اشكتى عدد من مستخدمي تطبيق واتساب التابع لشركة ميتا، من فشل في الاتصال بالإنترنت منذ دقائق قليلة، بعد تعرضه لعطل جعل جميع المستخدمين يفشلون في الاتصال، بحسب موقع «Downdetector» المتخصص في متابعة أعطال المواقع الإلكترونية.
فشل 69% من مستخدمي تطبيق واتساب في الدخولوأوضح الموقع أن هناك 69% من مستخدمي تطبيق واتساب، اشتكوا من عدم قدرتهم على الدخول للتطبيق، بينما هناك 24% فشلوا في استقبال الرسائل الإلكترونية، بينما هناك 3% لم يقدروا على دخول الموقع الإلكتروني.
ونشر بعض المستخدمين شكواهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، إذ أكد العشرات من المستخدمين فشلهم في الاتصال بالإنترنت أثناء استخدام التطبيق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: واتساب تطبيق واتساب ميتا عطل واتساب عطل تطبیق واتساب
إقرأ أيضاً:
أحلى من السكر بـ13 ألف مرة.. مادة خطيرة تتسلل إلى رئتيك عبر السجائر الإلكترونية
صورة تعبيرية (مواقع)
في اكتشاف صادم، كشفت دراسة علمية حديثة عن استخدام مادة صناعية فائقة الحلاوة تُدعى "النيوتام" في عشرات أنواع السجائر الإلكترونية المنكهة، دون أن يتم الإفصاح عنها في الملصقات أو مكونات المنتج، رغم أنها غير مرخصة للاستنشاق من قِبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA).
الدراسة التي أجراها باحثون من جامعتي ييل وديوك، حلّلت 73 نوعًا من منتجات التدخين الإلكتروني المنكهة، ووجدت أن 57 منها – أي ما يقارب 80% – تحتوي على مادة النيوتام، وهي مادة تفوق السكر في الحلاوة بما يصل إلى 13,000 مرة.
اقرأ أيضاً شخص خطير أشعل الحرب بين ترامب وماسك.. وهكذا انهار التحالف الأقوى في أمريكا 8 يونيو، 2025 تحذير طبي صادم في العيد: "قطعة لحمة" قد تدمّر قلبك وتخرب دماغك وكبدك 7 يونيو، 2025لكن الصدمة لم تقف هنا: فتركيز هذه المادة في بعض المنتجات جاء أعلى بخمسة أضعاف مما يوجد في حلوى النعناع التي تُستهلك غذائيًا.
النيوتام مصنّف من إدارة الغذاء والدواء كمُحلٍ آمن للاستخدام في الأطعمة فقط، لكن لم يُصرح باستخدامه في السجائر الإلكترونية، مما يفتح بابًا واسعًا للقلق حول السلامة التنفسية لهذه المادة عند تسخينها واستنشاقها.
علماء يدقّون ناقوس الخطر:
قال فريق البحث إن الآثار الصحية للنيوتام عند استنشاقها عبر التبخير لا تزال غير معروفة، ولا يُعرف بعد كيف تتحلل هذه المادة كيميائيًا عند تعرضها للحرارة. وقد تؤدي تفاعلاتها إلى تكوين مركّبات قد تكون ضارة أو حتى سامة على المدى البعيد.
اللافت أن هذه المنتجات غالبًا ما تُسوّق للأطفال والمراهقين بنكهات مغرية كالعلكة والفواكه، ما يثير تساؤلات خطيرة حول دوافع المصنعين ومدى الرقابة على تركيبة هذه المنتجات التي تدخل رئات ملايين المستخدمين يوميًا.