انخفاض جديد في طن الدقيق قبل بدء تطبيق الأسعار الجديدة للعيش السياحي
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
أعلنت شعبة أصحاب المخابز بالقاهرة، وجود انخفاض جديد في أسعار الدقيق، وقال خالد فكري سكرتير الشعبة، إن سعر طن الدقيق «هرم» انخفض بمقدار 1500 جنيه، وهو نفس الانخفاض في طن دقيق «المروة» و«العالمية».
أضاف في بيان، أن أسعار طن الدقيق السياحي «الهايل» و«أمراء» و«التاج» انخفضت 1000 جنيه، من المتوقع استمرار انخفاض أسعار الدقيق تباعًا.
أشار إلى أن المخابز ستبدأ من الغد تطبيق الأسعار الجديدة للخبز السياحي، وسط توقعات بوصول معدل الانخفاض إلى 35%.
أكد «فكري» أن استقرار سعر الصرف أسهم بشكل كبير في استقرار أسعار السلع الاستراتيجية، ومنها القمح لافتا إلى أن سعر طن الدقيق خلال الفترة ما قبل عيد الفطر بشهر وصل إلى 22 ألف جنيه.
أوضح أنه جرى عقد اجتماعات مع أعضاء غرفة صناعة الحبوب، وأصحاب المطاحن 72%، وجرى التوافق على ألا يتعدى سعر طن الدقيق حاليا 16 ألف جنيه، بهدف توفير الخبز السياحي بأسعار مناسبة وأٌقل بنحو من 30% إلى 35% من السعر السائد حاليا لسعر رغيف الخبز السياحي.
أسعار العيش السياحيوكان جرى الاتفاق على أن يكون سعر بيع الرغيف السياحي وزن 80 جراما 1.5 جنيه بدلا من 2 جنيه و2.25 جنيه، و40 جراما بـ75 قرشاً بدلا من 125 قرشا، و25 جراما بـ50 قرشاً بدلا من 75 قرشا، وبالنسبة للخبز الأفرنجي «الفينو» الرغيف وزن 35 جراما بـ1 جنيه بدلا من 1.5 جنيه، ووزن 70 جراما 1.5 جنيه بدلا من 2.5 جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سعر طن الدقيق تراجع أسعار الدقيق الغرف التجارية أسعار العيش السياحي طن الدقیق بدلا من
إقرأ أيضاً:
جنون الأسعار يضرب عدن.. الطماطم تصل إلى أرقام قياسية!
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
سجّلت أسعار الطماطم في مدينة عدن، اليوم، قفزة غير مسبوقة، إذ بلغ سعر السلة الواحدة 24 ألف ريال يمني، في رقم يُعد الأعلى منذ سنوات.
ويأتي هذا الارتفاع الحاد وسط أزمة معيشية خانقة يعيشها سكان المدينة، حيث تتآكل القدرة الشرائية بشكل مستمر نتيجة تدهور الوضع الاقتصادي، وغياب الرقابة على الأسواق.
ويشكو المواطنون من الغلاء الفاحش في أسعار الخضروات والسلع الأساسية، وعلى رأسها الطماطم التي تُعد من المواد الأكثر استهلاكًا في المنازل اليمنية، معتبرين أن هذا الارتفاع “ضربة جديدة لميزانية الأسرة”.
ويعزو بعض تجار الخضروات هذا التصاعد في الأسعار إلى تراجع الإنتاج المحلي، وارتفاع تكاليف النقل من المزارع إلى الأسواق، في ظل أزمة وقود متكررة وشح السيولة النقدية.
في المقابل، يطالب الأهالي الجهات المعنية بسرعة التدخل ووضع حلول عاجلة لضبط الأسعار ومراقبة الأسواق، محذرين من أن استمرار الوضع على ما هو عليه قد يؤدي إلى أزمة غذائية حقيقية.