عاجل: أول هجوم حوثي في البحر الأحمر بعد توقف.. استهداف سفينة غرب الحديدة ومبعوث أمريكا يحذر من أضرار خطيرة
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
خلال شهر مارس الفائت تراجعت وتيرة هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، حيث شنت فقط 7 عمليات استهدفت السفن والملاحة الدولية، وفق ما رصده محرر مارب برس.
وقبل قليل من مساء اليوم السبت اعلن عن هجوم حوثي جديد هو الأول في ابريل ويأتي بعد فترة توقف.
شركة أمبري البريطانية للأمن البحري اعلنت اليوم السبت تلقيها معلومات عن استهداف سفينة على بعد نحو 61 ميلا بحريا من جنوب غرب الحديدة غرب اليمن.
ولم يصدر شيء من الحوثيين عن هذا الهجوم حتى لحظة نشر الخبر (9 مساءا).
في سياق متصل بحث المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن؛ تيم ليندركينغ مع نائب وزير الخارجية النرويجي أندرياس كرافيك، توحيد الجهود الدبلوماسية لوقف الهجمات في البحر الأحمر.
و أكد الجانبان على الوقف الفوري لهذه الهجمات، لاسيما في منطقة جنوب البحر الأحمر، نظراً لأضرارها الخطيرة على حركة الملاحة وتدفق التجارة الدولية في هذا الشريان الدولي الهام.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
صفقة سيادية كبرى على البحر الأحمر
صفقة استثمارية ضخمة في رأس شقيرتستعد الحكومة المصرية للإعلان عن صفقة استثمارية كبرى في منطقة رأس شقير على البحر الأحمر بمشاركة صندوق سيادي خليجي.
اقرأ ايضاًاذ تأتي هذه الخطوة ضمن مشروع ضخم يمتد على 174 مليون متر مربع، سيتم تمويله عبر صكوك سيادية محلية تهدف لمعالجة أزمة الدين العام دون بيع الأصول.
صكوك سيادية بمفهوم جديدتُعد هذه الصكوك وسيلة لتمويل الأصول دون نقل ملكيتها، حيث سيتم توريق إيراداتها، وليس بيعها، مع دعوة صناديق خليجية للمشاركة في الاكتتاب.
حيث أن النموذج مستوحى من اتفاقية رأس الحكمة مع صندوق "أيه دي كيو"، مع اختلاف أن الأرض مخصصة رسميًا لوزارة المالية.
رأس شقير.. وجهة واعدة للطاقة والسياحةالمنطقة ستشهد استثمارات في الطاقة المتجددة، الهيدروجين الأخضر، السياحة، والصناعات الثقيلة.
ويجري تنفيذ مشاريع خضراء كبرى بالفعل، مثل منطقة صناعية للبتروكيماويات ومشروع طاقة رياح بقدرة 550 ميغاواط بقيادة "أكوا باور" و"حسن علام".
تحفيز سوق المال ودعم استراتيجية الدينتأمل الحكومة في تنشيط سوق الصكوك السيادية، وخلق سوق ثانوية لها، في إطار خطة لجذب استثمارات مباشرة تصل إلى 42 مليار دولار في العام المالي القادم، و55 مليارًا بحلول 2029/2028.
الانتقادات: التصكيك لا يخفف العبء الحقيقيالدكتور محمد فؤاد أوضح أن "التصكيك" لا يخفف عبء الدين بل يغير شكله المحاسبي، حيث يُسجل كمصروف وليس كدين.
كما أن الأصول لا تنتقل للمستثمرين، بل لشركات خاصة (SPV)، ما يطرح تساؤلات حول الاستدامة والشفافية في إدارة هذه الأدوات المالية.
الحاجة إلى وضوح السياساتشدد فؤاد على ضرورة وضع سياسة واضحة للتصكيك تتضمن تحديد الأصول المؤهلة، آليات إدارة العوائد، والمسؤوليات القانونية، محذرًا من الاعتماد على أصول غير مدرّة للدخل لتغطية التزامات مالية.
View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
كلمات دالة:مصرالخليجالبحر الاحمرصفقة استثماريةالحكومة المصريةوزارة المالية المصريةسياحةرأس شقيرالطاقة المتجددةسوق الصكوك السياديةسوق المالاستثمارات© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن