لبنان ٢٤:
2025-06-26@16:49:46 GMT

الخماسية تُطلق خطة الإنعاش الرئاسي

تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT

الخماسية تُطلق خطة الإنعاش الرئاسي


يتحرّك سفراء "اللجنة الخماسية" التي تضم الولايات المتحدة وفرنسا ومصر والسعودية وقطر، بدءًا من اليوم في جولة جديدة باتجاه مرجعيات وكتل وقوى سياسية وحزبية من بينها رئيس " تيار المردة" المرشح الرئاسي سليمان فرنجية ورئيس حزب "الكتائب اللبنانية" سامي الجميّل.
وعقد في دارة السفير المصري علاء موسى، أمس لقاء لسفراء الخماسية.

وقال موسى: الكلام عن أن الخماسيّة تروّج لطرح الرئيس نبيه برّي غير صحيح أو منطقيّ. فنحن نستخلص الإيجابيات من كل الطروحات بما فيها «الاعتدال» من دون تبنٍّ تام أو ترويج لأي منها.
كما التقى "سفراء الخماسية"عدداً من الكتل النيابية من بينها «التوافق الوطني» الذي يضمّ النواب فيصل كرامي وحسن مراد وطه ناجي وعدنان طرابلسي ومحمد يحيى، وكتلة «تجدد» و«التغييريون» و«الطاشناق».

وكتبت" النهار" ان لقاءات سفراء اللجنة الخماسية، وان تم تفعيلها مجددا، منذ امس والى الايام المقبلة، فان الشروط والشروط المضادة التي ترافق حركتها، لا توحي بان ثمة ايجابيات كثيرة مرتقبة، خصوصا مع ازدياد التصعيد الامني في لبنان وعلى مستوى المنطقة.

وأكّدت مصادر متابعة ل" الاخبار" أن اللقاءات «تدخل في إطار استئناف اللجنة حراكها الذي بدأته قبل شهر رمضان من حيث الشكل». أما في المضمون، فثمة إجماع على «أن النقاشات لم تشِر إلى أن ثمة حلحلة ما»، رغم تأكيد أعضاء اللجنة على أن «التطورات الخطيرة في المنطقة تحتّم على لبنان تحصين نفسه داخلياً من خلال إعادة تكوين السلطة بدءاً من رأسها عبرَ انتخاب رئيس للجمهورية».
وبحسب المصادر، فإن مواقف الكتل النيابية لم تتبدل وهي تتقاطع حول 3 لاءات: قوى ترفع لا كبيرة للحوار باعتباره يكرس عرفاً جديداً بالتوافق على اسم الرئيس قبلَ انتخابه، وقسم آخر لا يمانع حواراً لا يرأسه رئيس المجلس النيابي نبيه بري باعتباره طرفاً، وقسم ثالث يرفع لا ضد الدعوة إلى جلسات مفتوحة لمجلس النواب بسبب الخلاف على كونها متتالية أو مفتوحة. وفي المقابل يصر حزب الله وحلفاؤه على أن يترأس بري الحوار، في حال انعقاده وهو شرط لا بحث فيه.

