إغلاق المجال الجوي الأردني أمام جميع الطائرات القادمة والمغادرة والعابرة
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
اعلنت هيئة تنظيم الطيران المدني الاردني اغلاق الاجواء الاردنية امام جميع الطائرات القادمة والمغادرة والعابرة للاجواء بشكل مؤقت واحترازي ابتداء من الساعة الثامنة بتوقيت جرينتش - 11:00 مساء بتوقيت المملكة لعدة ساعات قادمة ويتم تحديث ذلك ومراجعته بشكل مستمر حسب التطورات
يأتي هذا وسط التوترات الناجمة عن ضربة ايرانية محتملة لاسرائيل ردا على قصفها السفارة الايرانية في دمشق في وقت سابق.
تحذر دول العالم مواطنيها من السفر إلى إيران ولبنان وإسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة وسط تهديدات محتملة بتصاعد التوترات الإقليمية التي أججتها الحرب الإسرائيلية في غزة.
وحثت فرنسا مواطنيها الجمعة على “الامتناع التام” عن دخول أجزاء من المنطقة.
وأصدرت الهند وألمانيا وكندا والولايات المتحدة أو أعادت التأكيد على تحذيرات سفر مماثلة للمواطنين.
واعلنت شركات الطيران تعليق رحلاتها، أخرها شركة الطيران الهولندية KLM، التي اعلنت عن أنها ستتوقف عن الطيران فوق إيران وإسرائيل 'كإجراء احترازي'.
وستواصل الناقلة الهولندية الطيران من وإلى تل أبيب.
وذكر بيان عن الشركة الهولندية 'تستخدم شركة KLM نظام إدارة السلامة لتحديد ما إذا كان من الممكن تشغيل رحلة جوية إلى وجهة معينة بأمان. نحن أيضًا على اتصال مباشر مع الحكومة الهولندية والحكومات الأخرى. يوضح هذا التحليل أنه لا يزال بإمكاننا الطيران بأمان من وإلى تل أبيب"
وأعلنت كل من الخطوط الجوية النمساوية ولوفتهانزا تعليق الرحلات الجوية من وإلى العاصمة الإيرانية طهران حتى 18 أبريل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأجواء الأردنية السفارة الإيرانية في دمشق
إقرأ أيضاً:
آمال ماهر تنعى زياد الرحباني: بقي إرثه حيًّا في وجدان أمتنا
نعت الفنانة المصرية آمال ماهر، الموسيقار اللبناني الكبير زياد الرحباني، الذي وافته المنية مؤخرًا، معبرة عن بالغ حزنها لرحيله، وموجهة خالص التعازي إلى الشعب اللبناني والعربي، وإلى الفنانة الكبيرة فيروز.
وقالت آمال ماهر في بيان عبر حساباتها الرسمية:"ببالغ الحزن والأسى، أتقدم إلى الشعب اللبناني الشقيق، وإلى جميع الشعوب العربية، وإلى أيقونة الفن العربي السيدة فيروز بخالص التعازي وصادق المواساة في رحيل الفنان والمبدع الكبير زياد الرحباني، الذي غاب جسداً، وبقي إرثه حيًا في وجدان أمتنا."
وأضافت:"لقد كان، وما زال، وسيبقى زياد الرحباني صوتاً حراً، وضميراً فنياً، حَمَل هموم الناس، فَحملوه الناس في قلوبهم حاضراً وغائباً."
وختمت نعيها بالدعاء قائلة:"إنا لله وإنا إليه راجعون. ولروحه الرحمة، ولأحبّته ومحبيه الصبر والسلوان."