والدة أسير صهيوني .. فقدنا الأمل في القيادة الإسرائيلية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
#سواليف
قالت “هيئة البث الإسرائيلية”، اليوم الإثنين، إن عددا من #عائلات #الأسرى #الإسرائيليين #المحتجزين لدى #المقاومة الفلسطينية في قطاع #غزة التقوا اليوم بوزير الدفاع يوآف #غالانت.
وأوضحت أن والدة أحد الأسرى أعربت خلال اللقاء عن عدم ثقتها في المؤسستين الأمنية والسياسية في دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت والدة الأسير: “إن المؤسستين لا تعرفان السبيل لإعادة “المختطفين”، وإن أهالي الأسرى فقدوا #الأمل في #القيادة_الإسرائيلية”.
مقالات ذات صلة طبيب مصري من غزة .. دمار يفوق الخيال 2024/04/22المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين المقاومة غزة غالانت الأمل القيادة الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
مجزرة جديدة.. 15 شهيدا في قصف صهيوني منزل وسط مدينة غزة
الثورة نت/..
ارتكبت قوات العدو الصهيوني، اليوم السبت، مجزرة مروعة في حي الصبرة، وسط مدينة غزة، أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 15 فلسطينيا، بينهم 6 أطفال، وإصابة أكثر من 50 آخرين في حصيلة غير نهائية، وذلك جراء قصف استهدف منزلاً سكنيا بصاروخين.
ونقلت قناة الجزيرة الإخبارية عن الناطق باسم الدفاع المدني في قطاع غزة، محمود بصل، قوله إن القصف أدى إلى تدمير المنزل بالكامل، مشيراً إلى أنه “من شبه المؤكد أن جميع من كانوا داخله قد استشهدوا”، في حين لا يزال نحو 85 شخصاً تحت الأنقاض، وسط صعوبات كبيرة في الوصول إليهم.
وأضاف أن طواقم الدفاع المدني اضطرت إلى الانسحاب من موقع القصف بسبب تعذر الوصول إلى الجثامين، مؤكدا أن “المشهد في الموقع قاسٍ جدا”، وأن “ما جرى هو مجزرة مكتملة الأركان”.
وأشار إلى أن الإصابات التي وصلت إلى المستشفيات “خطيرة للغاية”، في وقت تعاني فيه المنظومة الطبية من دمار واسع ونقص حاد في المستلزمات، مما يفاقم معاناة الجرحى ويهدد حياتهم.
وأكد المتحدث أن الدفاع المدني يفقد عديدا من الناجين بسبب نقص معدات الإنقاذ، موضحاً أن الطواقم تعتمد على الجهد البشري فقط بعد تدمير معظم الآليات والمعدات خلال العدوان المستمر.
وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,772 مواطنا فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 125,834 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.