للمرة الاولى منذ ولادتها.. باريس هيلتون تكشف عن وجه ابنتها
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت عارضة الأزياء الأميركية باريس هيلتون (43 عاماً) عن وجه ابنتها الرضيعة، لندن، للمرّة الأولى منذ ولادتها، في سلسلة صور نشرتها في حسابها الخاص على “إنستغرام”.
وفي الصور العائلية التي تمّ التقاطها في حديقة مناظرها خلاّبة، ظهرت باريس في الصور برفقة زوجها كارتر ريوم (43 عاماً) وابنهما فينيكس (15 شهراً)، في اللقطات الأولى لهم كعائلة.
وأرفقت النجمة منشورها بتعليق كتبت فيه: “أقدّم لكم لندن مارلين هيلتون ريوم. لقد حلمت بإنجاب ابنة اسمها لندن لفترة طويلة. أنا ممتنة جدًا لوجودها هنا، وأعتز حقًا بكل لحظة أقضيها معها”.
وتابعت: “إلى جانب فينيكس، أظهر لي طفلاي حبًا لم أكن أعلم أبدًا أنّه يمكن أن يكون عميقاً إلى هذه الدرجة قبل أن أصبح أمهما”.
وربطت هيلتون رحلتها مع الأمومة بأغنية “Fame Won’t Love You”، وهي أغنية أصدرتها وسجلتها مؤخّرًا مع المغنية الأسترالية سيا.
وقالت: “تُعتبر الأغنية بمثابة تذكير بأنّ هذا الرابط الخاص الذي أشعر به مع أطفالي وزوجي وعائلتي هو أكثر قيمة من أي شيء آخر في العالم”.
وكانت النجمة الأميركية قد استقبلت ابنتها لندن عن طريق الأمّ البديلة في تشرين الثاني (نوفمبر) الفائت.
View this post on InstagramA post shared by Paris Hilton (@parishilton)
main 2024-04-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
باريس سان جيرمان يحتفل بلقبه التاريخي في العاصمة الفرنسية
فرنسا – احتفل لاعبو باريس سان جيرمان، امس الأحد، بفوزهم التاريخي بدوري أبطال أوروبا في العاصمة الفرنسية باريس وسط عشرات الآلاف من جماهيرهم، بعد ساعات من اندلاع الاضطرابات في جميع أنحاء البلاد.
وفاز العملاق الباريسي على إنتر ميلان بخماسية نظيفة في المباراة النهائية، التي أقيمت السبت على ملعب “أليانز أرينا” في ميونخ الألمانية، ليحصد لقبه الأول في المسابقة القارية العريقة.
وتوجهت كتيبة المدرب الإسباني لويس إنريكي، في مسيرة بالحافلات المفتوحة لساعة عبر المدينة، امتدت من شارع الشانزليزيه إلى قوس النصر في حين اصطفت الجماهير الغفيرة على جانبي الطريق طوال المسيرة.
وشهدت الاحتفالات حضورا أمنيا مكثفا، عقب الاضطرابات الواسعة النطاق التي شهدتها البلاد، مساء السبت، بعد المباراة، والتي أسفرت عن مقتل شخصين.
ولقي شاب، يبلغ من العمر 17 عاما، مصرعه بعد طعنه في صدره في بلدة داكس (جنوب غرب)، فيما قتل شاب آخر يبلغ من العمر 23 عاما كان يركب دراجة نارية في وسط باريس بعد أن صدمته سيارة.
وقال رئيس شرطة باريس لوران نونيز، إن 192 شخصا أصيبوا في الاشتباكات التي وقعت أثناء الليل، مع اعتقال 491 شخصا في باريس وحدها.
وتم إشعال النيران والألعاب النارية، وتحطيم مواقف الحافلات وإحراق السيارات، مع وقوع معظم الاضطرابات في العاصمة، وأصيب 22 شرطيا و7 من رجال الإطفاء، فيما أضرمت النيران في 264 مركبة.
كما صدمت سيارة جماهير باريس سان جيرمان في مدينة غرونوبل (جنوب شرق)، ما أسفر عن إصابة 4 أشخاص، قالت الشرطة إن جميع المصابين من عائلة واحدة، واثنان منهم إصابتهما خطيرة.
وأصدر نادي باريس سان جيرمان بيانا أدان فيه “بأشد العبارات أعمال العنف التي وقعت خلال الاحتفالات”.
وقال باريس سان جيرمان: “هذه الأفعال المنفردة تتعارض مع قيم النادي، ولا تمثل بأي حال من الأحوال الغالبية العظمى من مشجعينا، الذين يستحق سلوكهم المثالي طوال الموسم الإشادة”.
ورغم الفوضى، تم اتخاذ قرار بالمضي قدما في مسيرة النصر، الأحد، حيث تم تحديد الحد الأقصى للحضور في الحدث بـ100 ألف شخص.
وتوجه لاعبو باريس سان جيرمان إلى قصر الإليزيه (الرئاسة)، حيث كان في استقبالهم الرئيس إيمانويل ماكرون، قبل أن ينتقلوا إلى ملعب “حديقة الأمراء” ليختتم الفريق احتفالاته وسط الجماهير.
الأناضول