الاحتلال يرتكب 5 مجازر جديدة في غزة.. ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي خمس مجازر دموية جديدة في قطاع غزة، خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، ما رفع حصيلة العدوان المتواصل منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وذكرت وزارة الصحة في قطاع غزة أنه وصل إلى المستشفيات جراء المجازر الجديدة، 52 شهيدا و95 إصابة، فيما لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأشارت الوزارة إلى أن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 33 ألفا و686 شهيدا، و76 ألف و309 إصابات، منذ أكتوبر الماضي.
ويواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ190 على التوالي، وسط استمرار المجازر في إطار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على الفلسطينيين.
بالمقابل، تتصدى فصائل المقاومة للتوغلات الإسرائيلية رغم مرور ستة أشهر على الحرب الوحشية، ووقعت اشتباكات عنيفة الليلة الماضية مع جيش الاحتلال شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
ويشن الاحتلال الإسرائيلي حربا أخرى على أهالي شمال غزة، تتمثل في تجويعهم وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال مجازر غزة الحرب غزة الاحتلال شهداء مجازر الحرب المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة في غزة في أعقاب انتشال أكثر من 60 شهيدا
رغم دخول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ ظهر الجمعة، لا تزال المشاهد الإنسانية المروعة تملأ شوارع المدينة، مع استمرار جهود الدفاع المدني في انتشال الضحايا من بين الأنقاض والطرقات وسط دمار واسع ونقص حاد في المعدات.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية الاثنين، ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 67 ألفا و869 شهيدا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وأوضحت الوزارة أن أن 63 شهيدا (منهم 60 انتُشلت جثامينهم)، و39 مصابا، وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية. ولا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة.