اخبار aljaras جويل تعود من الاعتزال: في طريقي للشفاء التام
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
اخبار aljaras، جويل تعود من الاعتزال في طريقي للشفاء التام،بعدما اثارت خبيرة التجميل اللبنانية جويل ماردينيان، جدلاً كبيراً الفترة الماضية، .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جويل تعود من الاعتزال: في طريقي للشفاء التام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بعدما اثارت خبيرة التجميل اللبنانية جويل ماردينيان، جدلاً كبيراً الفترة الماضية، بإعلان خبر اعتزالها وابتعادها عن السوشيال ميديا، عادت جويل من جديد لتتواصل مع محبيها ويبدو إنها تراجعت عن قرارها المفاجئ.
نشرت ماردينيان صورًا لها أرفقتها برسالة قالت فيها: “لقد اكتشفت الكثير عن نفسي في الماضي، 10 أيام أدركت أنه لا شيء يمكن أن يكسرني لأن الله بجانبي، اكتشفت مدى مرونتي، وأنني أشجع مما كنت أتخيل”.
وأضافت: “كنت بحاجة إلى استراحة، وإعادة التفكير في أشياء كثيرة، وأن أكون بصحة جيدة وقوية. أنا الآن في طريقي إلى الشفاء التام، وقد فاجأت نفسي بمدى سرعة التعافي. شكرًا لكم جميعًا على صلواتكم، ورسائل التمكين الخاصة بكم، وأقدر لكم ذلك جميعًا”.
يأتي هذا بعدما نشرت جويل صورة سوداء عندما قررت الابتعاد عن “السوشال ميديا”، أرفقتها بتعليق غامض قالت فيه: “الحياة مجنونة، كيف يمكن ليوم رائع أن يتحول لأسوأ يوم؟ سأعتزل إنستغرام لوقت طويل، أتمنى لكم أيامًا سعيدة”.
من هي جويل_مردينيان؟
منذ صغرها اكتسبت جويل خبرة في المكياج والتجميل كون والدتها كانت خبيرة تجميل، أحبت جويل التجميل وعالم الموضة مما دفعها للالتحاق بمعهد في لندن لدراسة التجميل لتعمل بعدها بأهم صالونات التجميل هناك ، كما عملت جويل بالتجميل مع أهم مشاهير الغرب ومنهم “شاكيرا، ومايكل جاكسون” وغيرهم الكثير.
الخطوة الأكبر نحو نجاح مردينيان في قطّاع التجميل بالانتقال من لندن إلى الإمارات العربية المتحدة في عام 2004 وبدء مسيرتها التلفزيونية في قناة “ام بي سي” لتقدم برنامجاً مختصاً بالرياضة في البداية، و سرعان ما تم اختيارها بعد ذلك من قبل القناة نفسها “ام بي سي” لتقدم برنامجاً خاصاً بالجمال والذي حمل اسم “بصراحة أحلى” ومن ثم تم تغييره لاسم “مع جويل أحلى”،
وهو برنامج تسعى جويل من خلاله لتغيير المظهر العام للمشتركات من خلال الاهتمام بهن حتى يظهرن بأجمل إطلالة مع محاولتها إرشادهن وإرشاد المشاهدات من خلالهن إلى أهم نصائح التجميل، والإطلالة المميزة ، وكذلك اختيار ما يناسب كل امرأة حسب ملامحها. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن جويل مردينيان.
بدايات جويل_مردينيان:
ولدت جويل مردينيان في 27 نوفمبر عام 1977 في بيروت في لبنان، لوالدتها خبيرة التجميل صوفيا مردينيان التي تحمل الجنسية الإيطالية إلى جانب جنسيتها اللبنانية، كانت العلاقة دائماً مميزة بين الأم وطفلتها وجمعتهم دائماً الميول ذاتها، فعندما كبرت جويل قررت الالتحاق بمعهد “غريت بينت” في لندن لدراسة التجميل أكثر، ولم تكتفِ جويل بالماكياج والتجميل بل تعرفت على أهم وأشهر دور ومصممي الأزياء في أوروبا لتدخل هذا المجال وتبرُع به أيضاً.
حياة جويل مردينيان الشخصية:
تزوجت جويل مردينيان للمرة الأولى من والد ابنها بيلي وهو ذو جنسية انجليزية لم تتطرّق إلى علاقتهم في الإعلام، دام هذا الزواج حوالي تسع سنوات ومن ثم حصل الانفصال.
35.89.121.74
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جويل تعود من الاعتزال: في طريقي للشفاء التام وتم نقلها من الجرس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
غرامة إنتل تعود للواجهة.. فصل جديد في أطول معارك الاحتكار الأوروبية
بعد أكثر من 15 عامًا من الجدل القانوني، عادت قضية الاحتكار التي تلاحق شركة إنتل منذ عام 2009 إلى دائرة الضوء من جديد، بعدما أفادت وكالة رويترز بأن الشركة الأميركية العملاقة ستضطر لدفع غرامة كبيرة مرتبطة بممارسات منافية للمنافسة تعود إلى أوائل الألفية.
وبرغم أن إنتل نجحت في تقليص جزء من المبلغ، فإن الحكم الأخير يؤكد أن الصراع القانوني بين الشركة والمفوضية الأوروبية لم ينتهِ بعد.
