بوابة الفجر:
2024-05-31@23:18:57 GMT

طرق بسيطة لتصفية الذهن وتحسين الحالة المزاجية

تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT

يحتاج المرء إلى بعض لحظات الهدوء والسكينة لتصفية ذهنه. لكن يمكن المساعدة في تصفية الذهن وتحسين الحالة المزاجية عن طريق القيام ببعض النصائح:

هنا بعض الطرق التي يمكن أن تساعد في تحسين المزاج:

1. ممارسة التمارين الرياضية: يعتبر ممارسة التمارين الرياضية بانتظام من الطرق المؤكدة لتحسين المزاج. تساعد التمارين البدنية على إفراز المواد الكيميائية في الدماغ التي تعزز الشعور بالسعادة وتقليل التوتر والقلق.

2. تناول الغذاء المتوازن: تأثير الغذاء على المزاج لا يمكن تجاهله. حاول تناول وجبات متوازنة تحتوي على العناصر الغذائية الأساسية مثل الفواكه والخضروات والبروتين والكربوهيدرات الصحية. تجنب تناول الطعام الغني بالسكر والدهون المشبعة قدر الإمكان.

3. النوم الجيد: يلعب النوم الجيد دورًا هامًا في تحسين المزاج. حاول الحصول على كمية كافية من النوم العميق والمريح في كل ليلة. قد تساعد ممارسة الروتينات المهدئة قبل النوم مثل الاسترخاء وتجنب المنبهات قبل النوم في تحسين جودة نومك.

4. التواصل الاجتماعي: قضاء وقت مع الأصدقاء والعائلة والمشاركة في الأنشطة الاجتماعية يمكن أن يرفع المزاج ويخفف الشعور بالوحدة والاكتئاب. حاول تخصيص وقت للتواصل مع الأشخاص المقربين منك والمشاركة في الأنشطة التي تستمتع بها.

5. التركيز على التفاؤل: حاول تغيير نظرتك إلى الحياة والتركيز على الجوانب الإيجابية. قد تساعد ممارسة الامتنان والتفكير الإيجابي في تحسين المزاج وتقليل الشعور بالتوتر والقلق.

6. القيام بالأنشطة الممتعة: قم بتخصيص وقت للقيام بالأنشطة التي تستمتع بها وتثير اهتمامك. قد تشمل هذه الأنشطة القراءة، أو ممارسة الهوايات المفضلة، أو مشاهدة الأفلام، أو الاستماع إلى الموسيقى. تخصيص وقت للمتعة يساعد في رفع المزاج وتقديم إرهاصات إيجابية للدماغ.

7. ممارسة التقنيات الاسترخائية: تعلم التقنيات الاسترخائية مثل التأمل والتنفس العميق واليوغا يمكن أن يساعد في تهدئة العقلوتحسين المزاج. هذه التقنيات تساعد في تقليل التوتر والقلق وتعزز الشعور بالهدوء والسكينة.

8. الابتعاد عن المصادر السلبية: حاول تجنب المصادر السلبية التي تؤثر سلبًا على مزاجك، مثل الأخبار السلبية المستمرة أو الأشخاص السامين. قم بتحديد العوامل التي تثير القلق أو الاكتئاب وحاول تجنبها أو التعامل معها بشكل إيجابي.

9. العناية بالنفس: قم بالاهتمام بنفسك والاحتفاظ بصحتك العامة. قم بممارسة الاسترخاء والعناية بالجسم والروح، مثل تناول حمام دافئ، أو قراءة كتاب مفضل، أو القيام بالأنشطة التي تمنحك الراحة والسعادة.

10. الاستماع إلى الموسيقى: الموسيقى لها تأثير قوي على المزاج والعواطف. قم بالاستماع إلى الموسيقى التي تحبها وتجعلك تشعر بالسعادة والحماس. يمكن أن تساعد الموسيقى في تحسين المزاج وتشعرك بالراحة والاسترخاء.

تذكر أنه من المهم أيضًا أن تتواصل مع الأشخاص المحيطين بك وتبحث عن الدعم عند الحاجة. إذا كنت تعاني من انخفاض مزاج مستمر أو اكتئاب شديد، فمن الأفضل أن تستشير محترفًا في الرعاية الصحية النفسية للحصول على المساعدة المناسبة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تحسين المزاج یمکن أن

إقرأ أيضاً:

5 طرق لنوم أفضل بعد الولادة

بعد الولادة، يصبح النوم مهمًا جدًا بسبب التقلبات الكبيرة في الهرمونات وحاجة الجسم إلى التعافي من المخاض. 

يلعب النوم الجيد دورًا حيويًا في التعافي الجسدي والاستقرار العاطفي والرفاهية العامة، وقد تمت دراسة أيضًا أن سوء نوعية النوم بعد الولادة يرتبط ارتباطًا وثيقًا باكتئاب ما بعد الولادة (PPD)، مما يجعل من الضروري معالجة مشكلات النوم وتحسينها للأمهات الجدد.

هذه بعض النصائح لتحسين نوعية النوم بعد الولادةالقيلولة 

لدى الأطفال حديثي الولادة دورات نوم أقصر وغالبًا لا يفرقون بين النهار والليل من خلال فهم إيقاعات الساعة البيولوجية الطبيعية لطفلك والمواءمة معها، يمكنك الحصول على قيلولة عندما يفعل ذلك يمكن أن يساعد استخدام آلات الضوضاء البيضاء أو الموسيقى أيضًا كلا من الطفل والطفل على النوم بسرعة أكبر خلال أوقات القيلولة هذه.