وأشارت مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء» إلى ان انطلاقة مشاورات اللجنة الخماسية للوصول إلى نقاط مشتركة من شأنها خرق المشهد الرئاسي لاسيما أن طروحات تم تداولها من كتلة تجدد حول الدعوة إلى جلسة انتخاب رئيس الجمهورية وفي حال تعذر الوصول إلى نتيجة في الدورة الأولى، يتم الانتقال إلى جلسة حوار في البرلمان.
وأفادت هذه المصادر أن الحركة الرئاسية لا تزال تستدعي سلسلة اتصالات ومشاورات، على أن الأساس يبقى التفاهم على آلية لإنجاز الاستحقاق في حين ان المدخل لها بالنسبة إلى قوى المعارضة هو المسار الدستوري من خلال جلسة الإنتخاب. 
ورأت أنه لا يمكن الحديث عن أي تقدم في هذا الملف قبل انتهاء مشاورات اللجنة الخماسية وبلورة الطرح أو الخيار الذي يمكن أن يتم التفاهم عليه.
وشددت مصادر ديبلوماسية على ان حركة سفراء اللجنة الخماسية تجاه المسؤولين والاطراف السياسيين المعنيين بحل أزمة الانتخابات الرئاسية، ستتواصل في الايام المقبلة، للوقوف على آراء وتوجهات هؤلاء جميعاً، واستخلاص القواسم المشتركة في ما بينهم، والانطلاق منها للمرحلة المقبلة، التي ينتظر ان تشهد حركة داخلية وخارجية بالتزامن بينهما، للبدء بتنفيذ خلاصة ما تمَّ التوصل اليه لحل ازمة الانتخابات الرئاسية وانتخاب رئيس للجمهورية. 
ووصفت المصادر اجواء اللقاءات التي تعقدها اللجنة، تباعا مع الأطراف السياسيين، بأنها مشجعة خلافا لما يروجه البعض، واعتبرت استمرار الاجواء والمناخات المؤاتية لحراك اللجنة الخماسية، سيؤدي بالنهاية الى تحقيق اختراق ملموس في ملف انتخابات رئاسة الجمهورية، برغم الاجواء المشدودة نحو ما يجري في الجنوب اللبناني، في ظل الاشتباكات المسلحة بين حزب الله وقوات الاحتلال الإسرائيلي، لاسيما وأن حراك اللجنة بالداخل اللبناني، يواكبه حراك بالخارج، لتنسيق الجهود والمساعي المتواصلة، في سبيل التوصل إلى اتفاق بين جميع الاطراف لتسهيل حل ازمة الانتخابات الرئاسية وانتخاب رئيس للجمهورية، ولفتت الى زيارة الموفد الرئاسي الفرنسي ايف لودريان لواشنطن مؤخرا ولقائه مع المستشار الرئاسي الاميركي اموس هوكشتاين المكلف بمتابعة ملف الانتخابات الرئاسية، وتهدئة الاوضاع المتدهورة جنوبا والسعي للتوصل إلى تفاهم بين إسرائيل وحزب الله، لزيادة التنسيق بينهما بخصوص هذين الملفين، وتحديد مسار التحركات والجهود التي ستبذل بهذا الخصوص خلال المرحلة المقبلة. 
واعتبرت المصادر ان كل ما يروج عن افتقاد اللجنة لأدوات الضغط المطلوبة لحل ازمة الانتخابات الرئاسية في لبنان، ليس صحيحا، وانما على عكس ذلك تماما، ولاسيما بوجود سفيرة الولايات المتحدة الأميركية في اللجنة الخماسية، وهي الدولة الوحيدة التي بامكانها لعب دور مؤثر، من خلال علاقاتها الاقليمية والدولية، وبالتنسيق مع باقي أعضاء اللجنة ومن بينها فرنسا والسعودية وقطر التي تربطها علاقات جيدة مع طهران، في سبيل التوصل إلى اتفاق لحل ازمة الانتخابات الرئاسية وانتخاب رئيس للجمهورية في المرحلة المقبلة. 

اللقاءات

وكانت الكتل النيابية حضرت للمشاركة في اللقاءات مع سفراء" الخماسية"، وهي "التوافق الوطني" و"تجدد" و"التغييريين" والطاشناق.
وبعد الاجتماع، قال النائب فيصل كرامي: "لمسنا دفعاً من "الخماسية" تجاه الحل في لبنان لجهة انتخاب رئيس للجمهورية"، مضيفا انه "من الواضح أنه لا خلاص ولا حل إلا بالحوار وواضح أيضا بأن ثقة الخماسية بالرئيس نبيه بري كبيرة جدا"، مشيرا الى انه "لا جديد لدى الخماسية وانما فقط استمزاج للآراء".

