صحافة العرب:
2025-05-19@23:54:56 GMT

مسرحية غرفة 13 تجذب أهالي حفر الباطن (فيديو)

تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT

مسرحية غرفة 13 تجذب أهالي حفر الباطن (فيديو)

شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مسرحية غرفة 13 تجذب أهالي حفر الباطن فيديو، وتعد “غرفة 13” مسرحية كوميدية اجتماعية تدور أحداثها عن رجل وامرأة يقيمون شهر العسل في فندق صغير في غرفة 13 بعد عام من وفاة مسن مصاب بالزهايمر .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسرحية غرفة 13 تجذب أهالي حفر الباطن (فيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مسرحية غرفة 13 تجذب أهالي حفر الباطن (فيديو)

وتعد “غرفة 13” مسرحية كوميدية اجتماعية تدور أحداثها عن رجل وامرأة يقيمون شهر العسل في فندق صغير في غرفة 13 بعد عام من وفاة مسن مصاب بالزهايمر يودعونه أبناءه بالفندق في نفس الغرفة يرافقه ممرض بدلًا من إيداعه في دار للرعاية خوفًا من أقربائهم، ولكن بعد أيام قليلة يتوفى المسن، وتسكن روحه الغرفة لتظهر، وتبدأ الأحداث في إطار كوميدي اجتماعي مع إقامة الزوجين في نفس الغرفة.

مسرحية غرفة 13 المقامة ضمن #جولة_المملكة تجذب أهالي #حفر_الباطن عبر:fawaz749@ pic.twitter.com/b4hk2fcIMm

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) July 29, 2023

54.69.44.0



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسرحية غرفة 13 تجذب أهالي حفر الباطن (فيديو) وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رفع العقوبات عن السودان وسوريا: ثمن الانعتاق أم مسرحية الابتزاز؟

رفع العقوبات عن السودان وسوريا: ثمن الانعتاق أم مسرحية الابتزاز؟

محمد الحسن محمد نور

حينما خرج السودانيون في ديسمبر 2018 يهتفون للحرية والسلام والعدالة، ظنّ كثيرون أن الثورة ستفتح أبواب الدعم الدولي لحكومة مدنية تقود البلاد نحو مرحلة جديدة من النماء والازدهار، غير أن ما جرى بعد الإطاحة بعمر البشير في أبريل 2019 لم يكن دعمًا بل اختبارًا قاسيًا، كشفت فيه الولايات المتحدة عن وجهٍ آخر: وجه يُشيد علنًا بالثورة بينما يبتزها في الغرف المغلقة، ويعرقل كل خطوة نحو التحول الديمقراطي.

لكن هذا المشهد المليئ بالحيوية والتضحيات الجسام والتنازلات المؤلمة التي قبلها السودان من أجل العبور والوصول للدولة المدنية الديمقراطية، لم تشفع للسودان، فقد قوبل كل ذلك البذل مؤخرًا بمواقف مخيبة للآمال وكان آخرها الوقفة الفجة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذى خرج على الهواء مباشرة ليعلن رفع العقوبات عن سوريا بصورة فورية، دون مفاوضات، دون شروط، دون تعويضات، بل دون الرجوع لمؤسسات الدولة، لا كونجرس لا مجلس شيوخ ولا ولا.. أي اعتبار آخر، وبالطبع لا يمكن أن يكون قد خطر بباله وقتها ما فرصه على السودان من أثمان باهظة من أجل الوصول إلى هذا الهدف.

ولكي تتضح الصورة وتسهل المقارنة، نورد بعض ما تعرض له السودان في سبيل رفع العقوبات الأمريكية الجائرة عن كاهله.

أولًا: السودان بعد الثورة- طريق شائك مليء بالإملاءات

بعد الثورة، تسلّمت حكومة انتقالية بقيادة عبد الله حمدوك مهامها وسط اقتصاد منهار وتطلعات شعبية ضخمة. لجأت إلى تحسين العلاقات مع واشنطن باعتبارها مفتاح الانفتاح الاقتصادي، لكن إدارة ترامب استغلت الوضع لفرض أجندتها:

شروط مذلّة مقابل “رفع العقوبات”

الضغط للتطبيع مع إسرائيل: عبر استدراج رئيس مجلس السيادة البرهان لمقابلة نتنياهو في يوغندا، بعيدًا عن أعين وإرادة الشعب.

