وصول الطائرة السعودية الـ46 لإغاثة الشعب الفلسطيني بقطاع غزة إلى مطار العريش الدولي
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
وصلت إلى مطار العريش الدولي بجمهورية مصر العربية اليوم الطائرة الإغاثية السعودية الـ46، التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالتنسيق مع وزارة الدفاع، وتحمل على متنها مواد غذائية وإيوائية تمهيدًا لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني داخل قطاع غزة.
وتأتي هذه المساعدات في إطار دور المملكة العربية السعودية الإنساني المعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمرّ بهم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
أولمبياد باريس 2024 .. معاً لفرض حظر رياضي على إسرائيل
كتب / محمد عيدروس العمودي
تستضيف باريس أولمبياد 2024 بعد 100 عام من آخر مرّة استضافت فيها العاصمة الفرنسية دورة الألعاب الأولمبية الصيفية ، حيث ستقام الدورة في 26 يوليو/تموز 2024، وستستمر الأنشطة على مدى 16 يوما.
يأتي هذا ولايزال الشعب الفلسطيني في غزة تحت وطأة المجازر والجرائم الإسرائيلية التي لم يشهد لها التاريخ مثيلاً ، وسط مساندة غير مسبوقة من قبل الأنظمة الغربية الراعية للصهيونية بزعامة الولايات المتحدة ، واستمرارهم في تصدير الأسلحة للكيان لتنفيذ جرائمه ودعمه بكافة السبل والوسائل غير المشروعة .
في المقابل ، فإن شعوب هذه الدول المساندة للصهيونية تنتفض على هذا الكيان مستنكرة جرائمه بحق الشعب الفلسطيني وقد رأينا المظاهرات التي تخرج في بريطانيا وفرنسا وألمانيا وعدة دول أخرى ، والثورة المباركة التي قام بها طلاب الجامعات الأميركية ضد نظامهم الداعم الأول للكيان .
إن أقل مايمكن اعتباره تعبيراً لرفض جرائم وأفعال هذا الكيان هو عزله ومقاطعته على كافة المستويات السياسية والإقتصادية والثقافية وحتى الرياضية ، ومن هذا المنطلق فإننا ندعو أحرار العالم للمساهمة في خلق وتوسيع هذه العزلة حتى تتوقف تلك الجرائم التي ترتكب بحق الإنسانية ، فكل وسيلة تحظر الكيان وتعزله عن العالم هي بمثابة انتصار للإنسانية وللشعب الفلسطيني .
وفي خضم المحفل الرياضي العالمي المرتقب في فرنسا ، والمتمثل في ” أولمبياد باريس 2024 ” فإننا نطالب بحظر الرياضيين الإسرائيليين ومنعهم من المشاركة في الأولمبياد ، وندعو أحرار العالم – امتداداً وتكملة – لمناصرة الشعب الفلسطيني والإنسانية أن يقفوا صفاً واحداً تأييداً لهذا الرأي، واستخدام كل الوسائل المشروعة والمتاحة وقنوات المناصرة من أجل بلورة هذا الأمر ليصير واقعاً على الأرض ، فإنسانيتنا وآدميتنا وضمائرنا لاتزال في خطر محدق مااستمر هذا الكيان الغاصب في ارتكاب الجرائم بحق الشعب الفلسطيني ، ودون أن نستنفذ كافة الإمكانيات لإيقافه ..
معاً لفرض عزلة على الكيان
معاً لحظر مشاركته في أولمبياد باريس 2024م
طقس الأحد: استمرار الأجواء الحارة بمختلف مناطق المملكة.. ورياح مثيرة للأتربة على بعضها