تلبس شتوي ولا صيفي في عيد الفطر؟.. قطع ملابس سحرية لمواجهة التقبات الجوية
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
تشهد البلاد فترة من التقلبات الجوية الحادة، فمع ارتفاع الحرارة الشديد والتحول المفاجئ للبرودة، تطلق الأرصاد مزيدا من التحذيرات مع اقتراب موعد عيد الفطر، لذا فإن السؤال المتكرر ماذا نرتدي خلال فترة عيد الفطر، صيفي أم شتوي، وهذا الجدل يٌنهيه موقع «sahnifabrics» البريطاني مع نشر حلول لقطع ملابس سحرية تحسم الأمر، ويمكن ارتدائها في كل الأوقات سواء في الحر أو البرد، نستعرضها في السطور التالية.
هناك أنواع من الملابس التي تناسب المواسم المختلفة، وتحسم الجدل فيما يجب ارتدائه في الطقس المتقلب، فعلى سبيل المثال تناسب السترة القطنية أو المصنوعة من الألياف الوقت الذي يشعر فيه الناس بالحرارة نهاراً والبرودة ليلا، يتم ارتداؤها على الجزء العلوي من الجسم فوق القمصان، والبلوزات، والقمصان، والقمصان بدون أكمام، والسترات الصوفية والسترات والمعاطف، لأنها توفر التغطية والدفء ويمكن الاستغناء عنها في أي وقت عند الشعور بالحرارة الشديدة.
أنواع ملابس في أوقات الحرارة والبرودة:يجب أن يكون اختيار الملابس في هذا الوقت لين السراويل والجينز، والسراويل القصيرة، والتنانير على أن يكون أغلب هذه السراويل أو البناطيل واسعة من الألياف الطبيعية أو القطن.
الفساتين والعباءات، ضمن القطعة الواحدة المتصلة تعطي مساحة أكبر للحركة، ويٌفضل أن تكون مصنوعة من القطن، حتى تساعد على تحمل التقلبات الجوية، هناك أنواع من الفساتين التي يمكن ارتداء سترات فوقها، هذا نوع آخر من الملابس التي تناسب فصل التقلبات الجوية.
يجب أن تكون ملابس النوم خفيفة الوزن وقابلة للتنفس، ومصممة للنوم والاسترخاء، وتشمل الخيارات قمصان وأطقم البيجاما والنعال المصنوعة من أقمشة ناعمة ومرنة.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
"الخميعة".. طبق شتوي يبرز الموروث الشعبي ويشتهر بين الأهالي في الجوف
تتباين وتتنوع الأطباق الشعبية في المملكة بحسب العادات والتقاليد لكل منطقة، والموقع الجغرافي، وطبيعة الحياة، والمناخ، ونوعية المحاصيل الزراعية؛ مما جعل المطبخ السعودي غنيًّا بالأطباق المميزة واللذيذة.
وفي فصل الشتاء يزداد الإقبال على الأطباق الشعبية في منطقة الجوف لما تمنحه من طاقة ودفء ونشاط للجسم، مع ما تحتويه من عناصر غذائية مفيدة لصحة الإنسان.
ويعد طبق "الخميعة" جزءًا من التراث الغذائي لمنطقة الجوف، الذي يحضر من خبز المصلي الذي يخبز على الجمر ثم يقطع، ليضاف إليه بعد ذلك الحليب الساخن مع السمن والدبس، ويترك ليبرد قليلًا قبل مزجه بالخبز، وعند التقديم يضاف العسل والسمن حسب الرغبة؛ مما يجعله وجبة شتوية متكاملة وغنية بالنكهة والطاقة، ويزداد تحضيره من أبناء المنطقة في أيام الشتاء.
ويحرص الأهالي على الاستمرار في تحضير الأطباق التقليدية التي تعكس تاريخ المنطقة وتراثها، مع التركيز على نقل هذه الوصفات للأجيال الجديدة للحفاظ على الهوية الثقافية للجوف، كما يحرص زوار منطقة الجوف من السياح على تجربة مثل هذه الأصناف التي تعد من أساسيات جدولهم السياحي للمنطقة.
الجوفالأطباق الشعبيةقد يعجبك أيضاًNo stories found.