الى ذلك، كشف النائب أديب عبد المسيح أنه طرح فكرة ما بين "مبادرة الاعتدال" وصيغة الرئيس بري تقوم على أن نأتي إلى المجلس بدعوة لانتخاب رئيس ونخرج بعد الدورة الاولى من دون رفعها لإجراء حوار برئاسة بري، ثم ندخل مجدداً الى الدورة الثانية لاستئناف الجلسة ويحصل ذلك على مدى ٧ دورات.

واكد نواب كتلة "تجدد" بعد لقائهم سفراء اللجنة الخماسية، "أننا لن نقبل برئيس من العهد السابق بعد أن تحول لبنان من سويسرا الشرق الى بلد الكبتاغون". وأضافوا: "لم يتم طرح أسماء ولكن المواصفات التي عُرضت ترضينا، ونحن بدورنا طرحنا تخريجة لا تتعارض مع الدستور".

وأكدت الكتلة أن حوارا يرأسه بري، "لم تطرحه ولا يمثل موقفها المنسجم مع القناعات والثوابت المعلنة في بياناتها الأسبوعية، والذي ينص على التمسك بالدستور ورفض الأعراف الهجينة، وعلى الدعوة لجلسات بدورات متتالية وغير مشروطة لانتخاب الرئيس، والذي يتم تنسيقه بالتشاور مع قوى المعارضة، فاقتضى التصويب تلافياً لأي اجتهاد".
 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: ازمة الانتخابات الرئاسیة اللجنة الخماسیة رئیس للجمهوریة على أن

إقرأ أيضاً:

نواب البرلمان يؤكدون: التوجيهات الرئاسية تعزز أمن الطاقة والغذاء.. وتضمن استقرار الاقتصاد الوطني في مواجهة الأزمات

نواب البرلمان عن التوجيهات الرئاسية:تعزز من قدرة مصر على مواجهة الأزمات المستقبليةتشكل خطة متكاملة لحماية الاقتصاد الوطني من تداعيات الأزماتتعزز أمن الطاقة الوطني ويواكب التطورات الإقليمية 

أكد نواب البرلمان أن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن اتخاذ كل الاحتياطات المالية والسلعية ذات الصلة في ظل التطورات الجارية وحالة التصعيد التي تشهدها المنطقة، تمثل دعامة أساسية لاستقرار الاقتصاد الوطني وحماية المواطنين من تداعيات الأزمات الإقليمية والدولية.

وأضاف النواب أنه في ظل التوجيهات الرئاسية الصارمة لمواجهة التحديات الإقليمية المتصاعدة، ضرورة الأهتمام بتنفيذ الاستراتيجيات الوطنية لضمان استقرار الاقتصاد وحماية المواطنين و ضمان وفرة المواد البترولية والغاز الطبيعي، وتأمين المخزون الاستراتيجي للسلع الغذائية، وتعزيز أمن الطاقة عبر تحديث البنية التحتية وربط السفن بمصادر الغاز.

في ذكرى إنشائها.. الرئيس السيسي: لا بديل عن تطوير وإصلاح الأمم المتحدةالرئيس السيسي: نؤكد أهمية أداء الأمم المتحدة لدور محوري لتحقيق السلامالرئيس السيسي: لا بديل عن إصلاح الأمم المتحدة في ظل التحديات بالمنطقةمستقبل وطن: الرئيس السيسي بعث برسائل حاسمة بشأن العدوان على إيران وحريص على تجنيب المنطقة مزيداً من الفوضى

قال النائب محمد بدراوي، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، إن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن تأمين المخزون الاستراتيجي من السلع الغذائية تأتي في وقت بالغ الأهمية، مشيرًا إلى أن هذا المخزون يشكل خط الدفاع الأول لحماية الأمن الغذائي في مصر، خاصة في ظل الأوضاع الإقليمية المتقلبة والتحديات العالمية التي تؤثر على سلاسل الإمداد.

