- ركلة جزاء فينيسيوس الضائعة في الكلاسيكو … سلاح ذو حدين!
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ركلة جزاء فينيسيوس الضائعة في الكلاسيكو … سلاح ذو حدين!، شهدت مباراة الكلاسيكو الودية ما بين الغريمين ريال مدريد و برشلونة في الولايات المتحدة الأمريكية، إضاعة النجم البرازيلي فينيسيوس .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ركلة جزاء فينيسيوس الضائعة في الكلاسيكو … سلاح ذو حدين!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شهدت مباراة الكلاسيكو الودية ما بين الغريمين ريال مدريد وبرشلونة في الولايات المتحدة الأمريكية، إضاعة النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور لركلة جزاء في الشوط الأول.
هذه الركلة الضائعة من جانب فيني يمكن أن تكون بمثابة سلاح ذو حدين على حد وصف النقاد المنتمين للنادي الملكي!
فينيسيوس إما أن يتأثر سلبًا على المستوى الذهني والنفسي من بعد هذه الركلة ويصبح غير قادر بعد الآن على تنفيذ أي ركلة جزاء أخرى، أو قد تكون دافعًا له لكي يتطور بشكل أكبر وتصبح كنقطة انطلاقة له ويتعلم بعد ذلك كيف يتحلى بالهدوء والدقة أثناء تنفيذ الركلات القادمة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ركلة جزاء فينيسيوس الضائعة في الكلاسيكو … سلاح ذو حدين! وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ريال مدريد برشلونة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العراق يرحب بنزع سلاح حزب الـ pkk لتحقيق الاستقرار في المنطقة
آخر تحديث: 12 يوليوز 2025 - 7:38 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- رحبت وزارة الخارجية، امس الجمعة، بإعلان حزب العمال الكردستاني بدء عملية تسليم سلاحه، مبينة أن هذه الخطوةَ تُمهّدُ لمرحلةٍ جديدةٍ من التعاونِ البنّاءِ مع تركيا.وذكرت الوزارة في بيان ، أنها “تعرب عن ترحيبِ جمهورية العراق بالإعلانِ الصادرِ عن حزبِ العمالِ الكردستاني بشأنِ بدءِ عمليةِ تسليمِ السلاح، والتي شهدت أولى خطواتِها قربَ محافظةِ السليمانية في إقليمِ كردستان العراق، وذلك في إطارِ الالتزامِ الذي أعلنهُ الحزبُ سابقاً بالتخلي عن العملِ المسلحِ بعد أكثرَ من أربعةِ عقودٍ من النزاع“.وعدت الوزارةُ هذه الخطوةَ، “تطوراً مهماً يُجسّدُ بدايةً فعليةً لمسارِ نزعِ السلاح، ويُمثّلُ فرصةً حقيقيةً لدعمِ الاستقرارِ وتعزيزِ جهودِ المصالحةِ الدائمةِ في المنطقة، بما يُسهمُ في إنهاءِ حلقاتِ العنف، وفتحِ آفاقٍ جديدةٍ للتفاهمِ والتعايشِ السلمي“.وأعربت، عن “دعمِ العراقِ الكاملِ لهذا المسار، مؤكدة أنَّ “هذه الخطوةَ تُمهّدُ لمرحلةٍ جديدةٍ من التعاونِ البنّاءِ مع الجارةِ، الجمهوريةِ التركية، على أساسِ العملِ المشتركِ في معالجةِ التحدياتِ الأمنية، بما يُعززُ سيادةَ العراقِ وتركيا ويَحفَظُ أمنَهما واستقرارَهما“.وعبرت، عن “أملها أن تُسهمَ هذه المبادرةُ في طيِّ صفحةٍ من التوتراتِ السياسيةِ والأمنيةِ والاجتماعية، وأن تكونَ منطلقًا لحوارٍ إقليميٍّ مسؤولٍ يُعالجُ جذورَ الأزمات، ويُعززُ الأمنَ والتنميةَ لصالحِ شعوبِ المنطقةِ كافة“.