تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تزامناً مع الإحتفال باليوم العالمى للمرأة، شارك بنك القاهرة فى فعاليات الإحتفال ضمن المبادرة التى أطلقها البنك المركزى المصرى خلال الفترة من 8 وحتى 31 مارس من خلال طرح باقة من المزايا والإعفاءات الخاصة بالسيدات تحقيقاً لأهداف الشمول المالى.

جاءت مشاركة البنك فى المبادرة إيماناً بأهميتها ودورها الفعال فى تعزيز حصول المرأة على الخدمات المالية المتنوعة ودعماً للنماذج النسائية مما يساهم بشكل كبير فى تحقيق الإستقرار المالي وتحقيق التنمية الإقتصادية الشاملة.

 

وخلال فعاليات الحملة، عمل بنك القاهرة على تقديم مجموعة من المزايا والعروض الحصرية لجميع الفئات والتى تشمل فتح حساب وفر مجاناً وبدون حد أدنى لفتح الحساب، وإصدار البطاقات المدفوعة مقدماً مجاناً سواء للعملاء الجدد أو العملاء القائمين.

كما عمل البنك على تقديم عروض مميزة للسيدات ومن أبرزها فتح حساب "بُــــكرة" مجاناً والذي يتميز بإمكانية الإدخار بالتقسيط بدءاً من 100 جنيه وبدون حد أقصى ولمدة تبدأ من سنة حتى 10 سنوات مع امكانية التأمين، حيث أن الحساب مصمم خصيصاً للمرأة لتلبية احتياجاتها المصرفية وتمكينها من إدارة شؤونها المالية عبر وسيلة آمنة للادخار تشمل حلول ومزايا مصرفية مما يشجع المرأة علي الإدخار سواء علي المدى قصير الأجل أو المدي طويل الأجل.

وقدم البنك عرض خاص للعملاء الجدد من السيدات يشمل خصم 25% على المصاريف الإدارية للقروض الشخصية والقروض متناهية الصغر، والجدير بالذكر بأن المرأة تستحوذ على 35% من محفظة بنك القاهرة فى مجال تمويل المشروعات متناهية الصغر، حيث يقوم البنك بتمويل كافة الأنشطة الإقتصادية التي تعمل في القطاعات الإنتاجية والصناعية والتجارية والخدمية وما يرتبط بها من أنشطة. 

ويحرص بنك القاهرة أيضًا على التوعية والتثقيف المالي والتعريف بأهمية الخدمات المالية، حيث شارك البنك في قطار الخير بالتعاون مع أكاديمية "بانكرز لاونج" لنشر الوعي في عدة محافظات بحضور فئات مستهدفة للشمول المالي سواء من السيدات أو الشباب.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بنك القاهرة اليوم العالمي للمرأة الشمول المالي للمرأة الشمول المالي مبادرة البنك المركزي المصري بنک القاهرة

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: الصحافة..... وسنينها !!!!!



لعلى من أكثر الناس إيمانًا بأن الكلمة الحرة –والرأى البناء –والنقد الذاتى –والتجرد أثناء الكتابة من كل ما يطبع المكتوب بالمصلحة الشخصية –أو الإبتزاز أو قلة الحياء –فقط من أجل أن هناك مثلًا يقول "خالف تعرف" –شيىء غير مقبول... وكلا م لا يساوى الحبر الذى أستهلك فى كتابته !!
ناهيك عن الطباعة والمساحات المخصصة فى أدوات النشر سواء كانت جريدة أو مجلة أو حتى منشور !! ولعلى وأنا أخوض فى هذه المقالة –أعترف بأننى "هاو" فى مجال الكتابة ولست محترفًا !! حيث أننى أعتبر نفسى كأستاذًا جامعيًا –ومهنيًا –يمكن الإرتكان إليه فى رأى يدخل فى تخصصى الدقيق –لذا فإننى أعيش على ما أنتجه فى مجال عملى وتخصصى –إلا أن الكتابة –فهى هواية أدبية –مارستها منذ كنت تلميذًا فى المرحلة الإعدادية على (جرائد الحوائط ) بالمدرسة –وبعض المقالات فى بعض الصحف دون تمييز من إتجاهاتها أو إنتمائاتها... إلا منذ أكثر من مائتين وعشرون يومًا –حينما دعيت من الزملاء كرم جبر، عبد الله كمال –للكتابة فى جريدة روزاليوسف اليومية –والتى إختصتنى بعامود  يومى فى صفحتها السادسة –ولعل ما تعرضت له فى كتابتى يصب فيما يشغل الرأى العام من أحداث يومية أو فيما يتعلق برأى بناء نحو تصحيح أوضاع سواء كانت فى أى مجال -الإدارة المحلية -أو فى مجال أعمال بعض الوزارات أو الهيئات المرتبطة بخدمة الشعب وكذلك مشاهداتى ورؤيتى فى جوانب كثيرة من أركان المحروسة..

