نهاية العالم| أمريكية تنهي حياتها مع أسرتها.. والسبب مخاوف "كسوف الشمس".. تفاصيل
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
تعد ظاهرة "كسوف الشمس" من الظواهر النادرة التي تحدث علي كوكب الأرض، بسبب اصطفاف الشمس مع القمر علي خط واحد، وفي معتقدات البعض أن هذه الظاهرة قد تثير المخاوف لديهم.
وشهد يوم الإثنين الماضي، عند وقوع "كسوف الشمس" في الولايات المتحدة الأمريكية، حادث مأسوي حيث قامت منجمة أمريكية بقتل شريكها والقاء ابنتيها من السيارة، وذلك بسبب خوفها من كسوف الشمس.
وقامت المنجمة الأمريكية بقتل زوجها طعنًا، وألقت ابنتيها من سيارتها على الطريق السريع، ثم قتلت المنجمة الأمريكية نفسها داخل السيارة، وذلك بسبب اعتقادها أن "كسوف الشمس" هو نهاية العالم.
وقتلت المنجمة الأمريكية، وتدعي دانييل جونسون، زوجها عبر طعنه في قلبه بسلاح أبيض، داخل شقتهم قبل ساعات قليلة من حدوث كسوف الشمس، وتركت دانييل جونسون آثار قدمين ملطختين بالدماء في شقتهما في لوس أنجليس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كسوف الشمس لوس أنجليس کسوف الشمس
إقرأ أيضاً:
قتيلان و8 جرحى في إطلاق نار بجامعة براون الأمريكية
قٌتل شخصان وأُصيب ثمانية آخرين بجروح خطيرة، مساء السبت، في إطلاق نار داخل حرم جامعة براون بولاية رود آيلاند شمالي شرق الولايات المتحدة، حسب بيان للجامعة.
وقالت الجامعة، في بيان، إنه لم يتم القبض على مُطلق النار، وأن أمر الاحتماء في مكان آمن لا يزال ساريًا.
وذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية أن السلطات لا تزال تبحث عن مشتبه به بعد حادث إطلاق النار، حسب الشرطة ومسؤولي الجامعة.
ولم يتم العثور على أي أسلحة في موقع إطلاق النار، لكن المحققين يعتقدون أنه تم استخدام سلاح ناري في الحادث، وفقًا لما ذكره نائب رئيس شرطة مدينة بروفيدنس، تيم أوهارا.
وفي مؤتمر صحفي، قال أوهارا إن المسؤولين لا يعرفون نوع السلاح الناري المستخدم.
من جانبه، قال الرئيس دونالد ترامب إن ضحايا إطلاق النار في جامعة براون "أصيبوا بجروح بالغة" وأن "كل ما يمكننا فعله الآن هو الدعاء".
وأضاف ترامب: "لقد اطلعت على كافة تفاصيل حادث جامعة براون، ومدى فظاعته، وكل ما يمكننا فعله الآن هو الدعاء للضحايا ولمن أصيبوا بجروح بالغة على ما يبدو".
وتابع الرئيس، لدى عودته من حضور مباراة لكرة القدم في بالتيمور: "سنُطلعكم لاحقًا على ما يحدث، لكن الأمر مؤسف".
من جهته، أوضح عمدة مدينة بروفيدنس، بريت سمايلي، في مؤتمر صحفي، أن المبنى الذي شهد إطلاق النار يضم قاعات دراسية ومختبرات لقسمي الهندسة والفيزياء بالجامعة.
وجامعة براون هي جامعة بحثية خاصة وتُعد من أقدم مؤسسات التعليم العالي في أمريكا.