاد، والبدء بإصلاح شامل للانضباط المالي للدولة ما يسهم بمواجهة التحديات والأزمات الاقتصادية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاستثمارات بناء المدن الجديدة قناة السويس الرئيس السيسي الأمن القومي المصري
إقرأ أيضاً:
مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة
قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.
وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.
وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.
كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة "حسم" إلى بولاق الدكرور.
وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.