جدل في الإعلام الإسرائيلي بعد قرار انسحاب قوات الاحتلال من خان يونس
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان «تساؤلات في الإعلام الإسرائيلي، بعد قرار الانسحاب من خان يونس».
وجاء في التقرير: «عن أي انتصار يتحدث بنيامين نتنياهو؟ ولماذا يستمر في حرب لم يحقق فيها أي مكاسب؟ سؤالان تداولهما الكتاب الإسرائيليون على مختلف المواقع والصحف بعد الإعلان المفاجئ عن انسحاب الفرقة 98، آخر الفرق الإسرائيلية في جنوب قطاع غزة».
وأضاف: «ما بين الفشل العسكري أو التخطيط لعملية أكبر تعددت الآراء التي تناقلتها صحيفة «هارتس» في أكثر من مقال، في محاولة لفهم سبب قرار جيش الاحتلال بالانسحاب من جنوب القطاع خاصة، أن القرار جاء بعد إعلان الفصائل الفلسطينية عن عملية مركبة ونوعية أسفرت عن مقتل 6 جنود إسرائيليين في حي الأمل و9 آخرين في خان يونس.
المقال الافتتاحي الرئيس لصحيفة «هارتس» ذكر أن نتنياهو يسعى بكل الطرق إلى إخفاء فشله الذريع على مدار 6 أشهر من الحرب بالحديث عن عملية جديدة في رفح الفلسطينية، بينما يواجه غضبًا شعبيًا بسبب طول أمد الحرب دون إعادة المحتجزين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خان يونس غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
جحيم على الأرض.. مقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة 18 في كمين للفصائل بغزة
أعلنت الفصائل الفلسطينية عن عملية تفجير منزل كان يُستخدم كمعقل لقوات إسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية، جنوب قطاع غزة، ما أوقع عددا من القتلى والجرحى من صفوف الاحتلال الإسرائيلي، بحسبما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.
تنفيذ عملية تفجيروفي بيان نشرته عبر تطبيق «تليجرام»، أعلنت الفصائل أن مقاتليها نفّذوا عملية تفجير لمنزل تحصنت فيه قوة إسرائيلية في مخيم الشابورة بمدينة رفح الفلسطينية، ما أسفر عن سقوط قتيل وجريح من أفراد القوة.
وأضاف البيان: «عند وصول قوات الإنقاذ، دكَّ مجاهدونا المنطقة المحيطة بالمنزل الذي تم تفجيره بقذائف الهاون».
وقوع قتلى وجرحى من الاحتلال الإسرائيليومن جانبه، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن اليوم شهدت قوات الاحتلال حادثا صعبا في قطاع غزة، فقد انهار مبنى مكون من 4-5 طوابق وفيه جنود من جيش الاحتلال.
وأشار التقرير إلى أن انهيار المبنى أدى إلى مقتل 4 جنود وجرح 18 جنديا، كما أن هناك جنديين عالقين، كما أطلقت الفصائل الفلسطينية قذائف هاون على قوات الإنقاذ.
البرازيل تدرس إمكانية الدفع بالعملة الوطنية مقابل النفط الروسي