 

 

ولعلى قد وفقنى الله فيما إجتهدت فيه !!! إلا أننى أجد من قراءتى فى صحافة الوطن –سواء كانت مستقلة أو حزبية أو ما تسمى قومية !! وهى "ولا قومية ولا يحزنون " !!
إذ يمتلكها مجلس الشورى –ويديرها مجالس إدارات –ويضع سياسات تحريرها –رؤساء تحرير ومجالس تحرير –محترمة !!!
ولا شك بأن الصحافة –هى مرأة الوطن –وهى نبض الشارع –وهى كاشفة للمخالفات وبؤر الفساد –لكى تنير صاحب القرار فى أخذ المبادئة والمبادرة بالحساب –لصالح الشعب.
كما أن الصحافة أيضًا هى كاشفة لكل إيجابيات المجتمع سواء كان ذلك من خلال أداء جيد من مؤسسة أو هيئة أو أفراد –وإعطاء القدوة للشعب لكى يحذو الجميع بغية الإرتفاع بمستوى الأداء الوطنى !! 
و لكن جانب أخر أراه غير مضيىء –ويدعو للإكتئاب –وهى المناحرة-والتنابذ "والتلسين" –فيما بين أعضاء الأسرة الواحدة وهم صحفى مصر المحترمين !!
ولعل ما كان يتم فى الزمن القديم –وخاصة قبل تأميم الصحافة –إن الكاتب يقول رأى يمس زميل –ويرد الزميل فورًا من نافذته  على الرأى الأخر –ويكون للتراشق حلاوة –ويسجلوا أدبيات جديدة –فيما يسمى أدب الإختلاف !!
وهذا يفيد القارىء –ويعلم الطالب –ويعطى صدقًاَ وصراحة –وشفافية –دونما بذائة!!
ودونما تلقيح كلام –يؤخذ على واحد أو إثنين أو عشرات !! دون الإفصاح فيما بين الكاتب والمكتوب إليه !!
إننى أعتقد بأن  هذه الممارسات هى إضاعة للوقت وفقد للطاقة الإبداعية لدى كتاب أعتز بهم –ولهم لدى القراء مكانة ومكان..إننى "كهاو" فى مجال الكتابة أرجو أن تزول هذه الغمة عن سماء هذه القبيلة  المحترمة من قبائل المحروسة !!

مقالات مشابهة

  • الصحة: تقديم 2 مليون و367 ألف خدمة مجانا بالمستشفيات والمعاهد التعليمية
  • أمل عمار تشارك فى تكريم السفيرةً هيفاء أبو غزالة
  • عن حصرية السلاح وإعادة الإعمار... هذا ما كشفه لودريان!
  • حسام عبد المجيد يطلب الرحيل عن الزمالك.. وعروض أوروبية تنهال على مدافع الأبيض
  • نائب محافظ البنك المركزي المصري يشهد فعاليات إسناد إدارة صندوق إنكلود للتكنولوجيا المالية لشركة دي بي آي العالمية
  • د.حماد عبدالله يكتب: الصحافة..... وسنينها !!!!!
  • وزير الخارجية والهجرة يشارك في جلسة حول تحقيق السلام في إفريقيا ضمن فعاليات منتدى أوسلو
  • "الضرائب" تتيح بمقرها تقديم الدعم المباشر بشأن مبادرة الإعفاء من الجزاءات المالية وتقديم الإقرار الضريبي المبسط
  • “معرض الضوء” ضمن فعاليات “مبادرة أمان” يختتم أعماله في جدة
  • وزارة المالية توعي الطلبة الإماراتيين في الصين بفرص العمل المالي الدولي