الإيقاع بشبكة تتخذ من سكن فوضوي مكانا لإيواء الحراڨة بوهران
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تمكنت عناصر من الأمن الحضري 07 بوهران، من الإيقاع بشبكة إجرامية مختصة في تنظيم رحلات الإبحار السري تم خلالها توقيف 13 شخصا.
العملية تمت إستغلالا لمعلومات مؤكدة تفيد بوجود أشخاص بإحدى المساكن الفوضوية. يستغلون المسكن لتجمع الحراڨة قبل انطلاقها في رحلات ابحار سري.
وبعد مراقبة وترصد المكان من طرف عناصر المصلحة، وبعد استصدار اذن من وكيل الجمهورية لدى محكمة وهران.
وقد تم تحرير ضدهم إجراء قضائي موضوعه تهريب حراڨة ضمن جماعة إجرامية منظمة، التخطيط للخروج من التراب الوطني بطريقة غير شرعية مقابل الحصول على منفعة مالية مباشرة أو غير مباشرة، عدم التبليغ عن جريمة تهريب المهاجرين وايواء أجانب دون وجه حق.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عصابة “أبو شباب” تتخذ خطوة جديدة نحو تأسيس “غزة الجديدة” / فيديو
#سواليف
قالت #عصابة ” #ياسر_أبو_شباب ” إنها أجلت عشرات #الفلسطينيين من مناطق عدة في قطاع #غزة إلى مناطق سيطرتها شرق مدينة #رفح، أقصى جنوب القطاع.
جماعة "أبو شباب" تتخذ خطوة جديدة نحو تأسيس "غزة الجديدة" pic.twitter.com/rWSHXezYXr
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 31, 2025الفيديو وما جاء فيه كما ورد من المصدر
مقالات ذات صلة “أمير غزة الصغير”.. قصّة طفل قبّل يد من قدم له الطعام وقتله الجيش الإسرائيلي بدم بارد (صورة + فيديو) 2025/07/31ونشرت “أبو شباب” مقطع فيديو أظهر نقل عدد من الفلسطينيين من مخيمات النصيرات ودير البلح وسط قطاع غزة إلى مدينة رفح، حيث تنتشر قواتها هناك بحماية إسرائيلية.
وأظهر الفيديو إجراء فحوصات طبية للفلسطينيين الذين وصلوا إلى المكان، مع عبارة: “بدأ اليوم التالي لحماس”.
وطالب ياسر أبو شباب، في وقت سابق، الولايات المتحدة ودول العالم بالاعتراف بإدارة فلسطينية مستقلة تحت إدارته، داعيا إلى إقامة ممرات آمنة لنقل الفلسطينيين من مختلف مناطق قطاع غزة إلى المناطق التي يسيطر عليها شرق مدينة رفح، أقصى جنوب القطاع.
وقال أبو شباب: “تدعو القوات الشعبية، نيابةً عن الأغلبية الساحقة من الفلسطينيين في غزة، الولايات المتحدة والدول العربية إلى الاعتراف رسميًا بإدارة فلسطينية مستقلة تحت إدارة القوات الشعبية لشعب غزة ودعمها”.
واعتبر أن مثل هذه الخطوة ستكون مقدمة لبناء “غزة الجديدة، الخالية من كل أفكار العنف وممارسات الإرهاب المحلي” وفق تعبيره.
وأضاف: “بينما لا يزال معظم سكان غزة يعانون مع استمرار #الحرب بين حماس وإسرائيل، فإن الأمر مختلف بالنسبة لآلاف الأشخاص في رفح الشرقية؛ فبالنسبة لهم، انتهت الحرب بالفعل”.
وتابع: “تمكنت القوات الشعبية، وهي مجموعة فلسطينية مستقلة تحت قيادتي، من تأمين بضعة كيلومترات مربعة من الأرض”، مشيرًا إلى أن “القوات الشعبية ليست حركة أيديولوجية، بل حركة براغماتية، هدفها الأساسي هو فصل الفلسطينيين الذين لا علاقة لهم بحماس عن أتون الحرب” بحسب قوله.
وأفاد بأن “نجحت الدوريات المسلحة الخاصة بنا في إبعاد #حماس وغيرها من الجماعات المسلحة عن المنطقة التي نتواجد بها، ونتيجة لذلك، أصبحنا نعيش وكأننا لسنا في غزة على الإطلاق”.