#سواليف

تمتلك #إيران أسطولا من #المسيرات للاستطلاع و #الهجوم تتنوع قدراتها في مدى وساعات التحليق، وأوزان #المتفجرات و #الذخائر التي تحملها.

وبعد هجومها الذي نفذته على #إسرائيل بالمسيرات و #الصواريخ الليلة الماضية تؤكد طهران أنها سترد بصورة أقوى في حال كان هناك رد إسرائيلي على “وعده صادق”، وهذا ما يشير إلى أنها تمتلك #مسيرات ذات #قدرات #تدميرية وفنية أكثر من التي ضربت بها إسرائيل.

الطائرة بدون طيار “شاهد 129” لأغراض الاستطلاع والهجوم يبلغ طولها 8 أمتار وقادرة على التحليق لمدة 24 ساعة ويمكنها قطع مسافة 1700 كم وحمل صواريخ “سديد 345”.
“شاهد 136” الانتحارية تصل سرعتها إلى 185 كم في الساعة بمدى يصل إلى 2000 كيلومتر كما تحلق لـ10 ساعات متواصلة وهي قادرة على حمل 50 كيلوغراما من المتفجرات.
“شاهد 149” تحلق لفترة تفوق الـ35 ساعة بسرعة تصل إلى 350 كيلومترا في الساعة وقادرة على حمل 500 كيلوغرام من المتفجرات.
“مهاجر 10” تحلق على ارتفاع 7 كيلومترات بمدى يصل إلى 2000 كيلومتر وقادرة على حمل 300 كيلوغرام من المتفجرات ويمكنها التحليق لمدة 24 ساعة متواصلة بسرعة تصل إلى 210 كيلومترات ومزودة بأنظمة الحرب الإلكترونية.
“كامان 22” تشبه المسيرة الأمريكية MQ-9 Reaper ويمكنها حمل 300 كيلوغرام من المتفجرات وتحلق لمدة 24 ساعة بمدى يصل إلى 3000 كيلومتر.

مقالات ذات صلة خطر محدق ..آلاف القنابل والصواريخ الإسرائيلية لم تنفجر في القطاع 2024/04/14

وأعلن الجيش الإسرائيلي أن طهران شنت هجوما ضد إسرائيل بأكثر من 300 تهديد من أنواع مختلفة، منها صواريخ بالستية وطائرات مسيرة وصواريخ كروز.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إيران المسيرات الهجوم المتفجرات الذخائر إسرائيل الصواريخ مسيرات قدرات تدميرية من المتفجرات

إقرأ أيضاً:

مسؤول أمني بحماس: نقاط توزيع المساعدات تستخدم مراكز لتجنيد العملاء

قال مسؤول أمني في حركة حماس، إن مخابرات الاحتلال، تنفذ أنشطة أمنية، من خلال نقاط المساعدات التي قام جيش الاحتلال بإنشائها، وتديرها شركة أمنية، مرتبطة بما يعرف بمؤسسة غزة الإنسانية.

وأوضح المسؤول لقناة الجزيرة، إن نقاط المساعدات، تستخدم لتجنيد متخابرين مع الاحتلال، والالتقاء بهم.

ولفت إلى قيام الأمن في غزة، بإحباط، محاولات لتهريب أدوات تجسس، وهواتف حديثة لمتخابرين في تنفيذ مهام أمنية خطيرة.

وأشار إلى القيام بضبط عملاء كلفوا بتهريب كميات مخدرات كبيرة من ضباط مخابرات ضمن طاقم المساعدات، بغرض توريط الشباب وإسقاطهم، وربطهم أمنيا بمخابرات الاحتلال، وتكليفهم بمهام تجسسية.

وكانت حظرت وزارة الداخلية في قطاع غزة، الخميس، التعامل مع "مؤسسة غزة الإنسانية" بعد أن تحولت مناطق عملها إلى مصائد موت جماعي بحق المجوعين في قطاع.

وقالت الوزارة في بيان: "نحذر من التعامل أو التعاون أو التعاطي، بشكل مباشر أو غير مباشر، مع المؤسسة الأمريكية المسماة مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) أو مع وكلائها المحليين، أو ممن هم خارج قطاع غزة، تحت أي مسمّى أو ظرف".



