متحدث رئيس الوزراء: لقاء السوداني وبايدن سيتبادل وجهات النظر بعدد ملفات
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
14 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث:
المتحدث باسم الحكومة باسم العوادي:
– زيارة رئيس الوزراء إلى واشنطن ستؤكد استعداد العراق لتوفير الضمانات المشجعة للاستثمار
– لقاء رئيس الوزراء مع الرئيس الأميركي سيتبادل وجهات النظر بعدد من الملفات
– زيارة رئيس الوزراء تستهدف تفعيل بنود باتفاقية الإطار الاستراتيجي
– هناك بنود كثيرة في اتفاقية الإطار الاستراتيجي لم تفعل بصورة صحيحة
– الملف السياسي يمكن أن يكون بوابة للتعاون في ظل حالة الاستقرار الذي يعيشه العراق حالياً
– العراق يرغب باستثمار إمكانيات الشركات الأمريكية في دعم الاستثمار والتنمية
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
قبل زيارة واشنطن.. المتحدث باسم نتنياهو يغادر منصبه بشكل مفاجئ
أعلن المتحدث باسم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عمر دوستري، استقالته المفاجئة من منصبه، وذلك قبل يوم واحد فقط من الزيارة الرسمية التي سيجريها نتنياهو إلى العاصمة الأمريكية واشنطن.
وأفادت القناة 12 العبرية، اليوم السبت، أن استقالة دوستري جاءت عقب "خلافات متكررة" مع سارة نتنياهو، زوجة رئيس حكومة الاحتلال، الأمر الذي عجل برحيله من الفريق الإعلامي، بعد نحو عام من توليه المنصب.
وأكدت القناة 13 أن دوستري لن يشارك في الزيارة المرتقبة، وأنه سيغادر منصبه خلال الأيام القليلة المقبلة.
وتميزت فترة عمل دوستري بعلاقات متوترة مع الصحفيين، حيث تم إبعاده في أكثر من مناسبة عن مجموعات المتحدثين الرسميين، كما عرف بتقديم إحاطات إعلامية غير مباشرة تحت مسمى "شخصية سياسية"، ما أثار جدلًا واسعًا في الأوساط الإعلامية.
وأشارت القناة 12 إلى أن مكتب نتنياهو كان قد أعلن قبل نحو أسبوعين عن تعيين زيف أغمون متحدثا رسميا إضافيا، بدعوى تزايد الضغط الإعلامي خلال فترة الحرب.
ومع استقالة دوستري، ينظر الآن إلى هذا القرار باعتباره خطوة استباقية لملء الفراغ المتوقع في الطاقم الإعلامي لنتنياهو.
زيارة نتنياهو إلى واشنطن، والمقرر أن تبدأ غدا الأحد، تأتي في توقيت حساس على الصعيدين السياسي والإعلامي، فيما يسلط رحيل دوستري الضوء على التوترات الداخلية التي يشهدها المكتب الإعلامي لنتنياهو.