أصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بيانا أكدت فيه أن لتل أبيب الحق في الدفاع عن النفس بعد الهجوم الجوي الإيراني الضخم على ليلة السبت، مؤكدة ضرورة دفع إيران ثمن عدوانها”.

وحسب صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، أوضحت الخارجية أن “الثمن الأولي” يجب أن يكون الاعتراف الفوري بالحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية، بالإضافة إلى فرض عقوبات جديدة ضد إيران، وخاصة تلك التي تستهدف برنامج طهران للصواريخ الباليستية

وأشارت: “الليلة الماضية، شنت إيران هجومًا واسع النطاق وغير مسبوق – يتكون من مئات الطائرات بدون طيار وصواريخ كروز والصواريخ الباليستية – ضد إسرائيل”.

وتابعت: "هذا الهجوم يثبت ما تقوله إسرائيل منذ سنوات: إيران هي التي تقف وراء الهجمات الإرهابية في المنطقة، وهي أيضًا أكبر تهديد للاستقرار الإقليمي والنظام العالمي".

وتابعت الوزارة قولها إن الميليشيات المدعومة من إيران في العراق، والحوثيين في اليمن، وحزب الله في لبنان، جميعهم "أكملوا" الهجوم الإيراني بهجماتهم الجوية على إسرائيل.

وأضافت: “مثل أي دولة أخرى، لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها في مواجهة الهجوم الإيراني الضخم، مؤكدة أن تل أبيب دافعت بنجاح عن نفسها ضد العدوان الإيراني وستواصل القيام بذلك في المستقبل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزارة الخارجية الاسرائيلية ايران إسرائيل

إقرأ أيضاً:

الخارجية الإيرانية: إسرائيل مصدر الشائعات حول المفاوضات النووية

الخارجية الإيرانية: إسرائيل مصدر الشائعات حول المفاوضات النووية

مقالات مشابهة

  • تسونامي يضرب إسرائيل .. جيش الاحتلال يستعد لحدث يزلزل تل أبيب
  • برقية اطلعت عليها CNN تكشف عن قرار جديد للخارجية الأمريكية يخص تأشيرات الطلاب
  • الركراكي: سأترك منصبي لغوارديولا إذا ضمن هذا الأمر فوز المغرب
  • قائد الجيش الإيراني: إسرائيل تدرك عجزها عن المواجهة المباشرة ولا نستبعد الحماقات
  • الحوثي ذراع إيران يهاجم المغرب تحت غطاء الدفاع عن القضية الفلسطينية
  • الخارجية الإيرانية: إسرائيل مصدر الشائعات حول المفاوضات النووية
  • وزير الخارجية الألماني يشدد على ضرورة إنهاء جريمة الإبادة الجماعية في غزة
  • وزير الخارجية الإيراني: لا تفاوض تحت الضغط ولن نتنازل عن حقنا في التخصيب
  • وزير الخارجية الايراني: إيران ترحب بفكرة إنشاء مركز إقليمي لتخصيب اليورانيوم لكن التخصيب داخل البلاد يجب أن يستمر
  • الأردن والقدس.. 79 عامًا من الاستقلال و104 أعوام من الوصاية والثبات على الحق