في ذكرى وفاته.. سطور من حياة صلاح جاهين
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
يصادف اليوم 21 أبريل ذكرى وفاة الشاعر المصري صلاح جاهين، حيث رحل في مثل هذا اليوم من عام 1986.
لذا خلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره سطور من حياة الشاعر المصري صلاح جاهين، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها.
سطور من حياة صلاح جاهين-ولد الشاعر صلاح الدين بهجت أحمد حلمي يوم 25 من ديسمبر عام 1930، في شارع جميل باشا بحي شبرا.
-عمل والده المستشار بهجت حلمي في السلك القضائي، حيث بدأ كوكيل نيابة وانتهى كرئيس محكمة استئناف المنصورة.
-درس الفنون الجميلة ولكنه لم يكملها حيث درس الحقوق.
-تزوج صلاح جاهين مرتين، زوجته الأولى كانت «سوسن محمد زكي» الرسامة بمؤسسة الهلال عام 1955 وأنجب منها أمينة و بهاء.
-ثم تزوج مرة أخرى من الفنانة «منى جان قطان» عام 1967 وأنجب منها أصغر أبنائه سامية جاهين عضو فرقة إسكندريلا الموسيقية.
-عمل صلاح جاهين محررًا في عدد من الصحف والمجلات، حيث عمل خلال الدراسة مصمما لجريدة «بنت النيل» لصاحبتها درية شفيق.
انتقل إلى مجلة «التحرير»، ومنها إلى «الجمهورية»، ثم التحق بمجلة «روز اليوسف» التي تُعد المحطة الأساسية في حياته، كرسام للكاريكاتير.
ثم انتقل إلى جريدة الأهرام، وعُرف برسوماته خفيفة الظل، والتي لها القدرة على تقديم النقد البنٌاء.
تولى رئاسة تحرير مجلة «صباح الخير» عام 1966.
أنتج العديد من الأفلام السينمائية مثل: «أميرة حبي أنا» و «عودة الابن الضال».
وكتب سيناريو فيلم «خلي بالك من زوزو»، والذي يعتبر أحد أكثر الأفلام رواجًا في السبعينيات.
كما كتب أفلام «أميرة حبي أنا، شفيقة ومتولي، المتوحشة».
وشارك بالتمثيل في «شهيد الحب الإلهي» عام 1962، و «لا وقت للحب» عام 1963 و «المماليك» 1965، و«اللص والكلاب» 1962.
وكتب مايزيد عن 161 قصيدة، منها قصيدة «على اسم مصر» و «تراب دخان» التي ألفها بمناسبة نكسة يونيو 1967.
قام بتاليف أوبريت «الليلة الكبيرة»، أشهر أوبريت للعرائس في مصر، فيما كتب «الرباعيات» التي تُعد قمة أعماله.
اقرأ أيضاًصلاح جاهين.. محطات في حياة صانع البهجة وفيلسوف الفقراء
الليلة الكبيرة.. صلاح جاهين حاضرا بأشعاره وسط جمهور معرض الكتاب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صلاح صلاح جاهين الشاعر صلاح جاهين جاهين على صلاح جاهين
إقرأ أيضاً:
حزن بقفط ..طفل يلحق بوالده بعد ساعات من وفاته في حادث سيارة بالأقصر
لفظ طفل من أبناء قنا، أنفاسه الأخيرة بأحد مستشفيات الأقصر، ليلحق بوالده بعد ساعات من وفاته، عقب تعرضهم لحادث انقلاب سيارتهم بالطريق الصحراوى بنطاق محافظة الأقصر، عقب أدائهم صلاة الجمعة بساحة الشيخ الطيب.
وكانت أجهزة الأمن بمحافظة الأقصر، تلقت إخطاراً من غرفة العمليات، يفيد وقوع حادث انقلاب سيارة ملاكى بطريق الأقصر الصحراوى، بنطاق مركز اسنا، نتج عنها مصرع شخص وإصابة سيدة وطفل، وجرى نقل الجثة إلى المشرحة، والمصابين إلى المستشفى، لتلقى العلاج اللازم.
بالانتقال والفحص، تبين مصرع المهندس مصطفى عبده طايع 42 عاماً، وإصابة زوجته وابنهما زياد،" مقميمون بمدينة قفط" بإصابات متنوعة، استدعت حجزهما بالمستشفى لتلقى العلاج اللازم.
فيما سادت حالة من الحزن بين أبناء مدينة قفط، عقب تلقيهم نبأ وفاة المهندس أمس الجمعة، ووفاة نجله صباح اليوم السبت، لما يتمتع به الراحل من أخلاق وعلاقات طيبة مع أبناء المدينة، ودوره المميز في أعمال الخير بنطاق المدينة.
كما تحولت الكثير من صفحات رواد مواقع التواصل الاجتماعى، إلى دفتر عزاء، ينعى الفقيد ونجله، معددين جميل الأعمال والمواقف الإنسانية التي كان يتمتع بها المهندس الراحل، وآملين أن ينعم المولى عزوجل بالشفاء لزوجة ووالدة الفقيدين.