شبانة: موسم الشناوي لم ينتهي .. وإمام عاشور يقترب من المشاركة
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
كشف الاعلامي محمد شبانة بأن حارس الاهلي محمد الشناوي بدأ في التعافي من إصابته أسرع مما كان متوقعا مؤكدا أن الاهلي ينتظر عودته لحماية العرين الأحمر خلال الاسابيع الثلاثة المقبلة.
شبانة: كوارث كولر تكلف الأهلي مباراة الزمالك والفوز أنقذ جوميزوأضاف شبانة خلال برنامجه من الاخر والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أن الخبير الألماني الذي أجرى له الجراحة أوصى بأن يقوم الحارس بعمل أشعة رنين على مكان الاصابة مرة كل ثلاثة أيام حتى يتأكد من شفائه التام والسماح له بالمشاركة في المباريات.
وفي نفس السياق أكد شبانة على سرعة شفاء إمام عاشور من الاصابة بل أن البعض طالب بتواجده خلال رحلة الفريق الى الكونغو إلا أن كولر يفضل عدم التسرع بالدفع به وتأهيله لخوض مباراة العودة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي إمام عاشور محمد الشناوي
إقرأ أيضاً:
متى ينتهي موسم الحج؟ يختتم بهذه المناسك
يجوز لحجاج بيت الله الحرام، الانتهاء من مناسك الحج في ثاني أيام التشريق الثلاثة وهو اليوم الذي يوافق الثاني عشر من شهر ذي الحجة، وهذا ما يسمى بحج التعجل أو المتعجلين من حجاج بيت الله الحرام.
وللإجابة عن سؤال: متى ينتهي موسم الحج؟ ينبغي الإشارة إلى مفهوم حج التعجل وفيه يرمي الحجاج الجمرات الثلاث في اليوم الأول والثاني من أيام التشريق الموافق الحادي عشر والثاني عشر من شهر ذي الحجة، دون الانتظار لثالث أيام التشريق.
والحج المتعجل هو جائز شرعا، وفيه أنه يجوز للحاج أن يكتفى بـرمي الجمرات في يومين فقط من أيام التشريق وهما الحادي عشر والثاني عشر من ذي الحجة وعليه أن يغادر منى قبل غروب الشمس، لأن هناك مذهبًا فقهيًا يوجب أنه إذا غربت عليه الشمس وهو لا يزال في منى عليه أن يمكث فيها للرمي في اليوم الثالث من أيام التشريق -الثالث عشر من ذي الحجة-.
رمي الجمرات للمتعجلالحج المتعجل هو جائز شرعًا كما ورد في قول الله تعالى: ««فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى» [البقرة: 203]، وفي التعجل بالحج أنه يجوز للحاج أن يكتفى بـ رمي الجمرات في يومين فقط من أيام التشريق وهما الحادي عشر والثاني عشر من ذي الحجة وعليه أن يغادر منى قبل غروب الشمس، لأن هناك مذهبًا فقهيًا يوجب أنه إذا غربت عليه الشمس وهو لا يزال في منى عليه أن يمكث فيها للرمي في اليوم الثالث من أيام التشريق -الثالث عشر من ذي الحجة-.
وبعد أن يغادر الحاج المتعجل منى قبل غروب الشمس عليه أن يذهب إلى مكة ويطوف طدواف الوداع، ثم بعد ذلك يغادر مباشرة إلى بلده، واختلف الفقهاء في حكم التعجل لمن غربت عليه الشمس ولم يغادر منى على قولين: القول الأول: يلزمه المبيت ورمي الجمرات من الغد، وهو مذهب المالكية، والحنابلة وقول عند الشافعية، والقول الثاني: لا يلزمه المبيت ولا الرمي من الغد، وهو مذهب الحنفية والشافعية.