إلهام شاهين عن صلاح السعدني: كان أبا وأخا وصديقا
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
ألقت الفنانة إلهام شاهين في ختام مهرجان هوليوود للسينما العربية بلوس أنجلوس، كلمة عن الفنان الراحل صلاح السعدني، الذي رحل عن عالمنا منذ أيام.
ونشرت إلهام شاهين عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» فيديو لكلمتها في المهرجان، قالت فيها: «فقدنا منذ أيام أخ وأب وصديق عزيز عليا، اشتركنا سويا في آخر أعماله ليالي الحلمية».
وعلّقت إلهام على الفيديو قائلة: «كلمة وداع للفنان الكبير والصديق الغالي صلاح السعدني في ختام مهرجان هوليوود للسينما العربية بلوس أنجلوس.. الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة يارب.. وسيعيش بيننا بأعماله الفنية الجميلة».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Elham Shahin إلهام شاهين (@elhamshahin1)
وفاة الفنان صلاح السعدنيوكان أعلن الفنان أشرف زكي عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، الجمعة الماضية، وفاة الفنان صلاح السعدني، بنشر صورة له وعلق عليها: «البقاء لله.. الفنان الكبير صلاح السعدني».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إلهام شاهين الفنانة إلهام شاهين صلاح السعدني صلاح السعدنی إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
زاهي حواس: حلم إلهام شاهين بتجسيد شخصية "حتشبسوت" توقف عند الأشعة المقطعية.. الملكة كانت بدينة
كشف الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار، عن موقف طريف جمعه بالفنانة إلهام شاهين، التي كانت تحلم بتجسيد شخصية الملكة "حتشبسوت" في عمل فني، إلا أن حلمها لم يكتمل بعد اكتشاف أثري غير متوقع، موضحًا أن الفنانة العظيمة إلهام شاهين كانت تتمنى بالفعل أن تقوم بدور حتشبسوت، وكان ذلك من ضمن أحلامها الفنية، لكنها تراجعت عن الفكرة بعد أن أجرينا دراسة بالأشعة المقطعية على مومياء الملكة، واكتشفنا أنها كانت بدينة.
وأوضح "حواس"، خلال لقائه مع الإعلامي محمود الشريف، ببرنامج "مراسي"، عبر شاشة "النهار"، أن إلهام شاهين، فور إعلان الاكتشاف، قررت عدم تجسيد الشخصية احترامًا للدقة التاريخية، مؤكدًا أنه لم يكن هناك أي مشروع سينمائي فعلي لتنفيذ العمل في ذلك الوقت.
وتحدث حواس عن نهاية عصر الملك رمسيس الثالث، مشيرًا إلى أنه خاض معارك بحرية كبرى، لكنه في نهاية حكمه انغمس في حياة ترف وإهمال، حسب مناظر موجودة في معبد مدينة هابو، تُظهره يشرب الخمر ويستمتع بالغناء، قائلًا: "رمسيس الثالث أصدر قرارًا بأن يخلفه ابنه رمسيس الرابع، لكن زوجته الثانية تيا اعترضت، معتبرة أن ابنها أولى بالحكم، فقادت مؤامرة عُرفت باسم «مؤامرة الحريم».
وأشار إلى أن تفاصيل المؤامرة وردت في بردية فرعونية، دون أن تُحسم فيها وفاة الملك، لكن، الإ أن المقطعية على موميائه أثبتت أنه قُتل بسكين حادة من الخلف، وضُرب في ساقيه حتى الموت.