ولفتت إلى "ثبوت الانتهاكات الجسيمة المرتكبة من قبل الاحتلال الإسرائيلي بالتنسيق مع المؤسسة، ومحاولتهما استقطاب مواطنين فلسطينيين للعمل في تلك المراكز تحت واجهات لوجستية أو أمنية".

وأكدت الوزارة أن "هذه المؤسسة لم تنشأ بغرض الإغاثة أو التخفيف من معاناة المحاصرين والمجوعين من أبناء شعبنا، بل تحولت، بفعل بنيتها وآليات عملها الأمنية والعسكرية، إلى مصائد موت جماعي، ومراكز إذلال وانتهاك ممنهج للكرامة والحقوق الإنسانية".

وأشارت إلى أن عمل هذه المؤسسة يأتي "بعيدا عن أي رقابة أممية أو قانونية، ما أسفر عن استشهاد المئات من أبناء شعبنا برصاص جيش الاحتلال، أو سحقًا تحت آلياته العسكرية قرب تلك المراكز".
اقرأ أيضا:
هكذا ترحّل السلطات المصرية المتضامنين مع "قافلة الصمود" (شاهد)كما أكدت الوزارة، وجود "مئات الجرحى، والعديد ممن تم اعتقالهم تعسفيًا في محيط تلك المراكز المشبوهة".

وتابعت: "يُمنع منعًا باتًا التعامل أو العمل أو تقديم أي شكل من أشكال المساعدة أو التغطية مع المؤسسة الأمريكية (GHF) أو وكلائها المحليين أو الخارجيين".

الوزارة أوضحت أنه "سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحق كل من يثبت تورطه في التعاون مع هذه المؤسسة، وصولًا إلى توقيع أقصى العقوبات المنصوص عليها في القوانين الوطنية السارية".

ودعت "المواطنين كافة والوجهاء والعائلات ووسائل الإعلام، إلى التحلي بالوعي الوطني، وتحمل المسؤولية الأخلاقية والقانونية في رفض هذه المحاولات الخبيثة التي تستهدف شعبنا من الداخل".

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة، بدأت حكومة الاحتلال في 27 آيار/ مايو الماضي في تنفيذ مخطط لتوزيع "مساعدات إنسانية" عبر المؤسسة المدعومة أمريكيا وإسرائيليا، بينما أطلقت قوات الاحتلال النار تجاه المصطفين قرب مراكز التوزيع، لتتركهم في خيار المفاضلة بين الموت جوعا أو رميا بالرصاص.
اقرأ أيضا:
السويد تصعد لهجتها ضد الاحتلال.. "التجويع في غزة جريمة حرب"وبشكل يومي، يقتل جيش الاحتلال عشرات المجوعين الفلسطينيين قرب مراكز توزيع المساعدات التابعة لهذه المؤسسة، كما يعتقل ويصيب آخرين.

مقالات مشابهة

  • هولندا: روسيا تستخدم أسلحة كيميائية محظورة ضد أوكرانيا
  • الفيتنامية آنه دونغ سيدة القنبلة التي اخترعت القنابل الخارقة للتحصينات
  • ماكرون: سأبحث مع الرئيس الإيراني تهم التجسس الموجهة ضد مواطنينا المعتقلين في إيران
  • الصالحي: كركوك في خطر ولا احد يعلم مناطق انطلاق المسيرات
  • مسؤول أمني بحماس: نقاط توزيع المساعدات تستخدم مراكز لتجنيد العملاء
  • لأول مرة .. آبل تستخدم خاصية Haptic التفاعلية | إليك التفاصيل
  • الخطوط الجوية الليبية: أسطول مدمر وديون متراكمة وراء تأخر صرف المرتبات
  • مادلين كُلّاب صيادة فلسطينية سميت عليها سفينة من أسطول الحرية
  • قنابل إسرائيلية تستهدف هذه البلدات... ومروحية للجيش تحلق فوق البقاع
  • الأمن النيابية تعقد اجتماعاً هاماً الأسبوع المقبل لمناقشة خروقات المسيرات