تعويضات بمئات الملايين: 330 مليون دولار دفعت كتعويضات لأسر ضحايا تفجيرات لم تُثبت مسؤولية السودان عنها، بل سبق أن برّأته منها المحكمة الأمريكية.

فرض سياسات خارجية:

قطع العلاقات مع إيران، الانضمام للتحالف السعودي في اليمن، وتقديم ملفات أمنية حساسة لواشنطن.

رفع جزئي ومقيّد للعقوبات

في 14 ديسمبر 2020، شُطب السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، ظل شكلياً فقط دون أن يخرج منه السودان بأى فائدة، وفوق هذا وذاك، ظلت هناك عقوبات فردية مفروضة على شخصيات عسكرية.

ظلّ السودان محرومًا من التكنولوجيا والخدمات المتقدمة.

رُبط أي دعم اقتصادي جديد بـ”التقدم الديمقراطي” وفق تقييم واشنطن. وبالطبع فإن واشنطن كانت تعلم أن التقدم الديمقراطى قد بات مستحيلا فى ظل العراقيل التي زرعتها وكانت السبب الأول في حالة الانشقاق والاستقطاب الحاد في الشارع السوداني.

ثانيًا: أمريكا والنفاق السياسي- تشجيع الثورة وعرقلة نجاحها

رغم التصريحات المنمّقة عن دعم التحول الديمقراطي، فإن السياسات الأمريكية تجاه السودان عكست تناقضًا صارخًا:

دعم شكلي للثوار، مقابل ضغوط خانقة على الحكومة الانتقالية.

منع استثمارات حقيقية، وعرقلة الوصول إلى الأسواق العالمية مستحيلة، كما ظلت حركة الصادر مكبلة بفعل الإجراءات البنكية، ورفض إصدار وثائق صادر من قبل نظام سويفت، وهكذا ظلت الإجراءات العقابية سارية،

خطاب إعلامي يروّج للسودان كنموذج، بينما السياسات على الأرض تُكبل حركته بقيود استعمار اقتصادي.

ثالثًا: المفارقة السورية- صدمة الرئيس ترامب

العقوبات الأمريكية يمكن أن تُرفع هكذا… بجرّة لسان!

وعلى الهواء مباشرة!!!!!!!

في مشهد لا يخلو من العبث، ولا يليق برؤساء الدول، ولا والدبلوماسية، خرج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليعلن، بكل بساطة، وبطريقته المعلومة، وعلى الهواء مباشرة رفع العقوبات عن سوريا، والاطراء على رئيسها الجديد أحمد الشرع الذي تغير اسمه السابق من الجولاني الذي كان مطلوباً من قبلهم بالأمس مقابل عشرة ملايين دولار لاتهامه بالإرهاب.

مشهد ينبىء عن صفقة مشبوهة تزكم الأنوف، بين كل من أمريكا وروسيا وتركيا وإيران وإسرائيل لإعادة تقسيم النفوذ.

فأين كانت “المعايير الأمريكية”؟ وأين اختفى الحديث عن حقوق الإنسان، والعدالة، والتعويضات، والتحولات الديمقراطية؟

هل يحق لدولة عظمى أن تتعامل مع معاناة الشعوب بهذا القدر من الاستخفاف وعدم المسؤولية؟

رابعًا: أمريكا… بين الاستراتيجية المزعومة وواقع الارتجال

تتفاخر واشنطن دومًا بأنها تسير وفق رؤى استراتيجية وضعتها مراكز أبحاثها وجنرالاتها، تُخطط للقرن القادم، وتستشرف موازين القوى. لكن الواقع يُثبت أن كثيرًا من قراراتها الحاسمة تُصاغ على هوى اللحظة، وبمزاج رؤسائها:

ترامب يفاوض السعودية كمن يبيع “صفقات مشبوهة”:

“أنا أحبك يا بن سلمان”،

أحمد الشرع شخص رائع،، كلكم رائعون،،

نحن نحميكم،،

“لولا أمريكا لما بقيتم ساعة!”

