آخر تحديث: 15 أبريل 2024 - 11:13 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا النائب عن ميليشيا كتائب سيد الشهداء فالح الخزعلي، اليوم الاثنين، إلى تفعيل قانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني، معتبراً أنه أصبح “واجب التنفيذ”.وقال الخزعلي إن “قانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني رقم ١ لسنة ٢٠٢٢ أصبح واجب التنفيذ والتطبيق بعد ضربات محور المقاومة للصهاينة الذين قاموا بذبح الآلاف اغلبهم من النساء والأطفال ويمارسوا الحصار والتدمير لأهلنا في فلسطين وغزة خاصة”.

ورأى الخزعلي أن “ردود الأفعال للمتصهينين لا تلجمها إلا لغة وحزم القانون”.يذكر ان جميع زعماء الإطار والميليشيات لديهم علاقات سرية مع مؤسسات صهيونية.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

هيئات حقوقية تونسية تطالب بوقف تجريم المعارضة

حذرت خمس هيئات حقوقية تونسية مما سمّته "تجريم المعارضة المدنية والسياسية"، ودعت السلطات إلى احترام الحق في حرية التعبير وضمان النفاذ إلى المعلومات العامة.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي بتونس العاصمة، عقدته كل من نقابتي الصحفيين والمحامين التونسيين، إضافة إلى "الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان" و"الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات" و"المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية"، تحت عنوان "واقع الحقوق والحريات في تونس".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2العفو الدولية تناشد لوقف تهجير الاحتلال فلسطينيا وعائلته من القدسlist 2 of 2مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان قلق من الوضع في كردفانend of list

وأشار رئيس نقابة الصحفيين التونسيين زياد دبّار، إلى أن الصحفي محمد بوغلاب، والمحامية والإعلامية سنية الدهماني، يحاكمان وفق "المرسوم 54" المتعلق بقانون جرائم النشر على مواقع التواصل الاجتماعي.

ورأى دبّار أن ذلك "يتعارض وخطاب الدولة التونسية التي تقول إنه لا توجد محاكمات على خلفية حرية التعبير".

وادعى "وجود اعتداء على الحق في المعلومة، فالمؤسسات العمومية تحجب الوثائق وتمتنع عن التصريحات رغم أن حق النفاذ إلى المعلومة حق دستوري".

من جانبه، قال رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان بسام الطريفي: "اخترنا شعار (لا لتجريم المعارضة المدنية والسياسية) لإحياء ذكرى 10 ديسمبر (اليوم العالمي لحقوق الإنسان) لتحية المساجين السياسيين".

وأعلن الطريفي، عن تنظيم مسيرة السبت المقبل بالعاصمة تونس، تحت عنوان "الحقوق والحريات".

ويأتي ذلك إثر إصدار محكمة الاستئناف بتونس قبل نحو أسبوعين، أحكاما بالسجن بين 4 و45 عاما في حق المتهمين بقضية "التآمر على أمن الدولة"، بينهم رئيس جبهة الخلاص الوطني المعارضة أحمد نجيب الشابي، والقيادية بالجبهة شيماء عيسى.

وتعود القضية إلى فبراير/شباط 2023، عندما تم إيقاف سياسيين معارضين ومحامين وناشطي مجتمع مدني، ووجهت للموقوفين تهم "محاولة المساس بالنظام العام وتقويض أمن الدولة"، و"التخابر مع جهات أجنبية"، و"التحريض على الفوضى أو العصيان".

إعلان

وتقول السلطات إن المتهمين بقضية "التآمر" يُحاكمون بتهم جنائية وفقا للقانون، بينما تعتبر قوى معارضة بينها "جبهة الخلاص الوطني"، أن القضية ذات "طابع سياسي وتُستخدم لتصفية الخصوم السياسيين".

كما يقول الرئيس قيس سعيد، إن القضاء في بلاده مستقل ولا يتدخل في عمله، لكن المعارضة تتهمه باستخدام القضاء لملاحقة المعارضين له.

مقالات مشابهة

  • ضابط في جيش لحد يكشف عن علاقات سرية بين إسرائيل والمليشيات في لبنان
  • قرار للجمعية العامة للأمم المتحدة يدعو إسرائيل إلى التعاون مع الأونروا
  • حروب الشيطنة إنقاذ لسمعة الكيان الصهيوني
  • مقررة أممية تنتقد توقيع كوستاريكا اتفاقية التجارة الحرة مع الكيان الصهيوني
  • بلجيكا: استخدام الأصول الروسية المجمدة أصبح حتميا لدعم أوكرانيا
  • هيئات حقوقية تونسية تطالب بوقف تجريم المعارضة
  • “حماس” تدين بشدة قرار حكومة بوليفيا استعادة علاقاتها الدبلوماسية مع الكيان الصهيوني
  • الزعيم الروحي للدروز في إسرائيل يدعو واشنطن لحماية دروز السويداء
  • نائب ولائي:الإطار يرفض التدخل الأمريكي في اختيار المرشح لرئاسة الحكومة المقبلة
  • زعيم إطاري:زعماء فصائل الحشد “المقاومة الإسلامية” سيحضرون اجتماعات الإطار المقبلة لرسم سياسة الدولة وامنها واقتصادها!!