#وزارة_الشباب
#رائد_الأفغاني
وزارة الملعب والشباب
وأنا هنا لا أوجه أو في نيتي توجيه سهام النقد أو الكتابة لأجل الكتابه بقدر نهمي تسليط الضوء على منجزات وزارة بعددها وعديدها من كوادر بشريه ومرافق عده وميزانية مخصصه ليست بالسهله على الأقل منذ تاريخ ١٢تشرين أول ٢٠٢٠ حين تولى معالي محمد النابلسي حقيبة وزارة الشباب وكان الشاب اليافع الوسيم المطقم من ضمن تشكيلة وزراء مكلفين وصل بعضهم من العمر عتيا وشاهده الجميع أثناء أداء القسم حينها لدرجة بأن البعض ربما إعتقد بتكرار سيناريو فيلم (معالي الوزير)للفنان الراحل أحمد زكي …
وعلى العكس فمن باب التحديث والتطوير والحكمة الرشيدة أن تشكل حكومات من شباب يافع بداية خط مسير حياته بكل ماتحمله من إصرار وعزيمه على الإنجاز والتطوير والتحديث ويكونوا الأقرب إلى أقرانهم وقريبين اليهم بالهموم والتطلعات وما يصبون إليه في ظل ما يعانوه من بطاله وضعف في فرص العمل وإثبات الذات خصوصا من بين صفوف المتعلمين والأكاديميين منهم والتي لم تحن أو تسنح لهم الفرصة بعد…
ما أود الوصول إليه وترسيخه وربما قلب شريط الكاسيت لنعاود الإستماع إليه مرات ومرات هو الإنتقاد الوحيد المختصر والهادف الذي وجهه لاعب عالمي مهذب متأسي متأثر بحجم لاعبنا الفذ(موسى التعمري) حينما خرج علينا من خلال مؤتمر صحفي عرمرم وإشتكى وأن من سوء ورداءة أرضية الملعب في درة المدن الرياضيه مدينة الحسين للشباب وكان همه واضحاً جلياً وتمنى من خلال ذاك المؤتمر وعبر تصريحه المؤثر بأن ياليت وياحبذا بأن إستقبلت وزارة الشباب أبطال آسيا الحقيقيين بالتصفيق الحار وبملعب على الأقل يصلح للعب لمباريات دوليه لا لدورات رمضانيه وفرق حارات شعبيه ومواصلة تسطير إسم الأردن عالياً بهمة وعزيمة لاعبين شباب زادهم وعدتهم العزيمة والإصرار والإراده…
ماذا وإلا وليسمح لي معالي النابلسي وبدل أن تراوح وزارته وتكون وزارة(إشطه بالجوز) كان من الأجدى أن تثابر وتبادر إلى مواكبة حجم إنجاز منتخبنا الوطني الذي سطر ملحمة وكان اللافت لأنظار القاصي والداني ومحط إهتمام الجميع وعلى مختلف الصعد…
وبما أن الإرادة الملكية قد صدرت بالموافقة على تمديد خدمات امين عام وزارة الشباب عطوفة الدكتور حسين الجبور اربعة سنوات أخرى وهو الشاب المعطاء الذي يستحق عن كل جدارة وإستحقاق القادم من الباديه لينتهز فرصته ويبدع وينجز أو لربما يصنع(خبز شراك)ليضاف إلى الشعار الذي سطره لاعبو منتخبنا الوطني البطل بتناول المنسف بعد كل هدف ليصبح المنسف مع خبز الشراك ملازماً للإشطه والجوز ونخرج بنهاية المطاف بملعب يصلح وربما مدينه رياضيه أخرى تكون بحجم الآمال والطموحات وماتمناه لاعبو المنتخب.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: وزارة الشباب وزارة الشباب
إقرأ أيضاً:
وزارة الشباب ومؤسسة زايد تطلقان مرحلة توظيف جديدة في 100 مركز تخاطب لخدمة أصحاب الهمم
في إطار التعاون الاستراتيجي بين وزارة الشباب والرياضة المصرية ومؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، وبرعاية شركة ADQ القابضة، أُعلنت المرحلة الجديدة من برنامج "جسور أمل القابضة"، والتي تتضمن إتاحة فرص توظيف داخل مراكز التخاطب المُجهزة حديثًا في مختلف محافظات الجمهورية، ضمن خطة طموحة تستهدف تقديم خدمات متكاملة ومجانية لدعم وتمكين أصحاب الهمم.
ومن جانبه، قال الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة:"هذا البرنامج يأتي في إطار جهود الدولة المستمرة لتمكين ذوي القدرات والهمم، وتحسين جودة حياتهم من خلال تقديم خدمات تأهيلية ونفسية ومجتمعية متكاملة، ويسعدنا أن نتعاون مع مؤسسة زايد العليا، التي تمثل نموذجًا ملهمًا في مجال الرعاية المتخصصة".
وتابع:"البرنامج يُعد ثمرة للتعاون المصري الإماراتي في مجال دعم وتمكين أصحاب الهمم، ويعكس الرؤية المشتركة للبلدين في تعزيز الشمولية وتكافؤ الفرص، تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة".
وأضاف "مراكز التخاطب وتنمية المهارات ركزت على برامج التدخل المبكر، خصوصًا دعم الأطفال في المراحل العمرية الأولى، بما يسهم في الحد من آثار الإعاقة، وتحقيق تنمية مستدامة لأسرهم، كما شملت دعمًا نفسيًا وسلوكيًا للأطفال الذين يعانون من اضطرابات مثل التوحد، وفرط الحركة، وصعوبات النطق والانتباه".
وعن تجهيز المراكز، قال وزير الشباب: "تم تزويد المراكز بأحدث المعدات والتقنيات، لتقديم خدمات مثل تعديل السلوك، وتنمية المهارات، وجلسات التخاطب، وتم تأهيل 600 أخصائي من الكوادر الشابة، من خلال برامج تدريبية وورش عمل تغطي استراتيجيات النطق، والتواصل، والتدخل السلوكي".
وأكد الدكتور أشرف صبحي أن توفير فرص التوظيف داخل مراكز التخاطب هو جزء أساسي من رؤيتنا لتمكين أصحاب الهمم، ليس فقط كمتلقين للخدمة، بل كفاعلين وشركاء في عملية التأهيل المجتمعي، ونحرص على أن تكون هذه المراكز بيئة عمل حقيقية، تتيح للأخصائيين من ذوي القدرات فرصًا عادلة في التوظيف، والإسهام بخبراتهم ومواهبهم في خدمة فئات أخرى من المجتمع.
واشار وزير الشباب والرياضة إلى أن العمل داخل هذه المراكز لا يمثل وظيفة فقط، بل هو رسالة مجتمعية وإنسانية، ودور وطني يعكس فلسفة الدولة في بناء الإنسان على أسس من التكافؤ والكرامة والإنتاجية.
للتسجيل يتم الضغط على الرابط التالي
https://forms.gle/z65dfTWUzQLoEGXJ6