جيسيك جلوبال 2024 يبحث الأمن السيبراني في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تركز الدورة القادمة من معرض ومؤتمر جيسيك جلوبال 2024، أكبر تجمع في الشرق الأوسط لمجتمع الأمن السيبراني الدولي، والتي تعقد في الفترة من 23 إلى 25 أبريل الجاري في مركز دبي التجاري العالمي، على الأمن السيبراني في البنية التحتية في الشرق الأوسط لما له من أهمية كبيرة في حماية البنية التحتية الحيوية، وعلى أكبر نقاط الضعف الواضحة في الأنظمة، وكيف يمكن للمؤسسات تجهيز نفسها بشكل أفضل لمستقبل آمن عبر الإنترنت.
وبرزت الهجمات السيبرانية على البنية التحتية الحيوية باعتبارها ثاني أكبر مصدر للقلق بين 1112 مشاركاً عالمياً، وفقاً لاستطلاع أجرته شركة Allianz Risk Barometer، بهدف تحليل أهم مخاطر الأمن السيبراني في جميع أنحاء العالم، ويعتقد المشاركون في الاستطلاع أن الإغلاق المحتمل للبنية التحتية الحيوية من المتوقع أن يصبح الأولوية الأولى للشركات في المستقبل، بسبب الأحداث الجيوسياسية والاعتماد المتزايد على الأجهزة الرقمية.
أخبار ذات صلةويستعرض الخبراء خلال معرض ومؤتمر جيسيك العالمي، كيفية حماية قطاعات البنية التحتية الحيوية والتي تعد الأكثر استهدافاً داخل مجتمع الأمن السيبراني الدولي وغالباً ما تشمل قطاعات المرافق، مثل الطاقة والاتصالات، بالإضافة إلى الرعاية الصحية والتمويل والنقل والخدمات الحكومية.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأمن السيبراني التحتیة الحیویة الأمن السیبرانی البنیة التحتیة
إقرأ أيضاً:
إطلاق برنامج تمويل مشاريع البنية التحتية الاجتماعية في قطاع التعليم
شهد مؤتمر التمويل التنموي "MOMENTUM"، المنعقد خلال الفترة من 9 حتى 11 ديسمبر الجاري، ويستضيف أعماله مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض، إطلاق برنامج تمويل مشاريع البنية التحتية الاجتماعية في قطاع التعليم، بالشراكة بين صندوق البنية التحتية الوطني وهيئة تقويم التعليم والتدريب.
ويسهم برنامج تمويل مشاريع البنية التحتية الاجتماعية بقطاع التعليم في دعم المشاريع التعليمية، من خلال توفير حلول تمويلية مبتكرة، وتمكين مشاركة القطاع الخاص، وتطوير البنية التحتية والبيئة التعليمية، وكذلك تحفيز مشاركة الاستثمار الخاص في القطاعات الوطنية، إضافة إلى تحسين جودة التعليم والتدريب، وفق مستهدفات التنمية المستدامة ورؤية المملكة 2030.
ويشتمل البرنامج على خيارات تمويلية عبر تغطية ضمان جزئي أو تمويل مدمج مع البنوك والقطاع المصرفي، في المشاريع التنموية بمرحلة ما قبل رياض الأطفال، ورياض الأطفال إلى الصف الثاني عشر، والاحتياجات التعليمية الخاصة، إضافة إلى التعليم العالي، والمدارس المتخصصة والدولية والداخلية.
وقد شاركت وزارة التعليم في جلسة ومراسم تبادل اتفاقيات التعاون بين الصندوق وعدد من البنوك؛ مستعرضة ملامح خطتها لتطوير بيئة جاذبة للاستثمار التعليمي من خلال تسهيل التشريعات وتبسيط الإجراءات، ودعم دخول المستثمرين ورفع جودة الخدمات، بما يسهم في توفير الفرص الوظيفية وتقديم خيارات تعليمية متنوعة في المناطق والمحافظات.
وأبرزت الوزارة ماتم من منجز يتعلق بزيادة نسبة الالتحاق بالتعليم المبكر للوصول إلى 90% بحلول عام 2030، إلى جانب تنمية المهارات في التعليم العالي والتدريب التقني؛ منوهّة بدور منصة “مدارس الأعمال” في تعزيز توسع القطاع الخاص في تقديم الخدمات التعليمية.
أخبار السعوديةأخر اخبار السعوديةمؤتمر التمويل التنمويقد يعجبك أيضاًNo stories found.