مصر.. المطرب طارق فؤاد يجهش بالبكاء خلال ظهوره في برنامج تلفزيوني (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أجهش المطرب والملحن المصري طارق فؤاد بالبكاء على الهواء خلال ظهوره في برنامج تلفزيوني، كاشفا أنه استيقظ في صباح ذات يوم، ووجد أن صوته اختفى.
إقرأ المزيدوخلال لقائه ببرنامج "العرافة"، أوضح طارق فؤاد قائلا: "أنا صحيت الصبح فجأة ما لقيت صوتي.
وأردف فؤاد متأثرا: "رجع ليا صوتي لما مدحت سيدنا النبي"، وقال: "لم أشعر بالخذلان من عدم وقوف بعض الزملاء معي لأن فيه ناس كتير وقفت معايا".
إقرأ المزيدوأكمل المطرب المصري: "الفنان تامر حسني ومستشار هيئة الترفيه في السعودية تركي آل الشيخ والفنان أحمد بدير والمطرب محمد الحلو وقفوا معايا في أزمتى الصحية لما صوتي راح، كل شهر كنت ألاقي محمد الحلو باعتلي واحد بظرف فيه فلوس..محمد الحلو جالي وتامر حسني جالي لحد البيت ووقف معايا ماديا ومعنويا وتركي آل الشيخ وقف معايا وسفرني اتعالج برة".
واستطرد: "زعلت من المطربين مدحت صالح وعلي الحجار خذلوني واتخلوا عني محدش حتى سأل عليا منهم في التليفون، ومدحت صالح لأنه كان عشرة عمر وتخلي عني في أزمتى".
وأضاف طارق فؤاد:"رغم ان مدحت صالح وعلي الحجار اتخلوا عني إلا أني كل جمعة ببعتلهم جمعة مباركة، وعمرهم أبدا ما بيردوا عليا ومستمر ابعت لأني بحبهم".
المصدر: "النهار" المصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخبار مصر أخبار مصر اليوم تامر حسني تركي آل الشيخ تويتر غوغل Google فنانون فيسبوك facebook مشاهير ممثلون طارق فؤاد
إقرأ أيضاً:
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء
أعمدة التثبيط
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء القديم “اللقاء في بداية الحرب عندما كان الجنجويد يحتلون البيوت” تعابير مصممة وداعية للإحباط.
بدأ فيصل اللقاء بقوله هذه قراءة غير منطقية، أي أن الذين يدعون لخروج الجنجويد من البيوت يقولون كلاماً غير منطقي، لا يمكن تحقيقه كما يتخيله الناس.هنا فيصل يريد منك أن ترضخ لمطالب الجنجويد وحلفائهم،وأن تصل إلى مرحلة من اليأس تقودك للتسليم بشروط الطرف الثاني، أي أن لا عودة لك إلى بيتك إلا بقبول الجنجويد، أو بأن تسمح بوجود قوات فصل دولية تأتي من الخارج لتسمح لك بدخول بيتك !!
هذا الخطاب المضلل الذي تم استخدامه في بداية الحرب، كان سينجح لولا صبر الناس وقناعتهم وإيمانهم بربهم وثقتهم في جيشهم ومقاتليهم..
بعدما حرر الجيش الخرطوم “بالمنطق العسكري” لا بمنطق فيصل والنور حمد الذين خذلوا الناس، واتهموهم بالسذاجة لمجرد أنهم طالبوا بحقهم في خروج المجرمين من بيوتهم، يجب على السودانيين أن يراجعوا المواد الإعلامية التي نشرت في بداية الحرب من قبل الآلة الإعلامية للجنجويد وحلفائهم، والتي كانت تخدم روايتهم وتدعم مشروعهم، نحتاج إلى مراجعتها مجدداً، لنعرف حجم المؤامرة التي واجهناها وانتصرنا عليها..
الحمد لله الذي أعاد الخرطوم لأهلها، ونصرنا على الجنجويد، وكشف زيف المخذلين والمتآمرين.بعدما تشاهدوا لقاء فيصل، لا تنسوا أن تكتبوا تعليق له ليعرف أي منطق هو الذي أخرج الجنجويد وهزمهم،منطق السلاح أم منطق آخر.
Hasabo Albeely
#السودان
إنضم لقناة النيلين على واتساب