نصائح مهمة لاستخدام البطاقات الائتمانية بأمان في السفر.. استمتع برحلتك
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
مع ازدياد السفر في فترات الأعياد، يزداد الاعتماد على البطاقات الائتمانية لسهولة استخدامها في عمليات الشراء والدفع، ولكن، قد تُشكل الاستخدامات الخاطئة لهذه البطاقات مخاطر على عملاء البنوك.
وتستعرض «الوطن» في السطور التالية نصائح استخدام البطاقات البنكية خلال السفر للخارج، وفق محددات البنك المركزي.
نصائح لاستخدام البطاقات البنكية خلال السفر- ضرورة إعلام البنك التابع له عن استخدام بطاقتك الائتمانية خلال سفرك للخارج، وذكر اسم الدولة.
- التأكد من وجود التوقيع الشخصي لصاحب البطاقة خلف البطاقة.
- يسمح للعملاء بتقديم إثبات السفر خلال مدة 90 يومًا فقط، من يوم فتح حدود الاستخدام للبطاقات الائتمانية خارج مصر.
- تأكد من تجربة البطاقة قبل سفرك بأي عملية.
- خلال السفر هناك ضرورة للتأكد من الدفع بالعملة المحلية للدولة التي تقضي بها الإجازة.
- ضرورة الاحتفاظ بالبطاقات في مكان آمن حماية لها من السرقة أو التلف.
- تجنب استخدام البطاقة الائتمانية في المحلات المشبوهة، تفاديا للوقوع في عمليات نصب أو احتيال.
- التاكد من أن رقم الهاتف المسجل لدى البنك التابع له يعمل.
- يفضل الاحتفاظ بجميع الإيصالات الخاصة بعمليات الشراء، لتجنب عمليات النصب والاحتيال.
- مراجعة عملياتك فور صدور الكشف الشهري، للتأكد من مطابقة العمليات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البطاقات البنكية البطاقات الائتمانية البنوك السحب في الخارج
إقرأ أيضاً:
عمليات توقيف واسعة خلال حظر التجوّل في لوس أنجلوس
لوس أنجلوس (وكالات)
أخبار ذات صلةبدأت شرطة لوس أنجلوس توقيف أشخاص وسط المدينة في وقت متأخر من ليلة، أمس، بينما تجمعت الحشود رغم حظر ليلي للتجوّل فُرض بعد خامس يوم من الاحتجاجات على حملة إدارة الرئيس دونالد ترامب الأمنية ضد الهجرة.
ودفعت التظاهرات التي بدأت الجمعة وأعمال عنف منعزلة ترامب إلى القيام بخطوة استثنائية تتمثل بإرسال قوات الجيش، في خطوة عارضها حاكم الولاية.
وعادت أعمال العنف ليلة أمس، لكن بعد ساعة على دخول حظر التجول حيز التنفيذ، لم يبق غير مجموعة صغيرة من المتظاهرين وسط المدينة حيث نفّذت الشرطة عدة عمليات توقيف ودعت المتواجدين إلى المغادرة.
وقالت شرطة لوس أنجلوس على «إكس»، أمس «تواصل عدة مجموعات التجمّع، يتم التعامل مع هذه المجموعات وتُنفّذ عمليات توقيف واسعة».
وأوقفت الشرطة 25 شخصاً بشبهة خرق حظر التجول، بحسب ما أفادت «لوس أنجلوس تايمز» نقلاً عن الشرطة.
ويتوقع أن يرتفع عدد الموقوفين في وقت تتحرك قوات إنفاذ القانون لإبعاد باقي المحتجين عن المنطقة، بحسب الصحيفة.
وستبقى مساحة تمتد على 2.5 كيلومتر مربع ضمن المدينة التي تتجاوز مساحتها 1200 كيلومتر ربع مغلقة من الساعة الثامنة مساء حتى السادسة صباحا أمام الجميع باستثناء سكانها والصحافيين وأجهزة الطوارئ، بحسب رئيسة البلدية.
وتستعد مدن أميركية عدة لجولة جديدة من المظاهرات، اليوم، احتجاجاً على مداهمات مرتبطة بالهجرة بينما يجري الاستعداد أيضاً لمظاهرات مناهضة لترامب في جميع أنحاء الولايات المتحدة يوم السبت المقبل، إذ ستجوب الدبابات والمركبات المدرعة شوارع العاصمة واشنطن في عرض عسكري بمناسبة الذكرى 250 لتأسيس الجيش الأميركي وبالتزامن مع عيد ميلاد الرئيس الذي يتم 79 عاماً.
وقال حاكم ولاية تكساس، الجمهوري جريج أبوت، إنه سينشر الحرس الوطني قبل الاحتجاجات المزمعة، فيما اندلعت مظاهرات بالفعل هذا الأسبوع في تكساس ونيويورك وأتلانتا وشيكاجو وغيرها من المدن.
وأثار قرار ترامب إرسال قوات الحرس الوطني ومشاة البحرية إلى لوس أنجلوس جدلاً واسعاً في الولايات المتحدة بخصوص استخدام الجيش على الأراضي الأميركية، ووضع الرئيس الجمهوري في مواجهة حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي جافين نيوسوم.
وقال ترامب: إن نشر القوات حال من دون خروج أعمال العنف عن السيطرة، وهو ادعاء وصفه نيوسوم ومسؤولون محليون آخرون بأنه مخالف للحقيقة.
وقال نيوسوم في كلمة أمس الأول: «استغلال الرئيس السلطة على هذا النحو أشعل فتيل وضع قابل للاشتعال، مما عرض شعبنا وضباطنا وحرسنا الوطني للخطر، وهنا بدأت دوامة التدهور»، مضيفاً «الديمقراطية تتعرض للهجوم».