بداية القصة: سوق مشتعل وحرب معالجاتفي عام 2009، كانت سوق الحوسبة المحمولة تمر بنمو سريع، وكانت أجهزة الكمبيوتر المحمولة الصغيرة، أو ما كان يُعرف حينها بـ"النتبوك"، تسيطر على اهتمام المستهلكين.
وسط تلك المنافسة المحمومة بين الشركات المصنعة للمعالجات، اتهم الاتحاد الأوروبي شركة إنتل بارتكاب انتهاكات واضحة لقوانين مكافحة الاحتكار.
التحقيقات أثبتت في ذلك الوقت أن إنتل مارست ضغطًا غير قانوني على المصنعين، عبر خصومات سرية تهدف إلى تهميش منافستها الأبرز AMD.
ولم تتوقف المخالفات عند هذا الحد؛ فقد قدمت الشركة مدفوعات مباشرة لشركات مثل إتش بي وأيسر ولينوفو بين عامي 2002 و2006 بهدف إبطاء أو إيقاف إنتاج أجهزة تعمل بمعالجات AMD، وهي ممارسات صُنفت ضمن "القيود الصريحة" التي تضرب المنافسة في صميمها.
غرامة أولى تُلغى.. وغرامة ثانية تصمدعندما فرض الاتحاد الأوروبي الغرامة الأولى في 2009، بلغ حجمها 1.06 مليار يورو، وهي واحدة من أكبر الغرامات في تاريخ قضايا الاحتكار الأوروبية، لكن رحلة القضية داخل أروقة القضاء الأوروبي كانت طويلة ومعقدة. ففي عام 2017، طالبت أعلى محكمة أوروبية بإعادة تقييم القضية، معتبرة أن التحليل الاقتصادي للضرر الذي لحق بالمنافسين لم يكن كافيًا.
وفي تطور مهم عام 2022، ألغت ثاني أعلى محكمة في أوروبا الحكم المتعلق بالخصومات الخفية، وهو ما أيدته محكمة العدل الأوروبية العام الماضي، ليتم إسقاط هذه الغرامة الضخمة بالكامل.
لكن الغرامة الثانية المتعلقة بالقيود الصريحة كانت أكثر صلابة من الأولى. فقد ثبتت المحاكم الأوروبية هذا الجزء من القضية في عام 2023، ما دفع المفوضية إلى فرض غرامة جديدة قيمتها 376 مليون يورو. إنتل لم تستسلم وقدمت طعنًا جديدًا، لكنها لم تنجح سوى في تقليص المبلغ إلى 237 مليون يورو فقط.
لماذا استمرت القضية كل هذه السنوات؟السبب بسيط ومعقد في آنٍ واحد: قضايا الاحتكار في أوروبا تخضع لمراجعات دقيقة للغاية، وتشمل تقييمات اقتصادية وتحقيقات فنية وشكاوى من المنافسين ومرافعات قانونية طويلة. كما أن الشركات العملاقة مثل إنتل تمتلك القدرة على الطعن في كل قرار تقريبًا، ما يطيل مدة النزاع لسنوات قد تمتد لأكثر من عقد كما يحدث الآن.
هذه القضية تحديدًا كانت فريدة بسبب طبيعتها، إذ تضمنت شقين مختلفين:
الأول يتعلق بمنح خصومات سرية للمصنعين بشرط عدم استخدام معالجات AMD، والثاني يتعلق بمدفوعات مباشرة لإيقاف خطوط كاملة من الأجهزة. الأول سقط لعدم كفاية الأدلة الاقتصادية، أما الثاني فظل قائمًا باعتباره ممارسة واضحة تخالف قوانين المنافسة.
بالرغم من أن الحكم الأخير يلزم إنتل بدفع غرامة جديدة، إلا أن الطريق لم يُغلق تمامًا. فلا تزال أمام الشركة والمفوضية الأوروبية فرصة للجوء إلى محكمة العدل الأوروبية، ولكن فقط للطعن في الجوانب القانونية، وليس في تقييم الوقائع نفسها.
بمعنى آخر، القضية تبدو وكأنها وصلت إلى محطتها قبل الأخيرة، لكنها ليست النهاية الكاملة بعد. فإنتل لم تحصل على البراءة الكاملة، والمفوضية لم تحقق انتصارًا مطلقًا. وبين هذا وذاك، تستمر واحدة من أطول معارك الاحتكار في تاريخ التكنولوجيا.
معركة تتجاوز الغراماتهذه القضية ليست مجرد أرقام وغرامات، بل درس مهم في كيفية تعامل الاتحاد الأوروبي مع عمالقة التكنولوجيا. فالاتحاد يسعى دائمًا إلى ضمان سوق تنافسية عادلة، خصوصًا في القطاعات التي تحدد مستقبل الاقتصاد الرقمي.
واليوم، ورغم مرور أكثر من 20 عامًا على بداية الأحداث، ما زالت آثار تلك الممارسات تُذكر الجميع بأن القرارات التي تتخذها الشركات الكبرى قد تظل تطاردها لعقود.
إنتل ربحت بعض الجولات وخسرت أخرى، والغرامة انخفضت لكنها لم تُلغَ. القضية التي بدأت بممارسات تعود إلى 2002 انتهت الآن بحكم جديد، ربما يكتب الفصل قبل الأخير في هذه الملحمة القانونية.