القيادة المركزية الأمريكية: دمرنا 80 طائرة مسيرة هجومية إيرانية
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم " أن قواتها المدعومة بمدمرات القيادة الأمريكية - الأوروبية دمرت في الـ 13 و14 أبريل أكثر من 80 طائرة مسيرة هجومية أحادية الاتجاه وما لا يقل عن 6 صواريخ بالستية كانت موجهة إلى مهاجمة إسرائيل من إيران واليمن.
وقالت"سنتكوم "، في بيان أوردته قناة " الحرة " الأمريكية اليوم الاثنين، إن سلوك إيران "غير المسؤول والمتهور" يهدد الاستقرار الإقليمي وسلامة القوات الأمريكية وقوات التحالف الدولي.
ولأول مرة في تاريخ إيران، اداهمت بشكل مباشر إسرائيل عدوها اللدود، فطبقًا لجيش الاحتلال الإسرائيلي، تم إطلاق أكثر من 300 طائرة بدون طيار وصواريخ ، في الهجوم واسع النطاق.
وأضاف أنه تم اعتراض الغالبية العظمى منها، بينما كانت لا تزال خارج حدود إسرائيل.
ولم يسقط سوى عدد قليل من الصواريخ على الأراضي الإسرائيلية ولم تقع إصابات أو أضرار جسيمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القيادة المركزية الأمريكية طائرة مسيرة هجومية إيرانية
إقرأ أيضاً:
روسيا: أنظمة الدفاع الجوي في موسكو تعترض 15 طائرة مسيرة قادمة من أوكرانيا
اعترضت أنظمة الدفاع الجوي في موسكو 15 طائرة مسيرة أُطلقت من أوكرانيا، حسبما أفاد رئيس بلدية العاصمة الروسية.
وفي وقت سابق، اتهمت روسيا السلطات الأوكرانية بالتسبب في الأضرار التي تطول المنشآت المدنية داخل أوكرانيا، مشيرة إلى أن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية المنتشرة داخل المناطق السكنية هي المسئولة الأولى عن هذه الخسائر.
وخلال جلسة لمجلس الأمن الدولي حول الوضع في أوكرانيا، قال المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، إن "المنازل والمستشفيات والمدارس ودور الحضانة، إن تعرضت للضرر، فإن ذلك يحدث بسبب عمل الدفاعات الجوية الأوكرانية المتمركزة وسط التجمعات المدنية، في انتهاك للقانون الإنساني الدولي"، حسب ما أوردت وكالة أنباء "تاس" الروسية.
وأضاف نيبينزيا أن "غالبية الشعب الأوكراني لا يرغب في القتال دفاعا عن حكومة لا يحظى قادتها بدعمهم"، وذلك على حد تعبيره.
تأتي هذه التصريحات فيما يستمر تبادل الاتهامات بين موسكو وكييف بشأن المسئولية عن الضربات التي تطال البنية التحتية المدنية، في ظل تصاعد العمليات العسكرية ومناقشات دولية مستمرة حول سبل خفض التصعيد وإنهاء الحرب بين البلدين.