قم بدمج يوجا نيدرا والتنفس اليقظ في يومك

يعد تخصيص الوقت لنفسك كل يوم أمرًا ضروريًا، خاصة كأم جديدة يمكن أن يساعدك الانغماس في يوجا نيدرا والتنفس اليقظ على أن تصبح أقوى جسديًا وعقليًا. 

تعتبر يوجا نيدرا، وهي شكل من أشكال التأمل الموجه، علاجية بشكل لا يصدق وهو يُعرف باسم "النوم اليوغي"، وهو ينطوي على حالة من الاسترخاء الواعي. 

ممارسة يوجا نيدرا لمدة 20-30 دقيقة لها فوائد مذهلة عندما يتعلق الأمر بتحسين نوعية النوم لدى الأمهات الجدد. 

بالإضافة إلى ذلك، ممارسة اليقظة الذهنية أو تمارين التنفس العميق قبل النوم يمكن أن تساعد في تقليل القلق وإعداد جسمك للنوم. 

التركيز على التنفس البطيء والعميق يهدئ الجهاز العصبي، ويساعدك على الاسترخاء والنوم بسهولة أكبر.

بيئة نوم مريحة للمرضعة

يعد خلق بيئة إضاءة خافتة وقابلة للتعديل للرضاعة الطبيعية أمرًا بالغ الأهمية للأمهات الجدد، لأنه يسهل العودة إلى النوم بعد الرضاعة الليلية. صممي مساحة نومك لتسهيل عملية الرضاعة الطبيعية.

قد يشمل ذلك استخدام سرير للنوم بجانبك متصل بسريرك، والتأكد من حصولك على إضاءة خافتة وقابلة للتعديل، والاحتفاظ بكرسي مريح أو وسائد دعم قريبة. 

من خلال تقليل الاضطرابات والحفاظ على هدوء البيئة وسلامتها، يمكنك جعل الرضاعة الليلية أكثر سلاسة وأقل استيقاظًا. 

يساعدك هذا الأسلوب اللطيف أنت وطفلك على العودة إلى النوم بسهولة أكبر، مما يعزز راحة الجميع.

طلب الدعم للتغذية الليلية

في حين أن شعور الأم بالذنب غالبًا ما يبدأ في كل مرة تختار فيها المرأة نفسها على طفلها، فمن المهم أن تتذكر سبب أهمية الرعاية الذاتية. إذا لم تكن صحتنا جيدة، فلن نتمكن من رعاية طفلنا الذي يحتاج إلينا. لذلك، من الضروري طلب المساعدة عند الحاجة دون الشعور بالذنب. 

إذا كان ذلك ممكنًا، اطلب المساعدة من شريك أو أحد أفراد الأسرة للوجبات الليلية حتى لو كنتِ ترضعين طفلك رضاعة طبيعية، فإن وجود شخص آخر يتولى تغيير الحفاضات أو التجشؤ يمكن أن يمنحك لحظات إضافية من الراحة حافظ على رطوبة جسمك طوال اليوم وتناول وجبات خفيفة ومغذية قبل النوم.

الاستفادة من التعرض لضوء النهار

قضاء الوقت في الهواء الطلق خلال ساعات النهار يمكن أن يفعل المعجزات لرفاهية الأم الجديدة يساعد ضوء الشمس الطبيعي على تنظيم إيقاع الساعة البيولوجية لديك، مما قد يؤدي إلى تحسين دورة النوم والاستيقاظ بشكل كبير. 

اهدف إلى التعرض لضوء النهار لمدة 15-30 دقيقة على الأقل كل يوم تعمل هذه العادة البسيطة على تحسين الحالة المزاجية، وتعزيز مستويات الطاقة، وتساعد في الحصول على نوم أفضل أثناء الليل.
ملامسة الجلد للجلد.

ويعد الاتصال المنتظم بين جلد طفلك وجلده أمرًا ضروريًا، ليس فقط من أجل الترابط ولكن أيضًا لتأثيراته المهدئة. 

تساعد هذه الممارسة الحميمة على تنظيم درجة حرارة الطفل ومعدل ضربات قلبه، مما يعزز نومك بشكل أفضل. 

يمكن للهرمونات المهدئة التي يتم إطلاقها أثناء ملامسة الجلد للجلد أن تساعدك أيضًا على الاسترخاء والحصول على نوم أعمق وأكثر راحة. 

إن تبني هذه الممارسة يمكن أن يخلق بيئة سلمية، ويعزز التواصل الأقوى مع طفلك مع تحسين صحتك بشكل عام.

وجبات بسيطة وصحية للأمهات

تحضير وجبات بسيطة ووجبات صحية للأمهات تحديد أوقات الوجبات يعد الحفاظ على وجبات منتظمة في أوقات محددة أمرًا بالغ الأهمية للأمهات تجنب الوجبات الكبيرة بالقرب من وقت النوم، ولكن وجبة خفيفة صغيرة مثل الموز أو حفنة من المكسرات يمكن أن تعمل على استقرار مستويات السكر في الدم وتمنع الجوع من تعطيل نومك الذي تحتاجه.

مقالات مشابهة

  • هل يمكن قياس اللياقة البدنية؟ وكيف تجري اختبار التوازن والقوة؟
  • ما هي العلامات التحذيرية لضربة الشمس؟
  • طرق الوقاية من ضربة الشمس
  • 5 طرق لنوم أفضل بعد الولادة
  • طبيبة جلدية تحذر الفتيات: لا تذهبن إلى النوم بهذه الحالة
  • خطوات بسيطة للحصول على صحيفة الحالة الجنائية
  • للقضاء على الإرهاق.. 5 طرق تحافظ على النشاط والحيوية
  • تقوية المناعة: الخطوة الأساسية نحو صحة أفضل
  • طرق بسيطة تساعد على النوم خلال ثوانٍ
  • طريقة بسيطة تساعدك على النوم خلال دقائق