فيديو.. رماد بركان ثائر يغلق مطارا في إندونيسيا
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أُغلق مطار مانادو، وهو الأقرب إلى بركان ثار بشكل متكرر في الأيام الأخيرة في شمال إندونيسيا، بسبب تطاير رماد بركاني، وفق ما أعلنت وزارة النقل الإندونيسية، الخميس.
وثار بركان روانغ مساء الثلاثاء نافثا سحابة من الرماد بلغ ارتفاعها أكثر من كيلومتر.
وبناء عليه، رفع مستوى الإنذار بشأن البركان الذي ترتفع قمته 725 مترا، من المستوى الثالث إلى الرابع مساء الأربعاء، وهو الأعلى في نظام التصنيف المعتمد، فيما حذّرت السلطات من حدوث تسونامي نتيجة تساقط الحطام في البحر.
وأوضح أمبار سوريوكو، مدير مكتب هيئة المطارات المحلية، في بيان أن المطار أغلق "بسبب تناثر الرماد البركاني الذي قد يضر بسلامة الطيران".
ويسيّر المطار رحلات داخلية وخارجية أيضا إلى سنغافورة وكوريا الجنوبية والصين.
كذلك، بدأت أجهزة الطوارئ الخميس عمليات إجلاء آلاف الأشخاص المهددين بثوران البركان، فيما طلب من السكان عدم الاقتراب أكثر من ستة كيلومترات منه.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الإنذار الرماد البركاني سنغافورة البركان إندونيسيا بركان البركان الإنذار الرماد البركاني سنغافورة البركان منوعات
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: نزوح أكثر من 14.5 مليون سودانى بسبب الأزمة الإقليمية
نشرت منظمة الصحة العالمية، التقرير العاشر الذي يُلخص الوضع الصحي في عدة بلدان واستجابة منظمة الصحة العالمية لحالة الطوارئ الإقليمية الناجمة عن النزاع في السودان، موضحة أنه نزح أكثر من 14.5 مليون شخص قسراً بسبب الأزمة الإقليمية - وهو العدد الأكبر في العالم، وقد فرّ ما يقرب من 4 ملايين إلى دول مجاورة، بما في ذلك مصر وجنوب السودان وتشاد وإثيوبيا وليبيا وجمهورية أفريقيا الوسطى وغيرها.
وبصفتها الوكالة الرائدة في مجموعة الصحة، تضمن منظمة الصحة العالمية التنسيق بين الشركاء والنهج الاستراتيجي للاستجابة الصحية الإنسانية.
وقالت المنظمة فى بيان لها: "لقد تفاقمت الأزمة الإنسانية في السودان بشكل ملحوظ مع دخول البلاد عامها الثالث من الصراع. وقد أدى حجم النزوح، الذي تفاقم بسبب العنف المستمر، إلى تدهور الظروف المعيشية، وتعطل الخدمات الأساسية، وانهيار شبه كامل للنظام الصحي في أجزاء كبيرة من السودان".
وأضافت، أنه أدى ازدحام المخيمات والتجمعات السكانية العشوائية، ومحدودية الوصول إلى المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي، وإرهاق البنية التحتية الصحية، إلى تهيئة بيئة مواتية لانتشار سريع للأمراض المعدية. وتشمل الاحتياجات الإنسانية العاجلة توفير المياه النظيفة والغذاء والمأوى والرعاية الصحية ومواد الإغاثة الأساسية.
اليوم السابع