"اتحاد العمال" يهنئ "شفيق حسن" لتجديد الثقة فيه رئيسا لتجميل الجيزة
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
أصدر اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة قرارا بتجديد الثقة في شفيق جلال حسن رئيسا لهيئة نظافة وتجميل الجيزة، وذلك لدوره في نرسيخ مفاهيم إتقان وضبط العمل لدى أدوات الهيئة الممثلة في أداء العمال لكل الواجبات المنوطة إليهم علاوة على المتابعة الدورية لمنظومة صيانة المركبات وكل مستخدمات أعمال الهيئة.
وصرح هشام فاروق المهيري نائب رئيس اتحاد عمال مصر رئيس نقابة الخدمات الادارية والاجتماعية بأن رئيس هيئة التجميل بالجيزة نموذج للعطاء ومعه العمال الذين يملكون وازعا وطنيا للقيام بأداء المطلوب منهم في أقل وقت ممكن وبجودة فائقة وذلك استجابة للتوجيهات الدائمة والمتابعة المستمرة من رئيس الهيئة.
أضاف مختار أبو الفتوح نائب رئيس الاتحاد المحلي لنقابات عمال الجيزة رئيس اللجنة النقابية للعاملين بهيئة نظافة وتجميل المحافظة، أن التعاون والتنسيق بين التنظيم النقابي وإدارة الهيئة من أجل توفير بيئة عمل صحية واجتماعية منتجة ذات مستوى راق يساهم في توفير واستقرار الأمان الوظيفى للعمال لافتا الى استمرار اللجنة النقابية في دعم عمال الهيئة بزيادة جرعات التثقيف بكل فنون الوعي التنموي الوطني لمواجهة أية أعمال فوضوية مستقبلية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
واس (عشق آباد)
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد. وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي. وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”. ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.