«جبتها من شعرها ومنعتها تمثل».. تامر عبدالمنعم: كنت خطيب زينة في 1999
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
قال الفنان تامر عبدالمنعم، إنّه كان خطيب الفنانة زينة في عام 1999، ومنعها من التمثيل.
واسترسل: "اتخانقت معاها وروحت جيبتها من شعرها من عند إيناس الدغيدي، واستخبت تحت الترابيزة مني، ووريتها أيام سوده".
وأضاف عبدالمنعم، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي النهار والمحور: «الترابيزة عند إيناس الدغيدي كانت كبيرة، ولما زينة كانت بتختفي مني، كان اللي في دماغي إنها بتكذب عليّ وبتحب واحد تاني، لكن طلعت كانت بتخطط لفيلم مذكرات مراهقة، رغم اتفاقنا على عدم عملها بالتمثيل».
وتابع الفنان: «ذهبت إلى العمارة التي بها مكتب إيناس الدغيدي، وانتظرت بالأسفل، وعندما دخلت زينة إلى هناك؛ هجمت عليهم".
وأكمل:"إيناس قالت لي: أنت مجنون، ونزلت جريت ورا زينة، وهذا الموقف تسبب في مجئ هند صبري إلى مصر؛ لأنها من جسدت الشخصية، ومنعت زينة من التمثيل لحد ما سيبنا بعض".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر عبدالمنعم الفنان تامر عبدالمنعم الفنانة زينة ايناس الدغيدى بسمة وهبة هند صبري
إقرأ أيضاً:
رشا شرف تمثل مصر في مجلس إدارة مكتب التربية الدولي باليونسكو
أصدر المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) قراراً بتعيين الدكتورة رشا سعد شرف، الأمين العام لصندوق تطوير التعليم التابع لرئاسة مجلس الوزراء، عضواً بمجلس إدارة مكتب التربية الدولي (IBE) التابع لليونسكو، ومقره مدينة جنيف السويسرية.
جاء ذلك تقديراً لدورها البارز وجهودها المتميزة في تطوير السياسات التعليمية ودعم إصلاح نظم التعليم وربطها بأهداف التنمية المستدامة، وخبرتها الواسعة في مجالات التخطيط الاستراتيجي وبناء الشراكات الدولية.
ويُعد مكتب التربية الدولي أحد أهم الأذرع المتخصصة لليونسكو في تطوير المناهج والسياسات التعليمية على المستوى العالمي ودعم الدول الأعضاء في تحقيق جودة التعليم .
وأعربت د. رشا سعد شرف، عن اعتزازها بهذا التعيين، مؤكدة أن انضمامها إلى مجلس إدارة مكتب التربية الدولي يُمثل مسؤولية كبيرة وفرصة مهمة للإسهام في صياغة سياسات تعليمية مبتكرة تستجيب للتغيرات المتسارعة وتدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما أشارت إلى تطلعها للعمل مع نخبة من الخبراء وصناع القرار الدوليين لتعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات في مجال تطوير المناهج وبناء نظم تعليمية مرنة وشاملة تخدم الأجيال الحالية والمستقبلية.
وأكدت أن هذا التعيين يعكس المكانة المتقدمة التي تحظى بها الكفاءات المصرية في المحافل الدولية، ويُسهم في نقل وتوطين الخبرات العالمية بما يدعم جهود الدولة المصرية في تطوير التعليم وبناء الإنسان.