وسائل إعلام إسرائيلية: إطلاق صاروخ من لبنان تجاه منطقة إصبع الجليل
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إطلاق صاروخ من لبنان تجاه منطقة إصبع الجليل، وقد دوت صفارات الانذار في مستوطنة كريات شمونة ومحيطها.
وحسب المعلومات فقد تم إطلاق رشقة صاروخية من جنوب لبنان باتجاه أحد المواقع العسكرية الإسرائيلية في الجليل الأعلى، وقد أطلقت صفارات الإنذار وتفعيل القبة الحديدية.
צבע אדום (10/04/2024 14:00): קריית שמונה, תל חי, מעיין ברוך, כפר גלעדי, כפר יובל pic.twitter.com/1WgHksgXvq
— צופר - צבע אדום (@tzevaadom_) April 10, 2024هذا وانفجر صاروخ اعتراضي في أجواء بلدة كفركلا في القطاع الشرقي جنوب لبنان.
وأطلقت قوات الجيش الإسرائيلي نيران رشاشتها المتوسطة مصحوبة بقصف مدفعي متقطع على الأحياء السكنية لبلدات العديسة وكفركلا وبليدا.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان الجيش الإسرائيلي تل أبيب طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
قتيل في ضربة إسرائيلية في جنوب لبنان
بيروت- أفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية بمقتل شخص جراء ضربة شنّتها مسيّرة إسرائيلية في جنوب لبنان فجر السبت، بينما أعلنت الدولة العبرية "القضاء" على عنصر في حزب الله مع مواصلتها الغارات رغم اتفاق وقف إطلاق النار.
وأوردت الوكالة "نفذت مسيرة اسرائيلية فجر اليوم (السبت) 31 مايو 2025، عدوانا جويا في بلدة دير الزهراني" الواقعة على مسافة نحو 20 كيلومترا من الحدود مع الدولة العبرية، ما أدى الى "استشهاد الشاب محمد علي جمول".
وأشارت الى أن القتيل كان يبلغ الثالثة والثلاثين من العمر، وكان "متوجها من منزله كعادته كل فجر" لأداء الصلاة في مسجد البلدة، حين استهدفت المسيّرة سيارته.
من جهته، أكد الجيش الإسرائيلي في بيان أنه "قضى على الإرهابي المدعو محمد علي جمول"، مشيرا الى أنه كان قائد وحدة صاروخية في حزب الله.
وأشار الى أنه ضالع في "مخططات إطلاق قذائف صاروخية عديدة نحو الجبهة الداخلية في إسرائيل"، وشارك في الفترة الماضية "في محاولات اعادة اعمار بنى تحتية ارهابية تابعة لحزب الله" في جنوب لبنان.
تواصل إسرائيل شنّ غارات في لبنان على أهداف ومواقع تقول إنها تابعة لحزب الله، على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار الساري بين الطرفين منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024.
وأبرم هذا الاتفاق بعد نزاع امتد لأكثر من عام بين الطرفين على خلفية الحرب في قطاع غزة، وتحول مواجهة مفتوحة اعتبارا من أيلول/سبتمبر 2024.
ونص الاتفاق على انسحاب مقاتلي حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومترا من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة يونيفيل انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل.
ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف هجماتها والانسحاب من النقاط التي لا تزال متمركزة فيها داخل أراضيه.