#سواليف
تشير العديد من الدراسات إلى أن #صحة_الأمعاء مهمة للحفاظ على الصحة العامة، حيث تساعد على تقليل #مخاطر الإصابة بأمراض عدة، مثل #ألزهايمر و #السكري.
وقدم أحد خبراء التغذية بعض النصائح المهمة حول كيفية الحفاظ على صحة الأمعاء، بدءا من تناول #الأطعمة الغنية بالألياف كل يوم، وحتى تجنب #الوجبات_الكبيرة لمدة تصل إلى ثلاث ساعات قبل الذهاب إلى السرير.
وتتضمن النصائح الأخرى التي يقدمها الدكتور ريتشارد أليسون، خبير التغذية في شركة هيربالايف، للمساعدة في دعم صحة الأمعاء، الحفاظ على رطوبة الجسم طوال اليوم، ومضغ #الطعام ما لا يقل عن 15-20 مرة، وتقديم نوع جديد من الفاكهة أو الخضار كل أسبوع.
مقالات ذات صلةوتعرف #الأمعاء بأنها موطن 70% من الخلايا المناعية في الجسم. وقال الدكتور أليسون: “إن الأمعاء لا تساعد فقط على هضم الطعام لدعم الجهاز الهضمي الصحي، ولكن وظيفتها تساعد أجسامنا جسديا، ولها أيضا تأثير كبير على صحتنا العقلية اليومية”.
وتلعب القناة الهضمية التي تشير عادة إلى أعضاء الجهاز الهضمي، بما في ذلك المعدة والأمعاء والقولون، دورا حيويا في الأداء الصحي لجسم الإنسان.
وتنتج الأمعاء البشرية المتوسطة نحو 95% من السيروتونين والذي يعرف باسم “هرمون السعادة”، وهو يلعب دورا مهما في تنظيم مزاج الإنسان.
ووفقا للدكتور أليسون، فإن أهم خمس نصائح للحفاظ على صحة الأمعاء هي:
تناول نوع جديد من الفاكهة أو الخضار كل أسبوع مضغ الطعام على الأقل 15-20 مرة تجنب الوجبات الكبيرة خلال ثلاث ساعات من الذهاب إلى السرير تناول الأطعمة الغنية بالألياف كل يوم حافظ على رطوبة جسمك، وشرب الكثير من الماء طوال اليومالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف صحة الأمعاء مخاطر ألزهايمر السكري الأطعمة الوجبات الكبيرة الطعام الأمعاء صحة الأمعاء
إقرأ أيضاً:
أعراض خطيرة تشير إلى إصابتك بالحساسية
أميرة خالد
قالت بورفي باريك، أخصائية الحساسية والمناعة في مركز لانغون الصحي بجامعة نيويورك أن “لدى البعض فكرة مسبقة عن ماهية الحساسية، ولكن هناك الكثير من الأعراض الأخرى، مثل حكة العين أو العطس”.
وأوضحت أنه يمكن أن تُحاكي أعراض العديد من الأمراض المعدية، يعتقد البعض أنهم يُصابون بشيء ما، لكنها في الواقع حساسية”، لافتة إلى أن الأعراض تشمل :
1. التهاب الحلق
ربما يشك البعض في الإصابة بالتهاب الحلق العقدي. يمكن أن تكون الحالة في الواقع حساسية موسمية. ويرجع السبب إلى التنقيط الأنفي الخلفي، أي الإحساس البسيط بالمخاط ينزلق أسفل الحلق.
وتابعت باريك أنه عندما يكون الأنف مسدودًا أو ملتهبًا، لا يجد الالتهاب مكانًا يذهب إليه، فيبدأ بالتسرب إلى الحلق، مما يسبب التهاب الحلق، أو الحاجة إلى تنظيف الحلق باستمرار.
2. انسداد الأذنين
وإذا شعر الشخص فجأة بأن أذنيه مسدودتان – ولم يكن، على سبيل المثال، على متن طائرة – فيمكن أن تكون حالة حساسية.
ولفتت إلى أن الأذن والأنف والحلق متصلون بنفس الأنبوب، لذلك إذا كان الأنف محتقنًا، فربما يؤثر ذلك على الأذنين والحلق.
3. نزيف الأنف
ويشتهر الأطفال بخدش أنوفهم المسدودة، مما يؤدي أحيانًا إلى نزيف دموي مُقلق. تقول دكتورة سيندي سالم باور، رئيسة قسم الحساسية والمناعة في مستشفى فينيكس للأطفال: “إنهم يشخرون وينفخون بقوة. ”
4. الشخير
يعاني بعض الأطفال من إصدار ما يشبه صوت الشخير وهو يحدث عادةً بسبب التنقيط الأنفي الخلفي، والذي يمكن أن يؤدي إلى شخير وتفريغ الحلق يشبه أصوات الحيوانات.
6: هالات تحت العين
يمكن أن تظهر الهالات السوداء تحت العينين نتيجة التهاب الأنف التحسسي، أو حمى القش. عندما يعاني الشخص من احتقان الأنف، ويصاب أنفه بالالتهاب والتورم، “يتسبب ذلك في تجمع بعض الدم الذي يتدفق تحت العينين”.
7. تجعد الأنف
بالإضافة إلى الهالات السوداء، يظهر لدى بعض الأشخاص المصابين بالحساسية الموسمية خط أفقي على الثلث السفلي من أنفهم، يكون أغمق أو أفتح من لون بشرتهم.