زعيم المعارضة التركية يستعد للقاء أردوغان
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلن زعيم حزب الشعب الجمهوري وزعيم المعارضة التركية أوزجور أوزال، قبوله دعوة الرئيس رجب طيب أردوغان، للقاء به.
وقال زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزجور أوزال، الذي حقق حزبه نجاحًا تاريخيًا في الانتخابات البلدية التي أجريت في 31 مارس، إنه مستعد لمقابلة الرئيس أردوغان.
وكان أردوغان دعا مؤخرا عقب اجتماع مجلس الوزراء، رئيس حزب الشعب الجمهوري أوزجور للقاءه، وقال: “بابنا مفتوح للسيد أوزال، لدينا العديد من المواضيع التي يجب تغطيتها، نجلس ونتحدث بمجرد قدومهم للزيارة”.
وحصل حزب الشعب الجمهوري على أكبر عدد من البلديات في الانتخابات الأخيرة، متغلبا لأول مرة على حزب العدالة والتنمية الحاكم.
ووفق قناة “هالك تي في”؛ أعلن أوزال أنه سيلتقي وجهًا لوجه مع الرئيس أردوغان في الأيام المقبلة.
Tags: أردوغانأنقرةأوزجور أوزالالمعارضة التركيةتركيارئيس حزب الشعب الجمهوريالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان أنقرة أوزجور أوزال المعارضة التركية تركيا رئيس حزب الشعب الجمهوري حزب الشعب الجمهوری
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة “الإسرائيلية” لبيد: الحرب على غزة فشلت ونتنياهو يقودنا للهاوية
الثورة نت/..
أقر زعيم المعارضة في الكيان الإسرائيلي، يائير لبيد، اليوم الاثنين، أن الحرب على قطاع غزة تحولت مع الوقت إلى عديمة الجدوى ومصيدة لقتل الجنود الصهاينة دون أفق سياسي أو نهاية مرضية.
وحسب وكالة “صفا” الفلسطينية، أكد لبيد في تصريحات نقلتها الإذاعة العبرية، أن حكومة المجرم نتنياهو فشلت في الحرب، “وما يحدث ليس انتصارًا بل كارثة”.
وقال: “جيشنا يعيش اليوم في حلقة مفرغة، إذ احتل خان يونس وغيرها مرارًا وتكرارًا وفي كل مرة تعود حماس من جديد”.
واعتبر لبيد أن الحل يكمن في صفقة لإنهاء الحرب والخروج من غزة.
وعلى صعيد قضية الأسرى قال زعيم المعارضة في الكيان الإسرائيلي، إن “استراتيجية تحرير الأسرى فشلت وكذلك سياسة توزيع المساعدات ولم ينجح شيء قامت به الحكومة لاسيما منع الطعام والدواء”.
وتابع: “جنودنا يدفعون ثمن طيش رئيس الوزراء وحكومته”.
وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 59,921 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 145,233 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.