وأكد بدراوي في تصريح خاص لـ"صدى البلد" أن الحكومة اتخذت خطوات جادة لضمان توفر كميات كافية من السلع الأساسية التي تكفي لعدة أشهر، وهو ما يطمئن المواطن ويعزز ثقة السوق في قدرة الدولة على إدارة الأزمات المحتملة. وأضاف أن وجود مخزون استراتيجي مريح يتيح للدولة التعامل بمرونة مع أي طارئ، سواء أكان تصعيدًا إقليميًا أو اضطرابات في التجارة الدولية.

وأشار عضو لجنة الخطة والموازنة إلى أن التخطيط السليم للمخزون الاستراتيجي لا يقتصر على تخزين السلع فقط، بل يشمل أيضًا تطوير آليات التوزيع وضمان جودة السلع وحمايتها من التلف، وذلك للحفاظ على استدامة الإمدادات وضمان وصولها إلى كل المواطنين في الوقت المناسب وبأسعار مناسبة.

وأوضح أن هذه الإجراءات تأتي ضمن استراتيجية وطنية شاملة تستهدف تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق الاكتفاء الذاتي تدريجيًا، من خلال دعم الإنتاج المحلي وتشجيع الاستثمارات في القطاع الزراعي، وهو ما يسهم في تقليل الاعتماد على الاستيراد ويعزز من صمود الاقتصاد المصري أمام التحديات الخارجية.

وختم بدراوي تصريحه بالتأكيد على أن البرلمان يراقب تنفيذ هذه التوجيهات بدقة، مشددًا على ضرورة استمرار التنسيق بين جميع الجهات المعنية لضمان نجاح الاستراتيجية الوطنية في توفير السلع الأساسية للمواطنين دون انقطاع.

وبدورها، قالت النائبة إيفلين متي، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، إن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن تعزيز أمن الطاقة تعكس إدراك القيادة لأهمية قطاع الطاقة في دعم الاقتصاد الوطني والحفاظ على استقراره في ظل التحديات الإقليمية والدولية الراهنة.

وأوضحت متي في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، أن تأمين الطاقة لا يقتصر فقط على ضمان توفر الوقود اللازم لتشغيل المصانع والمنشآت الحيوية، بل يتعداه إلى تطوير البنية التحتية للطاقة وتحسين قدرات الاستيراد والتخزين، مشيرة إلى أن مصر تعمل على ربط ثلاث سفن غاز طبيعي مسال بالشبكة القومية للغاز مع وصول سفينة رابعة قريبًا، وهو ما يعزز القدرة على تغطية احتياجات السوق المحلية ويقلل الاعتماد على مصادر غير مستقرة.

وأضافت أن هذا التوجه يأتي في إطار خطة شاملة لتحديث قطاع الطاقة بما يتناسب مع متطلبات التنمية المستدامة، حيث تسهم هذه الإجراءات في خلق بيئة استثمارية مستقرة وجاذبة، كما تضمن استمرار الأعمال الصناعية والخدمية دون انقطاع، الأمر الذي يؤثر بشكل مباشر على معدلات النمو الاقتصادي وفرص العمل.

وأشارت عضو لجنة الصناعة إلى أن الدولة تدرك أن أمن الطاقة عنصر لا غنى عنه لتحقيق السيادة الاقتصادية والاجتماعية، ولهذا فإن الاستثمارات المستمرة في البنية التحتية للطاقة تعتبر خطوة استراتيجية لضمان استمرار الإمدادات وحماية الاقتصاد من الصدمات الخارجية.

وختمت متي تصريحها بالتأكيد على أن متابعة البرلمان لتنفيذ هذه التوجيهات الرئاسية تأتي ضمن جهود الدولة المتكاملة لتعزيز استقرار الاقتصاد الوطني ودعم جهود التنمية الشاملة التي تهدف إلى تحسين جودة حياة المواطن المصري.

