مسلسل المعلم الحلقة 24،25| مصطفى شعبان يودع زمزم بقراءة القرآن ويجبر الجنتل على نقل ملكية الفيلا والمحلات
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
تتصاعد أحداث مسلسل "المعلم" بين الإثارة والتشويق بعد وفاة زمزم، وودع المعلم زوجته على فراش الموت بكلمات مؤثرة، وأكد لها بأنه يحبها جدًا، وحرص كل أهل السوق على مواساة "المعلم" الشخصية التي يجسدها مصطفى شعبان لحظة دفن جثمان "زمزم" الشخصية التي تجسدها الفنانة سهر الصايغ.
ظهر "المعلم منصور" بعد خروج "المعلم" من المقابر وطلب منه تسليم المخدرات، ولكن طلب منه الأخير أن يكشف عن المتسبب في دخول والده السجن، وذهب اللواء شوقي إلى المعلم وحذره من خطته ومن التعامل مع تجار المخدرات، لكن المعلم أكد استمراره في تنفيذ خطته.
وشهدت أحداث حلقة، أمس، تحدث الجنتل مع ابنته بخصوص السفر خارج البلاد، خاصة أنه حاول إقناعها بتعرضه للكثير من المشاكل، ولكنها اعترضت على السفر، ولكنه ضغط عليها.
وانتهت أحداث الحلقة عندما ذهب المعلم للجنتل وطلب منه أخذ الفيلا التي سيسكن فيها، ولكن الجنتل حاول إقناعه بأن يترك المعلم الفيلا، ولكنه رفض، كما أكد على الجنتل أن يكتب كل محلات السوق له بيع وشراء، بالإضافة إلى أي شيكات أو إيصالات الأمانة التي أخذها على الصيادين، ليوافق الجنتل ويبدأ في إخلاء الفيلا.
يشارك في بطولة مسلسل "المعلم" كل من؛ مصطفى شعبان، سهر الصايغ، أحمد بدير، عبد العزيز مخيون، انتصار، منذر رياحنة، سلوى خطاب، محمود الليثى، أحمد فؤاد سليم، سارة نور، محمد العمروسى، أحمد عبدالله محمود، أسامة الهادى، مصطفى حشيش، لبنى ونس، طارق النهري، مفيد عاشور، علاء زينهم، حمدي هيكل الطفل جان رامز وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف محمد الشواف وإخراج مرقس عادل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحلقة 24 الفنانة سهر الصايغ مسلسل المعلم وفاة زمزم الحلقة 25
إقرأ أيضاً:
شاب يمني يودع الحياة بوصية تهز المشاعر: دعوا أمي تفرح بالعيد!
شمسان بوست / خاص:
خيم الحزن على الأوساط الاجتماعية عقب وفاة الشاب محمد أحمد الشيباني، الذي فارق الحياة متأثرًا بإصاباته البليغة جراء حادث مروري مؤلم وقع مؤخرًا. وقد أثارت وفاته موجة من الأسى والتأثر العميق، خاصة بعد تداول وصيته الأخيرة التي كتبها قبل أيام من رحيله، والتي كشفت عن قلب مفعم بالحب والرحمة، لا سيما تجاه والدته.
وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي نص الوصية التي كتبها الراحل بخط يده، والتي جاء فيها:
“إذا كتب الله لي الوفاة، لا تخبروا أمي، دعوها تفرح بالعيد، لا تحزنوها ولا تكسروا قلبها، دعوها تعيش لحظات العيد بطمأنينة وابتسامة.”
كلمات بسيطة، لكنها تقطر مشاعرًا إنسانية عميقة، وتعكس حجم البر الذي حمله الشاب الراحل لوالدته، وحرصه على سعادتها حتى وهو يواجه المصير المحتوم.
وقد لاقت وصيته تفاعلًا واسعًا، حيث عبر كثيرون عن تأثرهم الشديد بموقفه النبيل وإنسانيته النادرة، معتبرين أن هذه الكلمات تخلّد ذكراه وتمنحه مكانة في قلوب الناس لا تزول.
رحم الله محمد أحمد الشيباني، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
زلزال نحر الأضحية نيابة عن المغاربة يسقط مسؤولين كبار بالمجلس العلمي ووزارة الأوقاف