يعرض غزة للبيع، يريد أن يضم كندا، ويشتري غرينلاند، ويُغيّر أسماء الخلجان والمعالم الجغرافية!

هكذا يتكلم بكل جرأة، فهو ربما يظن أنه يملك هذا العالم،، بلا حدود، تماماً كالمصاب بالخرف!

يعربد اقتصاديًا بفرض الرسوم الجمركية كما يشاء، ضاربًا عرض الحائط بمنظمة التجارة العالمية التي كانت بلاده من أبرز مؤسسيها.

فهل هذه استراتيجيات أم انفعالات؟ هل هي مصالح طويلة الأمد أم نزوات لحظية؟

الخاتمة: أمريكا بين الترهيب والانحدار

لقد اغترّت أمريكا بقوتها، وبدل أن تمارس دورًا أخلاقيًا يليق بمكانتها كمؤسس لميثاق الأمم المتحدة، اختارت أن تعربد في العالم، وتُسقِط المبادئ التي طالما ادّعتها في سلة المهملات.

تُروج للديمقراطية حيث يخدمها ذلك، وتدعم أنظمة قمعية حين تحتاجها.

تُدين الإرهاب لفظًا، لكنها ترعاه حين يخدم مصالحها.

تُغذي النزاعات، ثم تتنصل من نتائجها.

والسؤال الأهم: لماذا تصرّ أمريكا على اتباع سياسة الترهيب المقنع الآن في الشرق الأوسط؟

لماذا تتشبث بإسرائيل وتغضّ الطرف عن الجرائم وإشعال الحروب والتوسع، وسياسة الفصل العنصري والإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذى ترتكبه؟؟؟

لماذا لم تبنِ شراكات حقيقية مع دول الخليج وأفريقيا، تُحقّق التوازن بدل الهيمنة؟

لكن يبدو أن فاتورة هذه السياسات بدأت تصل:

تمرد الحلفاء.

تصاعد التململ في أوروبا.

تنامي الرفض في الجنوب العالمي.

والأرجح أن هذا ليس إلا بداية النهاية لعصر الهيمنة الأمريكية، فالمتضررون سيتّحدون لا محالة في وجه الغطرسة الأمريكية فالباب قد بات مشرعا أمام قوى أخرى لتشكيل نظام عالمي جديد، لا تُرسم فيه السياسات من واشنطن وحدها، بل من قِبل شعوبٍ قررت أن تتوقف عن دفع ثمن (البلطجة) والغطرسة الأمريكية.

الوسومأمريكا إيران الجنوب العالمي السودان الولايات المتحدة تركيا ثورة ديسمبر حمدوك دونالد ترامب رفع العقوبات روسيا سوريا غزة

مقالات مشابهة

  • رفع العقوبات عن السودان وسوريا: ثمن الانعتاق أم مسرحية الابتزاز؟
  • الوزير الشعار يصدر قرارين بتحديد عدد أعضاء غرفة تجارة وصناعة إدلب وتعيين أعضاء في مجلس إدارة الغرفة
  • غرفة السياحة: لا صحة لما نشر حول رفض المطوفين السعوديين لاستلام أراضي حج الـ5 نجوم
  • «غرفة رأس الخيمة» تؤكد أهمية الفعاليات الدولية لدعم الصناعات الوطنية
  • تجارة الأردن تستضيف منتدى عربيا المانيا واجتماعا للغرفة العربية -الالمانية
  • الصناعات الغذائية تبحث مع الملحق الزراعي الأمريكي فرص التبادل التجاري
  • غرفة الصناعات الهندسية تنظم جولة ميدانية لعدد من المصانع بمنطقة كوم أبوراضي
  • غبار كثيف يغطّي سماء حفر الباطن ..فيديو
  • ملامحها تغيرت.. قلق وجدل بعد ظهور إليسا الأخير في مسرحية «كلو مسموح» |فيديو
  • بروتوكول تعاون بين غرفة المنشآت الفندقية وسياحة وفنادق جامعة السادات لتدريب الطلاب