المقاومة الاسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة “رامات ديفيد الجوية” / شاهد
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
#سواليف
أعلنت ” #المقاومة الإسلامية في #العراق” فجر اليوم الخميس، استهدافها لقاعدة #رامات_ديفيد الجوية الإسرائيلية بالطيران المسيّر، مؤكدة “استمرارها في دك معاقل الأعداء”.
وفي بيان لها، قالت “المقاومة الإسلامية في العراق”: “استمرارا بنهجنا في مقاومة #الاحتلال، ونصرة لأهلنا في غزّة، وردا على #المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق صباح اليوم الخميس 4 أبريل 2024 ، قاعدة رامات ديفيد الجوية الصهيونية، بالطيران المسيّر، وتؤكد المقاومة الإسلامية استمرارها في دكّ معاقل الأعداء”.
جدير بالذكر أنه مساء يوم الثلاثاء، أكدت حركة “النجباء”، إحدى فصائل المقاومة الاسلامية في العراق أنها “مستعدة لاتخاذ أي إجراء يكون ردا على انتهاكات إسرائيل”، عقب استهداف الطيران الحربي الإسرائيلية للقنصلية الإيرانية في دمشق، واغتيالها لمستشارين كبيرين في الحرس الثوري الإيراني، وآخرين.
مقالات ذات صلةوقد تبنت فصائل المقاومة في العراق بين الحين والآخر، قصف مناطق في إٍسرائيل، وقواعد أمريكية في سوريا والعراق، ردا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
كما حذرت ذات الفصائل، الولايات المتحدة، من أنها ستزيد عدد العمليات المسلحة، ردا على “مواصلة واشنطن تقديم المساعدة العسكرية للجيش الإسرائيلي الذي يقتل المدنيين في قطاع غزة وجنوب لبنان”.
بالفيديو | مشاهد من إطلاق المقاومة الإسلامية في #العراق
طيران مسيّر باتجاه قاعدة رامات ديفيد الجوية في أراضينا المحتلة
بتاريخ 3 / 4 / 2024 pic.twitter.com/wYIoEIXVVR
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المقاومة العراق الاحتلال المجازر العراق المقاومة الإسلامیة فی فی العراق
إقرأ أيضاً:
مركز حقوقي يحذر من كارثة وشيكة للنازحين بغزة نتيجة القيود “الإسرائيلية”
الثورة نت /..
حذّر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان (PCHR)، اليوم الخميس، من تدهور الأوضاع الإنسانية للنازحين في قطاع غزة، مع توقع تعرض القطاع لأمطار غزيرة وفيضانات وسيول مفاجئة ورياح شديدة، قد تدمر آلاف الخيام المتهالكة التي تؤوي أكثر من مليون نازح، وذلك في ظل القيود “الإسرائيلية” على دخول المساعدات للقطاع.
وأشار المركز، في تدوينة على منصة “إكس”، إلى التحذيرات الصادرة عن الجهات المختصة تسلط الضوء على المخاطر الكبيرة التي تهدد حياة النازحين، لا سيما في المناطق التي تفتقر للبنية التحتية الأساسية، مثل منطقة المواصي غرب خان يونس، والتي أصبحت أكبر موقع لإيواء النازحين في القطاع.
وأوضح أن النازحين يعيشون في ظروف غير آمنة تمامًا، داعيًا المجتمع الدولي، والهيئات الأممية، والمنظمات الإنسانية للتدخل الفوري والفعال لمنع وقوع كارثة إنسانية وشيكة، وضمان حقهم في مأوى آمن وكريم، وهو حق أساسي لا يمكن التنازل عنه تحت أي ظرف.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.