رئيس الدولة يهنئ الحكام وأبناء الإمارات والمقيمين والشعوب العربية والإسلامية بعيد الفطر المبارك
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
هنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الحكام وأبناء الإمارات والمقيمين على أرضها والشعوب العربية والإسلامية، بعيد الفطر المبارك، داعياً الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة على العالم أجمع بالسعادة والسلام.
وقال سموه عبر حسابه على منصة "إكس":"أهنئ إخواني الحكام وأبناء الإمارات والمقيمين على أرضها والشعوب العربية والإسلامية، بعيد الفطر المبارك، داعياً الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة على العالم أجمع بالسعادة والسلام.
أخبار ذات صلة
أهنئ إخواني الحكام وأبناء الإمارات والمقيمن على أرضها والشعوب العربية والإسلامية، بعيد الفطر المبارك، داعياً الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة على العالم أجمع بالسعادة والسلام. الأعياد مناسبة تتجسد فيها هويتنا الوطنية وتقاليدنا الأصيلة في التراحم والتواصل والتكافل بين الناس ما يعزز… pic.twitter.com/An1xuQEdMQ
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) April 10, 2024المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عيد الفطر الإمارات محمد بن زايد والشعوب العربیة والإسلامیة بعید الفطر المبارک
إقرأ أيضاً:
هل وجود الجنازة في القبلة أثناء صلاة الفريضة يؤثر في صحتها ؟.. الإفتاء تجيب
ورد سؤال الى دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية يقول صاحبه:"هل تصح صلاة الفريضة أو النافلة مع وجود الجنازة مستعرضة في خشبتها في قبلة المصلين؟".
أوضحت دار الإفتاء في ردها أن صلاة الفريضة وصلاة النافلة في هذه الحالة تصح، وتجوز شرعًا أداءها بالرغم من وجود نعش المتوفى مستعرضًا في اتجاه القبلة أمام المصلين، مؤكدةً أن الشرع يسمح بذلك، والله سبحانه وتعالى أعلم.
كما أضافت الدار أن عدم إبعاد الجنازة أو تحريك النعش عن اتجاه القبلة لا يعيق صحة الصلاة، وأن المصلين يمكنهم الاستمرار في أداء صلاتهم بشكل طبيعي، مع مراعاة الأدب الشرعي في التعامل مع الميت واحترام الموقف.
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن صلاة سنة الفجر هي سنة مؤكدة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، ولم يكن يتركها في السفر أو الحضر.
وأوضح "عثمان" في إجابته عن سؤال: هل أصلي سنة الفجر في البيت أم المسجد ؟، أنه قد تركنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم - على المحجة البيضاء ، وأرشدنا إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، ومن ثم نجد في الأثر إجابة سؤال هل أصلي سنة الفجر في البيت أم المسجد .
وأضاف أنه النبي -صلى الله عليه وسلم - كان يصلي سُنة الفجر بعد الأذان في بيته، ثم يأتي فتقام الصلاة -عليه الصلاة والسلام-، يصلي ركعتي الفجر، ويضطجع بعدها على جنبه الأيمن بعض الشيء.
وتابع: ثم يتوجه للصلاة -عليه الصلاة والسلام-، ويقول: إن بلالًا يؤذن بليل، فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم كان إذا طلع الفجر، وأذن المؤذن صلى ركعتين -عليه الصلاة والسلام- خفيفتين، ثم يضطجع بعدها ضجعة خفيفة، ثم يتوجه إلى المسجد -عليه الصلاة والسلام.