كما، أكدت النائبة مرفت الكسان، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، أن التوجيهات الرئاسية المتعلقة بالمخزون الاستراتيجي من السلع الغذائية تمثل خطوة محورية لتعزيز الأمن الغذائي في مصر، مشيرة إلى أن هذا المخزون يشكل درع حماية حقيقيًا ضد أي أزمات طارئة قد تؤثر على توفر السلع الأساسية.

وأوضحت الكسان في تصريح خاص لـ"صدى البلد" أن المخزون الاستراتيجي الحالي يتيح للدولة التعامل مع تقلبات السوق العالمية، سواء بسبب الأزمات الجيوسياسية أو الاضطرابات في سلاسل التوريد الدولية، حيث تكفي مخزونات السلع الأساسية لعدة أشهر، بل وأن بعض السلع تزيد مخزوناتها عن ستة أشهر.

وأشارت إلى أن هذا الأمر يبعث على الطمأنينة لدى المواطنين ويمنع حدوث أي نقص أو ارتفاع مفاجئ في الأسعار، وهو ما يسهم بشكل مباشر في استقرار الأسواق وحماية القدرة الشرائية للمواطنين، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية العالمية غير المستقرة.

وشددت على أهمية استمرار العمل على تطوير آليات إدارة المخزون الاستراتيجي، من خلال تحديث البيانات بشكل دوري، وتحسين أساليب التخزين والتوزيع، فضلاً عن التنسيق المستمر بين الجهات المعنية لضمان سرعة الاستجابة لأي طارئ.

وأكدت عضو لجنة الخطة والموازنة أن التوجيهات الرئاسية تؤكد حرص القيادة على تعزيز جاهزية الدولة لمواجهة أي تحديات، من خلال ضمان توفر كميات كافية من السلع الضرورية، وهو ما يجعل مصر أكثر قدرة على الحفاظ على استقرار الأسواق ودعم الأسر في جميع الظروف.

وأختتمت الكسان تصريحها بالتأكيد على أن لجنة الخطة والموازنة في البرلمان تتابع عن كثب تنفيذ هذه التوجيهات، وتعمل على تقديم الدعم التشريعي والرقابي اللازم لضمان تنفيذ السياسات الاقتصادية التي تحقق مصلحة المواطنين وتدعم استقرار الاقتصاد الوطني.

وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي  قد وجه بضرورة اتخاذ كل الاحتياطات المالية والسلعية ذات الصلة في ظل التطورات الجارية وحالة التصعيد التي تشهدها المنطقة

طباعة شارك نواب البرلمان التوجيهات الرئاسية قدرة مصر الأزمات المستقبلية حماية الاقتصاد الوطني أمن الطاقة الوطني

مقالات مشابهة

  • رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان تدعو إلى تشجيع الدول على إدماج مفهوم المساواة بالتشريعات والسياسات العامة
  • رئيس القليوبية الأزهرية يتفقد لجان امتحانات الثانوية بالقناطر الخيرية
  • «عاشور» يثمن جهود «الجيش الأبيض» بالأزهر في دعم المبادرات الرئاسية
  • حضرموت الجامع يُحمّل مجلس القيادة مسؤولية تفاقم الأزمات وعدم تنفيذ القرارات الرئاسية
  • الغرياني: مخرجات برلين تمهيد لحكومة جديدة يمررها المجلس الرئاسي.. وحكومة الدبيبة فقدت مشروعيتها
  • «الصحة» تنظم ورشة تدريبية لسفراء الصحة والعمر المديد
  • نواب البرلمان يؤكدون: التوجيهات الرئاسية تعزز أمن الطاقة والغذاء.. وتضمن استقرار الاقتصاد الوطني في مواجهة الأزمات
  • برلماني: التوجيهات الرئاسية لضمان المخزون الإستراتيجي تعزز من قدرة مصر على مواجهة الأزمات
  • البابا تواضروس يلتقي سفراء مصر الجدد في عدد من دول العالم
  • برلماني: التوجيهات الرئاسية لضمان مخزون استراتيجي من السلع تعزز القدرة على مواجهة الأزمات