موريتانيا تبدأ الإثنين المقبل مراجعة اللوائح الانتخابية استعدادًا للانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت اللجنة الموريتانية المستقلة للانتخابات مراجعة استثنائية للائحة الانتخابية على امتداد التراب الوطني.
وأكدت اللجنة، في بيان اليوم الجمعة، أن المراجعة تمتد من الاثنين المقبل وحتى 29 مايو المقبل.. مشيرة إلى أن المراجعة بالنسبة للموريتانيين المقيمين بالخارج في الفترة ما بين 25 أبريل الجاري و29 مايو المقبل.
ووفق آخر إحصائي انتخابي العام الماضي، فقد تجاوز عدد المسجلين داخل البلاد مليون ونصف المليون ناخب.
ويهدف الإحصاء الإداري ذي الطابع الانتخابي إلى إحصاء كافة الموريتانيين البالغين من العمر 18 سنة.
كانت اللجنة الموريتانية المستقلة للانتخابات قد أعلنت الشهر الماضي، جاهزيتها واستعدادها لتنظيم الانتخابات الرئاسية الموريتانية يوم 29 يونيو القادم، في أجواء شفافة، حرة ونزيهة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: موريتانيا اللجنة الموريتانية
إقرأ أيضاً:
مرصد حقوقي: 21 انتهاكا ضد الحريات الصحفية في اليمن خلال مايو الماضي
كشف مرصد حقوقي عن 21 انتهاكا ضد حريات الصحافة في اليمن خلال شهر مايو الماضي، هو الأكثر منذ مطلع العام الجاري.
وقال مرصد الحريات الإعلامية، في بيان إن مايو المنصرم شهد تصعيدًا خطيرًا في الانتهاكات ضد الصحفيين والعاملين في المجال الإعلامي في اليمن،
وحسب البيان تنوعت الانتهاكات بين الاعتقال التعسفي، التهديد، المحاكمات غير العادلة، والقيود على حرية العمل الإعلامي، في مختلف المحافظات اليمنية.
وشملت الانتهاكات في المناطق الخاضعة لسيطرة مالحوثي (محاكمة غير عادلة، واعتقالات طالت ستة صحفيين وناشطين إعلاميين بينهم طالبة في كلية الإعلام، إضافة إلى حملة تحريض ضد صحفي واقتحام منزل صحفي وتهديده بالقتل، فضلا ًعن فرض قيود على العمل الإعلامي بمنع التصوير أو إجراء أي مقابلات إلاّ بتصريح مسبق من سلطات الجماعة) وطالت صحفيين في صنعاء والحديدة وذمار.
وفي مناطق سيطرة الحكومة الشرعية شملت الانتهاكات (التهديد، الاعتقال، والاعتداء الجسدي، وفرض قيود على العمل الإعلامي)، وطالت صحفيين وإعلاميين في محافظات تعز وعدن وحضرموت وسقطرى ومأرب.
وأكد أن هذه الانتهاكات تأتي هذا في سياق تراكمي لانتهاكات طالت الصحافة اليمنية منذ بدء الصراع، حيث رصد المرصد أكثر من 2622 انتهاكًا منذ عام 2015، بينها حالات قتل وتعذيب واختفاء قسري واعتقال تعسفي، ما يعكس تدهورًا مقلقًا في واقع حرية التعبير بالبلاد.